فيديو| شقيق هتان شطا ينفي ما نشر عن وفاة أخيه ويدعو لتحري الدقة
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
نفي شقيق المواطن السعودي هتان شطا كل الأخبار الإعلامية التي تتحدث عن وفاة أخيه، داعيًا لتحري الدقة في نقل كل خبر، وفق لما أوردته قناة الإخبارية.
وأكد في مقطع فيديو عدم صحة الأنباء التي تحدثت عن وفاة شقيقة، مشيرًا إلى أن لا يوجد حتى الآن مصدر رسمي يؤكد مثل هذه المعلومات.
وقال شقيق هتان شطا، إنه لا يزال يبحث عن شقيقه المفقود ويعلم مصيره.
أخ المفقود #هتان_شطا ينفي كل الأخبار الإعلامية التي تتحدث عن وفاة أخيه ويدعو لتحري الدقة في نقل كل خبر#الإخبارية pic.twitter.com/qohFWlecuG
— الإخبارية السعودية - آخر الأخبار (@EKHNEWS) June 3, 2024وكانت وسائل إعلام تحدثت، أمس عن العثور على جثة الشاب السعودي المفقود في القاهرة هتان شطا.
وقالت مصادر، إن «السلطات المصرية عثرت على الجثمان في أحد الشوارع وتم فحصه، إذ تبين أن الوفاة طبيعية ولا توجد شبهة جنائية». بحسب «العربية نت».
وكشفت الصور التي التقطتها كاميرا مراقبة عن وجود الشاب السعودي بجوار حافلة نقل ركاب بمنطقة التجمع الخامس قبل أن يختفي ويفقد الاتصال مع أسرته، بحسب صور لهتان شطا حصلت عليها "العربية.نت" قبل اختفائه بساعات.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هتان شطا هتان شطا عن وفاة
إقرأ أيضاً:
«حزب صوت الشعب» يشكر المشاركين بالاعتصام ويدعو لمواصلة الحراك السلمي أمام البعثة الأممية
وجّه حزب صوت الشعب شكره وتقديره إلى المواطنين الليبيين الذين شاركوا في الاعتصام السلمي المفتوح أمام مقر بعثة الأمم المتحدة للدعم السياسي في ليبيا، استجابة لدعوة الحزب، مؤكدًا أن هذه المشاركة جسّدت وعي الشعب الليبي وتمسكه بسيادته ورفضه لأي وصاية خارجية.
وقال الحزب في بيان تلقت شبكة “عين ليبيا” نسخة منه، إن “مشاركة الأحرار من أبناء وبنات الوطن في هذا الحراك الشعبي أثبتت للعالم أن في ليبيا شعبًا لا يُقهر، ويرفض التلاعب بمصيره ومستقبله”.
وجدد الحزب دعوته إلى أبناء الشعب الليبي كافة، ممن وصفهم بـ”الوطنيين الغيورين”، إلى المشاركة الواسعة في الاعتصام السلمي المقرر يوم الجمعة 30 مايو 2025، أمام مقر البعثة الأممية في العاصمة طرابلس، للتعبير عن رفضهم للأجسام السياسية “المنتهية الولاية” ودور البعثة الأممية الذي وصفه بـ”الفاشل”.
وأضاف البيان أن الاعتصام “ليس مجرد وقفة احتجاجية، بل هو موقف وطني وتاريخي يعبر عن إرادة شعب يرفض الخضوع، ويواجه محاولات التمديد للأجسام السياسية المتصارعة التي تنهش جسد الوطن”.
واختتم الحزب بيانه بالتأكيد على أن “ليبيا لن تتحرر إلا بإرادة شعبها العظيم”، داعيًا إلى رفع صوت الشعب عاليًا في وجه الوصاية والتدخلات الأجنبية.