اخبار الفن، تقدر بملايين الدولارات كم تبلغ ثروة دوين جونسون؟،متابعة بتجــرد قبل عامين، كانت ثروة الممثل الكندي الأميركي دوين جونسون ذا روك .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تقدر بملايين الدولارات.. كم تبلغ ثروة دوين جونسون؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تقدر بملايين الدولارات.. كم تبلغ ثروة دوين جونسون؟

متابعة بتجــرد: قبل عامين، كانت ثروة الممثل الكندي الأميركي دوين جونسون (ذا روك) تبلغ 320 مليون دولار، حسب مجلة “فوربس” الأميركية، لكن يبدو أن هذه الثروة تضاعفت خلال تلك الفترة، واستطاع تحقيق هامش ربح كبير، خلال فترة قصيرة من الزمن، مع وجود عدد من المشاريع التي كان جزءاً منها، إلى جانب أنه أقام عدداً من التحالفات الأكثر ربحاً في العديد من مناحي الحياة المختلفة.

وليس بالأمر الخفي أن جونسون يتقاضى أجراً مقابل عمله كممثل فحسب، فمصدر دخله ليس من التمثيل والعمل السينمائي فقط، وإنما لدى هذا النجم المحبوب مصادر مالية أخرى، وتدفقات مالية متعددة تجلب له معظم دخله السنوي، ما جعل دوين يحقق صافي أرباح بلغ حوالي 480 مليون دولار، من جميع أعماله التجارية المتعددة التي يمتلكها على مدار هذين العامين. بعبارة أخرى، إن ثروة المصارع المتقاعد قفزت إلى نحو 800 مليون دولار، وفقاً لمجلة فوربس.

وكما ذكرنا، سابقاً، يأتي معظم دخل جونسون من الأعمال التجارية. على سبيل المثال، تبلغ قيمة علامته التجارية الخاصة به 3.2 مليارات دولار، بسبب المبيعات الهائلة التي حققتها على مدار العامين الماضيين.

كما أبرم “ذا روك” صفقة مربحة مع “أندر آرمور”، و”UFC” لرعاية جميع الرياضيين بالملابس ومعدات التدريب، إضافة لوجود صفقات أخرى مع “أبل”، و”فورد”، كما أنه لايزال يحصل على بعض الدخل من مؤسسة الترفيه الرياضي “WWE”.

إضافةً إلى كل ذلك، تقوم شركته “سيفين باكس برودكشنز” بتنفيذ مشاريعها بشكل سنوي، وهي شركة تهتم بإنتاج العديد من الإصدارات لوسائل التواصل الاجتماعي، وكذلك إنتاج إصدارات أصلية للتلفزيون والأفلام والتقنيات الناشئة والشبكات الرقمية.

مع أن معظم دخل “ذا روك” يأتي من الأعمال التجارية، إلا أن ذلك لا ينفي أن أجوره في الأعمال السينمائية عالية أيضاً، إذ جمع مبالغ ضخمة من خلال أفلامه، فقد ارتفع من مبلغ 5.5 ملايين دولار، الذي حصل عليه عندما لعب بطولة “The Scorpion King” (الملك العقرب)، إلى 22 مليوناً لكل فيلم بين عامَيْ: 2018 و2022.

وفي فيلم “Red One”، الذي عرضته منصة “نتفليكس” تقاضى جونسون ما قيمته 50 مليون دولار ، حيث قام ببطولته إلى جانب غال غادوت وريان رينولدز، ورغم هذا الأجر الكبير، فلم يكن جونسون الممثل الأعلى أجراً لعام 2023، حيث كان هذا اللقب من نصيب توم كروز، الذي حقق 100 مليون دولار، عن دوره في فيلمه الجديد “المهمة المستحيلة: الحساب الميت الجزء 1”.

علاوةً على ذلك، ساهمت الشعبية الواسعة لجونسون، على منصات التواصل الاجتماعي، في تحقيق المزيد من الإيرادات له، لاسيما مع وجود الملايين من المتابعين المخلصين، إذ إنه يستفيد من وجوده المؤثر، من خلال نشر بعض الإعلانات عبر حساباته، وبالتالي زيادة دخله.

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تقدر بملايين الدولارات.. كم تبلغ ثروة دوين جونسون؟ وتم نقلها من بتجرد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیون دولار

إقرأ أيضاً:

ضبط شحنة رقائق إنفيديا إلى الصين بقيمة 50 مليون دولار

في خطوة تعكس تصاعد الصراع التكنولوجي بين الولايات المتحدة والصين، أعلنت المنطقة الجنوبية لولاية تكساس عن إحباط واحدة من أكبر عمليات تهريب الرقائق المتطورة خلال العام، بعد مصادرة وحدات معالجة رسومية من إنتاج شركة إنفيديا تفوق قيمتها 50 مليون دولار.

 كانت هذه الشحنة متجهة إلى الصين بشكل غير قانوني، في انتهاك صارخ لضوابط التصدير الأمريكية المفروضة على تقنيات الذكاء الاصطناعي عالية الأداء.

وألقت السلطات الفيدرالية القبض على رجلَي أعمال، أحدهما يمتلك شركة مقرها هيوستن، بتهمة قيادة شبكة تهريب معقدة تهدف إلى نقل الرقائق المتقدمة المستخدمة في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي وتشغيلها خارج الحدود، لبيعها في السوق السوداء أو لجهات محظور التعامل معها. 

ووفقًا للمدعي العام الأمريكي نيكولاس ج. غانجي، فإن هذه العملية كانت جزءًا من تحقيق موسّع يُعرف باسم عملية "حارس البوابة"، التي تستهدف التصدي للتسريب غير المشروع للتكنولوجيا الحساسة.

وقال غانجي في بيان رسمي إن العملية كشفت شبكة تهريب متقدمة تعمل منذ سنوات، موضحًا أن تسريب هذه التكنولوجيا قد يهدد الأمن القومي الأمريكي عبر وصول التقنيات المتقدمة إلى جهات يمكن أن تستخدمها ضد مصالح الولايات المتحدة. 

وأشار إلى أن التحقيق لم يقتصر على الشحنة المصادرة فحسب، بل امتد ليشمل محاولات تهريب ما لا يقل عن 160 مليون دولار من رقائق إنفيديا H100 وH200، وهي من أقوى الوحدات الرسومية في العالم والمستخدمة بشكل رئيسي في الذكاء الاصطناعي الفائق.

وتكشف وثائق التحقيق أن المتورطين اعتمدوا أساليب متنوعة لتضليل السلطات، من بينها تزوير وثائق الشحن، وإعادة تصنيف البضائع بشكل مضلل لتبدو غير خاضعة للوائح التصدير، بالإضافة إلى استخدام وسطاء شراء وهميين لإخفاء الجهات الحقيقية المستفيدة من الشحنات. 

ولم يتوقف الأمر عند ذلك، بل لجأت الشبكة إلى إزالة العلامات التجارية والملصقات الأصلية لإنفيديا من الوحدات بهدف إخفاء مصدرها الحقيقي وتفادي الرقابة الجمركية.

وبحسب المعلومات الرسمية، فإن الرقائق المصادرة من طراز H200 تُعد أقوى بكثير من شريحة H20 التي صممتها إنفيديا خصيصًا للامتثال لقواعد التصدير الأمريكية. 

ومع ذلك، وبحسب تقارير متعددة، فقد جرى تعليق إنتاج H20 بعد فترة قصيرة من إعلان إدارة ترامب التوصل إلى اتفاقية لتقاسم الإيرادات مع إنفيديا، والتي سمحت للشركة ببيع بعض الرقائق لعملاء محددين داخل الصين، شريطة خضوعهم للمراجعة والموافقة الحكومية.

 ورغم ذلك، بدأت الحكومة الصينية لاحقًا في تحذير الشركات المحلية من الاعتماد على هذه الرقائق، مما زاد من نشاط السوق السوداء.

وتشكل الولايات المتحدة قيودًا صارمة على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة إلى الصين، في محاولة للحفاظ على تفوقها التكنولوجي ومنع بكين من تسريع قدراتها في مجالات تثير حساسية استراتيجية، خاصة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي وأنظمة المحاكاة العسكرية. 

لذلك، لا تزال إنفيديا ممنوعة من بيع أحدث رقائقها من عائلة Blackwell، التي تعتبر الجيل الأكثر تقدمًا في تاريخ الشركة.

وبالرغم من القيود، تستمر السوق السوداء في الازدهار، إذ ينجح المهربون في دفع مبالغ ضخمة للحصول على الرقائق المتطورة بسبب الحاجة المتزايدة لها في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية. 

ويشير خبراء إلى أن الفجوة التكنولوجية بين الصين والولايات المتحدة في هذا القطاع جعلت من الرقائق الأمريكية هدفًا ثمينًا، خصوصًا أن البدائل المحلية مثل رقائق هواوي لا تزال غير قادرة على المنافسة على مستوى الأداء.

ويواجه المتهمون في قضية تكساس عقوبات قد تصل إلى عشرين عامًا من السجن، وفق تهم تشمل الاحتيال، التهريب، وانتهاك قوانين التصدير، ويتوقع مراقبون أن هذه القضية لن تكون الأخيرة، إذ تتعامل السلطات الأمريكية حاليًا مع زيادة ملحوظة في محاولات تهريب التقنيات المتقدمة خارج البلاد، في ظل اشتعال سباق الذكاء الاصطناعي العالمي.

ومع استمرار المعركة الجيوسياسية حول التقنيات الفائقة، تكشف هذه الواقعة حجم التحديات التي تواجهها الولايات المتحدة في حماية تفوقها التكنولوجي، وضمان عدم وصول الذكاء الاصطناعي المتقدم إلى جهات تعتبرها خصمًا استراتيجيًا.

مقالات مشابهة

  • بشرى تكشف أسرار بدايتها قبل دخول الفن
  • مانشستر يونايتد يحقق أرباحا بنحو 17 مليون دولار
  • أكثر من 300 مليون دولار حجم المبادلات التجارية بين الجزائر والبحرين
  • هاري ستايلز يخوض معركة قانونية بملايين الدولارات لوقف استغلال اسمه تجاريًا
  • ملايين الدولارات مقابل الإقامة.. ترامب يطلق «البطاقة الذهبية» لجذب الخبرات
  • تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ثروة النفط الجديدة لدول الخليج
  • أعضاء في الكنيست والكونغرس يطالبان بمنح ترامب نوبل لعام 2026
  • ضبط شحنة رقائق إنفيديا إلى الصين بقيمة 50 مليون دولار
  • باستثمارات 70 مليون دولار.. وضع حجر الأساس لأول مصنع صيني للزجاج في السخنة
  • 217 مليون دولار حجم التبادل التجاري بين مصر وباكستان في 2024