آخر تحديث: 6 يونيو 2024 - 1:48 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- طالب عضو ائتلاف دولة القانون سعد المطلبي، اليوم الخميس، الحكومة الى كشف تفاصيل اجتماعها مع كلا من الكويت والسعودية في الرياض.وقال المطلبي في حديث صحفي، ان “وزير الخارجية فؤاد حسين اجتماع يوم أمس مع نظرائه الكويتي والسعودي، مشيرا الى ان هذا الاجتماع الثلاثي أثار الشكوك والقلق لدى الأوساط السياسية على المستوى العلاقة بين العراق والكويت بشأن طريق التنمية وكذلك محاولة السعودية تحجيم دور العراق في المنطقة وبالخصوص من موقفه من حرب غزة”.

واضاف ان ” اقدام العراق على استكمال ميناء الفاو أثار قلقا لدى السعودية والكويت خاصة أنهما اعلنا طلبهما صراحة بضرورة مروره عبر ميناء مبارك “.ودعا وزير الخارجية بضرورة اطلاع القوى السياسية عن فحوى الاجتماع الثلاثي بكل صراحة “.وأعلنت وزارة الخارجية عن اجتماع ضم وزراء خارجية السعودية والعراق والكويت في العاصمة الرياض، لبحث سبل تعزيز وتطوير أوجه التعاون في العديد من المجالات”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية السعودي يزور دمشق لبحث سبل دعم اقتصاد سوريا

دمشق- وصل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان السبت 31 مايو 2025، الى دمشق على رأس وفد اقتصادي، وفق ما أعلنت الخارجية السورية، في زيارة تهدف وفق الرياض الى بحث سبل التعاون المشترك لا سيما دعم اقتصاد سوريا.

وتشكل  السعودية أبرز الداعمين الاقليميين للإدارة الجديدة في دمشق. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الرياض في أيار/مايو رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة منذ اندلاع النزاع، في خطوة تمهد الطريق لبدء مسار التعافي الاقتصادي.

وأفادت الخارجية السورية عن استقبال وزير الخارجية أسعد الشيباني نظيره السعودي "على رأس وفد رفيع المستوى" لدى وصوله إلى مطار دمشق الدولي.

ومن المقرر أن يعقد الطرفان مؤتمرا صحافيا بعد ظهر السبت.

ويلتقي بن فرحان، وفق ما أعلنت الخارجية السعودية في بيان، الشرع، على أن يعقد "الوفد الاقتصادي الرفيع المستوى جلسة مشاورات مع نظرائهم من الجانب السوري" من أجل بحث "سبل العمل المشترك بما يسهم في دعم اقتصاد سوريا ويغزز من بناء المؤسسات الحكومية فيها".

شكّلت السعودية وجهة أول زيارة أجراها الشرع إلى الخارج بعد تولّيه الحكم. كما سددت مع قطر، داعمته الرئيسية، الديون المستحقة على سوريا لصالح لبنك الدولي والبالغة نحو 15 مليون دولار، في خطوة رحبت بها دمشق.

وبعيد رفع العقوبات الغربية، خصوصا الأميركية، تعوّل دمشق على دعم حلفائها والمجتمع الدولي من أجل اطلاق مسار التعافي الاقتصادي وعملية إعادة الاعمار، بعد 14 عاما من اندلاع نزاع مدمر اودى بحياة اكثر من نصف مليون سوري.

وأنهكت سنوات النزاع الاقتصاد السوري واستنزفت مقدراته. وقدرت الأمم المتحدة في تقرير أصدرته في شباط/فبراير مجمل خسائر الناتج الإجمالي المحلي بنحو 800 مليار دولار.

مقالات مشابهة

  • المالكي: نحن جنود المحور الإيراني الروسي الصيني
  • ائتلاف المالكي:الحلبوسي مجرد “زوبعة في فنجان”
  • وزير الخارجية يصل الأردن لحضور اجتماع اللجنة الوزارية المشتركة بشأن غزة
  • وزير الخارجية الألماني: قد نغير ممارساتنا السياسية تجاه “إسرائيل”
  • أ ف ب: وزير الخارجية السعودي يزور الأحد الضفة الغربية لأول مرة منذ 1967
  • وزير الخارجية السعودي يصلي في الجامع الأموي الكبير بدمشق
  • وزير الخارجية السعودي يزور دمشق لبحث سبل دعم اقتصاد سوريا
  • وزير الخارجية السعودي يصل إلى دمشق على رأس وفد اقتصادي
  • وزير الخارجية السعودي يرجئ زيارة للضفة الغربية بعد منع إسرائيلي
  • العدالة والتنمية يطالب بكشف ملابسات “شهادات مزورة” بمدرسة المهندسين بوجدة