مصدر في الرئاسة التركية: محاولات الإضرار بالعلاقات التركية الروسية ستبوء بالفشل
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
أكد مصدر في الرئاسة التركية أن محاولات الإضرار بالعلاقات التركية الروسية وخلق صورة سلبية عنها، لن تجدي نفعا.
وشدد المصدر التركي على أن العلاقات بين البلدين مبنية على الثقة المتبادلة بين الرئيسين فلاديمير بوتين ورجب طيب أردوغان ومتينة، رغم محاولات الأطراف الخارجية تعكيرها وخلق صورة سلبية عنها.
إقرأ المزيدوأضاف: "تبذل بعض وسائل الإعلام محاولاتها لإفساد العلاقات بين تركيا وروسيا وخلق صورة سلبية عنها العلاقات.
وفي وقت سابق، أعلنت الرئاسة التركية أن الرئيسين الروسي والتركي اتفقا على زيارة قريبة لبوتين إلى تركيا، فيما لم يتحدد بعد موعد هذه الزيارة.
وأعلن متحدث الكرملين دميتري بيسكوف أن الرئيسين اتفقا على تحديد موعد ومكان لقائهما في القريب، مشيرا إلى أنه قد لا تكون تركيا مكانا للقاء، رغم أن أردوغان مصمم على زيارة نظيره الروسي تركيا.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا دميتري بيسكوف رجب طيب أردوغان فلاديمير بوتين وسائل الاعلام
إقرأ أيضاً:
المركز الثقافي الروسي بالإسكندرية يحتفل بمئوية العلاقات الدبلوماسية بندوة حول الفن و التكنولوجيا
نظم المركز الثقافي الروسي بالإسكندرية مساء اليوم الثلاثاء، احتفالية ثقافية كبرى تحت عنوان "دور الفن والذكاء الاصطناعي في الدبلوماسية الشعبية والتقارب بين الشعوب"، وذلك بدار أوبرا الإسكندرية "مسرح سيد درويش"، وبإشراف عام من الدكتور علاء عبد السلام و ذلك في إطار احتفالات مرور مائة عام على العلاقات الدبلوماسية بين الشعوب
حضر الندوة مدير المركز الثقافي الروسي بالإسكندرية أرسيني ماتيوشنكو، وعدد من الشخصيات الأكاديمية والثقافية والفنية، حيث جاءت الفعالية ضمن سلسلة من الفعاليات التي ينظمها المركز احتفاءً بمرور قرن على تأسيس أول جمعية للعلاقات الثقافية بين روسيا ودول العالم منذ عام 1925.
أدارت الندوة الدكتورة هدى الساعاتي، وكيل نقابة الصحفيين بالإسكندرية، تناولت الندوة محاور متعددة حول أهمية الفن كجسر للتقارب بين الشعوب، والدور المتنامي للذكاء الاصطناعي في تعزيز التواصل الثقافي وبناء صورة إيجابية للتعاون الدولي، كما تمت الإشارة إلى أوجه التعاون الثقافي والفني بين مصر وروسيا على مدار قرن من الزمان.
وتخللت الفعالية فقرة فنية للباليه، قدمها طلاب من مدارس الفنون، إلى جانب معرض لوحات فنية استعرض تاريخ العلاقات المصرية الروسية عبر عقود من الزمن يضم نحو 20 لوحة توثّق مراحل تطور الدبلوماسية الشعبية الروسية منذ عام 1925 حتى اليوم، إضافة إلى أبرز الأنشطة الثقافية والتعليمية التي نفذها البيت الروسي بالإسكندرية خلال تاريخه الممتد.
شارك في النقاش كلًا من: الدكتورة مها درويش، عميد كلية الفنون والتصميم بجامعة فاروس، النائبة إحسان شوقي، عضو مجلس النواب، الدكتورة هدى حجاج، أستاذ التاريخ القديم بكلية التربية ورئيس مؤسسة نفرتاري للتراث، العميد الدكتور محمد محروس، رئيس فرع غرب الدلتا لمكافحة جرائم التكنولوجيا سابقًا.