وزيرة الثقافة تحتفي بعرض أوبريت العائلة المقدسة
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
شهدت الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، منذ قليل، أوبريت رحلة العائلة المقدسة لفريق أغابي الكنسي على خشبة مسرح السامر، بالتعاون مع الإدارة المركزية للشؤون الفنية التابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة.
ووجّهت الوزيرة بإعادة تقديم عرض الأوبريت، بجميع النقاط التي مرت بها الرحلة، وذلك بقصور الثقافة.
وزيرة الثقافة تحتفى بعرض أوبريت العائلة المقدسةوتوجه مخرج العرض عصام عاطف بالشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي لترسيخ المفهوم الحقيقي للمواطنة، وشكر وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني لكونها أول وزير ثقافة تتيح فرصة الاحتفال بعيد الميلاد وعيد القيامة المجيد، ورحلة العائلة المقدسة بمسارح الدولة، مشيدًا بالإمكانات التي وفرتها له الإدارة المركزية للشئون الفنية، كما وجه الشكر لهيئة قصور الثقافة والفنان تامر عيد المنعم وكيل الوزارة للشؤون الفنية.
من جهة أخرى، شهد العرض عمرو البسيوني رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، والكاتب محمد عبد الحافظ نائب ورئيس الهيئة، والفنان تامر عبد المنعم رئيس الإدارة المركزية للشؤون الفنية، والسفير الفنزويلي بالقاهرة، ويأمر بارينتوس سفيرة جمهورية الدومينكان يست مالدونادو، والمستشار الثقافي لها، كما حضر الدكتور الشريف منجود معاون وزير الثقافة، وعدد من قيادات الهيئة ولفيف من الكنيسة المصرية والأزهر الشريف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزيرة الثقافة وزارة الثقافة نيفين الكيلاني العائلة المقدسة وزیرة الثقافة
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة بطلة واقعة طفل الجيت سكي لـ12 أغسطس
قررت محكمة جنح العلمين، المنعقدة في محكمة برج العرب الجديدة، اليوم، تأجيل محاكمة المتهمة لـ12 أغسطس، واستمرار حبس المتهمة، “مريم.أ” المعروفة إعلاميا بـ”بطلة واقعة طفل الجيت سكي”، إلى جلسة مقبلة، وسط مطالبات من فريق الدفاع عن الطفل الضحية بإعادة الفحص الطبي على المتهمة وتحقيق العدالة كاملة.
وقال المحامي هشام دراز، دفاع أسرة الطفل “آدم”، خلال مرافعته إن العدالة لا تقوم على الورق فقط، بل على تنفيذ القرارات في أوانها، وعلى احترام الإجراءات التي تحفظ حق المجتمع في الحقيقة.”
وأكد دراز أن قرار النيابة العامة الصادر بعرض المتهمة على مستشفى حكومي لتحليل المخدرات والكشف عن تعاطي المؤثرات العقلية، لم يُنفّذ إلا بعد خمسة أيام من صدوره، بعد أن تقدّمت الأسرة بتظلم رسمي.
وأضاف أن هذا التأخير قد أفقد التحقيق فرصة الحصول على نتائج دقيقة، لأن التحليل جاء متأخرا بما يكفي لزوال أثر المواد المخدرة، إن وجدت، مما يضعف موقف الأسرة في إثبات الوقائع.
وفي ختام مرافعته، طالب المحامي بعرض المتهمة على لجنة ثلاثية من الطب الشرعي، تضم استشاريا من قسم السموم الإكلينيكية بكلية الطب، مع سحب عينات بول وبصيلات شعر، مراعاة للفارق الزمني بين تاريخ الواقعة والتحليل الأول.
وتعود أحداث الواقعة إلى منتصف يوليو الجاري، حين لقي الطفل “آدم” مصرعه أثناء وجوده على شاطئ خاص في الساحل الشمالي، إثر اصطدام دراجة مائية “جيت سكي” تقودها المتهمة بسرعة متهورة، وفقًا لتحقيقات النيابة العامة.