تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 أكدت معلومات وتحريات الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة قيام (عنصر إجرامى شديد الخطورة) بتصنيع المواد المخدرة والإتجار بها ، ويتخذ من إحدى الشقق بدائرة قسم شرطة  السلام أول مسرحاً لمزاولة نشاطه الإجرامى.
 عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه.. وعثر بداخل الشقة المشار إليها على (40 كيلو جرام لمخدر الحشيش- بندقية آلية- بندقية خرطوش- 2 خزينة وعدد من الطلقات - أدوات وخامات تصنيع المواد المخدرة- ميزان حساس).


 وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بـ(2,8 مليون جنيه تقريباً).
 تم إتخاذ الإجراءات القانونية.

 يأتي ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما ضبط العناصر الإجرامية القائمين على تصنيع المواد المخدرة والإتجار بها..

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: امن القاهرة عنصر إجرامى المواد المخدرة

إقرأ أيضاً:

العالم بين التعافي والترقب| دكتور صدر: متحور نيمبوس ليس شديد الخطورة

في ظل انشغال العالم بعودة الحياة إلى طبيعتها بعد سنوات من الجائحة، أطلقت منظمة الصحة العالمية تحذيراً جديداً يعيد إلى الأذهان شبح فيروس كورونا. التحذير هذه المرة جاء بعد رصد متحور جديد أُطلق عليه اسم "نيمبوس"، ما يزال قيد المراقبة، لكنّه أثار القلق مجدداً في الأوساط الطبية والصحية.

متحور جديد يطل برأسه.. "نيمبوس" تحت الرقابة

أكدت منظمة الصحة العالمية أنها تتابع عن كثب المتحور الجديد "نيمبوس"، والذي رُصدت له عدة حالات إصابة بفيروس كورونا خلال الفترة الأخيرة. المنظمة لم تؤكد حتى اللحظة مدى خطورته، لكنها دعت إلى اليقظة، مشددة على أهمية الإجراءات الوقائية لتفادي أي موجة انتشار واسعة قد تربك المنظومات الصحية مجدداً.

الصيف والتنقل.. عوامل مقلقة

من جهته، أشار الدكتور محمد حنتيرة، أستاذ أمراض الصدر، إلى أن فصل الصيف يحمل معه احتمالات أعلى لانتشار العدوى، نتيجة الإقبال الكبير على السفر والتنقل بين المدن والدول، ما يسهّل حركة الفيروس وتبادل السلالات.
ورغم ذلك، طمأن حنتيرة المواطنين بأن المتحور الجديد لم يُثبت بعد أنه أكثر شراسة أو خطورة من المتحورات السابقة. “لا توجد حتى الآن دراسات علمية مؤكدة تشير إلى أن متحور نيمبوس يمثل تهديداً أكبر”.

الدعوة للوقاية واللقاح لا تزال قائمة

في ظل الغموض الذي يلف المتحور الجديد، عادت النصائح الوقائية لتتصدر المشهد. الدكتور حنتيرة شدد على ضرورة الالتزام بوضع الكمامات في الأماكن المغلقة، وغسل اليدين بشكل دوري، بالإضافة إلى تجنب التجمعات قدر الإمكان، خاصة من قبل الفئات الهشة مثل كبار السن والمصابين بالأمراض المزمنة.
كما دعا هؤلاء إلى أخذ جرعات معززة من اللقاح، مشيراً إلى أن تلقي أربع أو حتى خمس جرعات لا يحمل مخاطر كبيرة، بل يوفر حماية إضافية.

 

رغم مرور العالم بتجربة مريرة مع جائحة كورونا، إلا أن الدروس المستفادة منها لا تزال سارية المفعول. المتحور "نيمبوس" قد لا يكون مقلقاً حتى اللحظة، لكن التعاطي معه بجدية، والتقيد بالتدابير الوقائية، قد يكون مفتاح الوقاية من موجة جديدة. تبقى اليقظة المجتمعية والجهوزية الصحية عوامل حاسمة في منع تكرار فصول الجائحة التي غيرت وجه العالم.

طباعة شارك كورونا الصحة العالمية نيمبوس الكمامات غسل اليدين

مقالات مشابهة

  • العالم بين التعافي والترقب| دكتور صدر: متحور نيمبوس ليس شديد الخطورة
  • المشدد 5 سنوات لمتهم بحيازة الحشيش والسلاح بالقاهرة
  • «صفقة الـ 62 مليونًا».. الداخلية تداهم أكبر بؤرة إجرامية في قنا وتضبط 111 كيلو مخدرات
  • مصرع عنصرين جنائيين شديدي الخطورة بقنا 
  • «صفقة العيد».. ضبط 35 كيلو إستروكس بحوزة عنصر إجرامي في القاهرة
  • مقتل عنصرين شديدي الخطورة في تبادل لاطلاق النار مع الشرطة بقنا
  • سقوط تاجر مخدرات بالسلام بحوزته 35 كيلو استروكس
  • ضبط عاطل بالقاهرة وبحوزته كمية من المواد المخدرة بقصد الإتجار
  • مصرع عنصرين شديدى الخطورة عقب تبادل إطلاق النيران مع قوات الشرطة بقنا
  • 3 جرائم ارتكبها سفاح التجمع.. أبرزها القتل والاتجار بالبشر