“التخصصات الصحية” تعلن نتائج القبول لبرامج البورد السعودي في الاختصاصات الرئيسة والدبلومات 2024
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أعلنت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، نتائج القبول لبرامج البورد السعودي في الاختصاصات الرئيسة والدبلومات لعام 2024م، وذلك عبر بوابة المفاضلة والقبول الإلكترونية “Matching System” في الموقع الإلكتروني للهيئة.
وأوضحت أن عدد المقبولين لهذا العام تجاوز الـ 6400 في تخصصات الطب البشري، وطب الأسنان، والصيدلة، والتمريض، والعلوم الطبية التطبيقية، التي يتخللها 57 برنامجاً تدريبياً موزعة على 96 مركزاً تدريبياً.
ودعت “الهيئة” المقبولين إلى الاطلاع على الجدول الزمني للتقديم والقبول على برامج البورد السعودي في الاختصاصات الرئيسة والدبلومات، مشيرةً إلى أن آخر موعد لتسديد الرسوم سيكون في 10 يوليو 2024، على أن يكون آخر موعد لاستكمال متطلبات التسجيل في 31 يوليو 2024، بينما ستكون محطة انطلاق التدريب الفعلية في 1 أكتوبر 2024.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
البعثة الأممية تعلن استكمال عضوية “الحوار المهيكل” والأحد أول اجتماعاته في طرابلس
أعلنت البعثة الأممية استكمال عضوية “الحوار المهيكل”، وقالت إنه أحد المكونات الأساسية الثلاثة المحددة في خارطة الطريق السياسية التي يسرتها البعثة، وأُعلِن عنها في أغسطس الماضي، إلى جانب اعتماد الإطار الانتخابي السليم تقنياً والقابل للتطبيق سياسياً، وتوحيد المؤسسات.
ووفقا لبيان البعثة فإن أول اجتماع للحوار سيعقد يوم غد الأحد في طرابلس على مدى يومين، وأن الهدف من الحوار المهيكل تقديم توصيات عملية للمساعدة في تهيئة الظروف المواتية لإجراء الانتخابات ومعالجة التحديات العاجلة.
وتابعت البعثة أن الحوار يهدف أيضا إلى المساعدة في معالجة دوافع النزاع والمظالم على المديين المتوسط الطويل، وذلك بهدف بناء توافق وطني حول رؤية موحدة لمستقبل البلاد.
واختارت البعثة وفق البيان غالبية أعضاء الحوار من بين المرشحين واستكملت عضوية الحوار باختيارات إضافية، لضمان الشمول والتمثيل المتوازن والخبرة المتخصصة.
واستندت البعثة في عملية الاختيار إلى معايير واضحة وموضوعية، من بينها ألا يكون لدى المرشحين المؤهلين أي ضلوع في انتهاكات حقوق الإنسان أو الفساد أو خطاب الكراهية أو أي سلوك غير أخلاقي آخر.
ووفق ما جاء في بيان البعثة، سيضم الحوار المهيكل 120 عضوا من مختلف المناطق الليبية، بهدف توسيع نطاق المشاركة السياسية، وتجميع وجهات النظر حول التحديات الجوهرية التي تواجه البلاد.
وأكدت البعثة أن الحوار ليس هيئة لاتخاذ قرارات تتعلق بتشكيل حكومة جديدة، بل منصة لتطوير توصيات واقعية تهيئ الظروف للانتخابات وتعالج التحديات في ملفات الحوكمة والاقتصاد.
المصدر: بعثة الأمم المتحدة “بيان”
البعثة الأمميةالحوار المهيكلرئيسي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0