بشير التابعي: منتخب مصر "خطف" الفوز على بوركينا مبكرًا.. ونعاني من مشكلة الكرات الثابتة
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
أكد بشير التابعي نجم الكرة المصرية السابق السابق، أنه سعيد فقط لحصد النقاط الثلاث لمنتخب مصر أمام بوركينا فاسو، لكن الأداء لم يكن جيدًا، مشيرًا إلى أن المنتخب لم يكن ينقصه سوى أحمد فتوح، موضحًا أن أهداف تريزيجيه المبكرة حسمت اللقاء.
بشير التابعي: منتخب مصر "خطف" الفوز على بوركينا مبكرًا.. ونعاني من مشكلة الكرات الثابتةوقال التابعي في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس على قناة etc: "منتخب بوركينا فاسو مميز ويضم لاعبين جيدين، وبلغة الكرة (اتخطفوا) في بداية اللقاء بعدما سجل تريزيجيه الهدفين، ومنتخب مصر يعاني من مشكلات كثيرة، كنت أتمنى وجود عمر كمال عبدالواحد في مركز الظهير الأيمن، ومحمد هاني علامة استفهام كبيرة، ولا أريد القسوة عليه".
وأضاف: "الهدفين حسموا اللقاء مبكرًا، كما أن اللاعبين اضاعوا ثلاث أهداف على الأقل، واستفدنا من الانتفاضة القوية في البداية، وظهرت بوركينا فاسو في حالة رعب بعد ذلك، وحمدي فتحي كان يلعب في مركز بعيد عن الوسط الدفاعي، واعتقد لو تأخرت أهداف مصر، كنا سنواجه مشاكل كثيرة لأن اغلب اللاعبين ليسوا في افضل مستوى فني لهم".
وواصل: "الكرة المصرية تعاني من الكرات الثابتة دائمًا، في ظل سوء تمركز المدافعين، ونتغلب عليها في بعض الأوقات بفرض رقابة لصيقة (مان تو مان) داخل منطقة الجزاء، ورامي ربيعة لم يكن في أفضل مستوياته وكذلك محمد هاني في مركز الظهير الأيمن، كان عندنا مشاكل كثيرة من قبل المباراة، وهذه المباراة الأهم منها الفوز وتصفية الأجواء وفتح صفحة جديدة قبل المواجهات المقبلة خصوصا امام غينيا بيساو".
وأكمل: "محمد الشناوي لازال بعيد عن حساسية المباريات نظرًا لغيابه فترة طويلة بسبب الإصابة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بشير التابعي منتخب مصر بوركينا فاسو تريزيجيه المنتخب
إقرأ أيضاً:
حرائق كثيرة في منازل المواطنين وحظائر الماشية بقرية برخيل بسوهاج ..ماذا يحدث؟تفاصيل
شيء غريب يحدث في احدي قرى محافظة سوهاج، حيث تنشب الحرائق في منازل وحظائر المواطنين، ، مع تكرار السبب ذاته في كل مرة: “ماس كهربائي”..
تشهد قرية برخيل التابعة لمركز البلينا جنوب محافظة سوهاج، وعدد من المناطق المجاورة، تكرارًا مثيرًا للقلق لوقائع نشوب الحرائق في منازل وحظائر المواطنين.
وذلك دون تسجيل إصابات بشرية في أغلب الأحيان، مع تكرار السبب ذاته في كل مرة: "ماس كهربائي".
ورغم تدخل قوات الحماية المدنية في كل واقعة بسرعة ونجاحها في السيطرة على النيران، فإن حالة من الريبة والقلق تنتاب الأهالي، مع تساؤلات مشروعة:" هل هي مجرد مصادفات؟ أم أن هناك خللًا أعمق يستدعي التحقيق؟".
وفيما يلي ملخص لأبرز هذه الوقائع خلال يومين فقط:
نشب حريق بحوش ملك المزارع إبراهيم م.ا.ع (60 عامًا)، وأدى لاحتراق كميات من البوص والتبن، دون إصابات، رجّح مالك الحوش أن السبب ماس كهربائي.
حريق بصالة شقةاندلع حريق محدود داخل صالة شقة بالطابق الأرضي بمنزل مكون من 4 طوابق، ملك ممدوح ع.ع.ا (55 عامًا)، وأتى على بعض الأثاث دون إصابات، والسبب حسب إفادة المالك ماس كهربائي بمفتاح مصباح.
حريق أعلى سطح منزلأُبلغ عن نشوب حريق أعلى سطح منزل ملك فارس ا.ع.م (24 عامًا)، أدى لاحتراق بوص وأخشاب، أرجع المالك السبب إلى تطاير شرر من فرن بلدي.
حريق داخل شقة وإصابة 3 سيداتاندلع حريق بغرفة شقة بالدور الثاني ملك الدكتور ع.ح.ر (47 عامًا)، وأسفر عن إصابة 3 سيدات باختناق، واحتراق منقولات. السبب ماس كهربائي بمروحة سقف.
حريق حوش آخر في البليناحريق بحوش ملك أشرف ر.ع.ا (45 عامًا) التهم محتوياته بالكامل. لم تُسجل إصابات، ورجّح أن السبب ماس كهربائي بسبب التوصيلات العشوائية.
تم تحرير محاضر رسمية بكل الوقائع سالفة الذكر، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق، ويظل السؤال مطروحًا:" هل تكفي هذه الأسباب لتبرير كل تلك الحرائق؟".