مبابي: “الحلم أصبح حقيقة.. هالا مدريد”
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
أبدى النجم الفرنسي كيليان مبابي، أول ردة فعله، عقب ترسيم التحاقه اليوم الإثنين، بنادي ريال مدريد الإسباني.
ونشر مبابي، اليوم الإثنين، رسالة عبر حسابه الرسمي على “تويتر” نعلقا على ترسيم التحاقه بالنادي الملكي، قال فيها.
“حلم أصبح حقيقة.. جد سعيد وفخور لالتحاقي بالفريق الذي كنت أحلم به ريال مدريد، لا أحد بامكانه أن يتخيل إلى أي حد أنا متحمس حاليا”.
وأضاف كيليان مبابي: “أنا جد متشوق لرؤية المادريديستا، وأشكركم على دعمكم الخرافي.. هالا مدريد”.
وأرفق كيليان مبابي، هذه الرسالة، بصور له في طفولته، مرتديا شعار رياال مدريد، بالإضافة لصورة أخرى له إلى جانب كريستيانو رونالدو.
Un sueño hecho realidad.
Muy feliz y orgulloso de formar parte del club de mis sueños @realmadrid Es imposible explicar lo feliz y emocionado que me siento en este momento. Estoy impaciente por veros, Madridistas, y gracias por vuestro increíble apoyo.
¡Hala Madrid! ????????????
A… pic.twitter.com/YTumusAXT6
— Kylian Mbappé (@KMbappe) June 3, 2024
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مبابي يخلف مودريتش بالقميص رقم 10 في مدريد
ماجد محمد
في خطوة رسمية، أعلن نادي ريال مدريد الإسباني اليوم الثلاثاء ، عن منح مهاجمه الفرنسي كيليان مبابي القميص الأسطوري رقم 10 للموسم المقبل، خلفًا للنجم الكرواتي لوكا مودريتش الذي رحل إلى أي سي ميلان الإيطالي.
وجاء الإعلان عبر حساب النادي على منصة “إكس”، حيث نشر صورة للقميص الأبيض وعليه الرقم واسم “MBAPPE”، ليؤكد بذلك الشائعات التي ترددت منذ أكثر من أسبوعين، ويعد هذا الرقم أحد أبرز الرموز في تاريخ الفريق الملكي، وسبق أن ارتداه نجوم كبار مثل لويس فيغو وكلارنس سيدورف وخاميس رودريغيز.
أما مبابي، الذي انضم إلى النادي الملكي في يوليو 2024، فقد ارتدى الموسم الماضي القميص رقم 9، ونجح في قيادة الفريق لتحقيق كأس السوبر الأوروبي وبطولة الإنتركونتيننتال، إضافة إلى تتويجه هدافًا للدوري الإسباني بـ31 هدفًا، رغم غياب الألقاب المحلية.
ويعتبر محللون أن هذه الخطوة تحمل بعدًا تسويقيًا مهمًا للنادي الإسباني، مع توقعات بأن تحقق قمصان مبابي الجديدة مبيعات قياسية ، خاصة أن النجم الفرنسي يرتدي الرقم ذاته مع منتخب بلاده.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية