إسرائيل تعلن أسماء ثلاثة جنود قتلتهم كتائب القسام
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اسماء، الجنود الثلاثة الذين قتلوا على ايدي مجاهدي كتائب القسام مساء أمس وهم:
الرقيب يديديا عزوجي 21 عاماً من بلدة رابفا، مقاتل في الكتيبة 101 لواء مظليين.
الرقيب إيليا هليل 20 عاماً من تل صهيون، مقاتل في كتيبة نحشون (90) لواء كفار.
الرقيب دييغو شفيشا هرساج 20 عاماً من تل أبيب، مقاتل في فوج نحشون (90)، لواء كفار.
ونشرت القسام صور للجنود المقتولين:
وفي وقت سابق، أعلن جيش الاحتلال، إصابة 10 عسكريين فى المعارك الدائرة بقطاع غزة خلال 24 ساعة، كاشفا عن إصابة 3730 ضابطا وجنديا منذ بداية العدوان على غزة 1889 منهم خلال العملية البرية.
واعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي أيضا بمقتل 644 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب فى غزة وإصابة 570 آخرين بجروح خطيرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسرائيل تعلن أسماء ثلاثة جنود قتلتهم كتائب القسام جيش الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يوسّع عملياته البرية في غزة بانضمام لواء المظليين
أعلنت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، أن جيش الاحتلال يواصل توسيع نطاق عملياته البرية في قطاع غزة، حيث دخل لواء المظليين إلى داخل القطاع خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، وانضم إلى الهجوم المتواصل على مدينة خان يونس، وذلك تحت قيادة الفرقة 98.
وبحسب الإذاعة، فإن جميع ألوية المشاة والمدرعات النظامية في جيش الاحتلال الإسرائيلي باتت الآن داخل قطاع غزة، وتشمل ألوية: جولاني، جفعاتي، ناحال، كفير، المظليون، الكوماندوز، اللواء 7، اللواء 188، واللواء 401.
كما يشارك عدد محدود من ألوية الاحتياط في هذه المناورة البرية المستمرة في غزة.
من جانبها، قالت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أوضح هذا الأسبوع أنه يتجه نحو توسيع العملية العسكرية في القطاع، بدلًا من السعي إلى إبرام صفقة تفضي إلى استعادة الرهائن.
وأضافت الهيئة في بيان صدر اليوم أن "نتنياهو أعلن عمليًا أنه يريد دفن الرهائن في أنفاق غزة من خلال التصعيد الميداني المستمر، بدلًا من اتخاذ خطوات تؤدي إلى إعادتهم أحياء إلى عائلاتهم".
وفي تطور آخر، عبّرت الهيئة عن قلقها إزاء تقارير تفيد بنيّة نتنياهو تعيين رئيس جديد لجهاز الأمن العام (الشاباك) "لا يعتبر إعادة الرهائن أولوية"، معتبرة أن ذلك "يؤكد أن القيادة السياسية والأمنية الحالية لا تضع مصير الرهائن في مقدمة أولوياتها".
وتصاعدت الانتقادات الداخلية في إسرائيل مؤخرًا تجاه أداء الحكومة في ملف الرهائن، وسط ضغوط شعبية متزايدة للتوصل إلى اتفاق تبادل يضمن عودتهم، في ظل استمرار الحرب على غزة منذ أكثر من سبعة أشهر.