أمين الفتوى بدار الإفتاء أمام الحوار الوطني: لا يوجد في الإسلام «بيت طاعة»
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أمين الفتوى بدار الإفتاء أمام الحوار الوطني لا يوجد في الإسلام بيت طاعة، قال أحمد فتوح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه فيما يتعلق بقضية الطاعة لا يوجد شيء في الإسلام تحت مسمى بيت الطاعة أو في القانون، لكنها .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمين الفتوى بدار الإفتاء أمام الحوار الوطني: لا يوجد في الإسلام «بيت طاعة»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال أحمد فتوح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه فيما يتعلق بقضية الطاعة لا يوجد شيء في الإسلام تحت مسمى بيت الطاعة أو في القانون، لكنها تسمية عرفية توافق عليها الناس، موضحا أن عقد الزواج مثل باقي العقود يتفق عليه طرفان بحقوق وواجبات لكل منهما.
وأضاف خلال كلمته بمناقشات مشاكل ما بعد الطلاق بلجنة الأسرة والتماسك المجتمعي في المحور الاجتماعي بالحوار الوطني: «نحتاج إلى دراسات مجتمعية بجوار الشرعية لحفظ الحقوق للرجال والنساء، ونواجه من خلاله التحايل على الملكيات».
وطالب بضرورة ترسيخ مبدأ الطلاق الحضاري، باعتباره حلا تتيحه الشريعة الإسلامية عند استحالة الحياة الزوجية، بالتراضي، إعمالا بمبدأ لا تنسوا الفضل بينكم.
وشدد على ضرورة عمل دراسات تبين أثر فتوى «الكد والسعاية» على المجتمع المصري.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أمين الفتوى بدار الإفتاء أمام الحوار الوطني: لا يوجد في الإسلام «بيت طاعة» وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
زوج يلاحق زوجته بطلب طاعة بعد شهور من الزواج.. التفاصيل
قدم زوج، طلبا لإلزام زوجته بالطاعة، واتهمها بالخروج عن طاعته، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، وذلك بعد 11 شهرا من زواجهما، واتهمها بهجره، وإلحاقها الضرر المادي والمعنوي والتشهير به، وبسمعته، ليؤكد:" لاحقتني بـ 3 دعاوي حبس، وطالبتني بسداد قائمة بـ 800 ألف جنيه".
وتابع الزوج: "زوجتي تفننت لافتعال المشاكل بيننا، وألزمتني بسداد مبالغ مالية كبيرة لها تجاوزت 400 ألف جنيه، وعندما أعترض بسبب تبديدها المال وإسرافها المبالغ على أهلها، قامت بالتعدي على بالضرب المبرح وتكسير أثاث المنزل على رأسي برفقة أشقائها وتسببت لي بإصابات استلزمت علاج دام 3 أسابيع".
وأكد الزوج: "بعد الواقعة هجرت المنزل ولاحقتني بدعوي طلاق للضرر، وحاولت إتمام الطلاق وديا ورد حقوق كلا منا ولكنها رفضت تدخل المقربين لحل الخلافات بيننا، وطالبت توقيعي لقائمة منقولات جديدة وشراء أثاث لها -بديلا للإثاث التي قامت بتكسيره".
وأشار: "عشت في عذاب بسبب تصرفاتها، والآن أصبحت ملاحقا بالقضايا، مما دفعني باتهامها بالخروج عن طاعتي والتشهير بسمعتي، وتزويرها مستندات لإلحاق الأذي والضرر بي، وقدمت مستندات لإثبات عدم تقصيري في حقها، وتوفيري لها مستوي اجتماعي لائق".
مشاركة