يحاول أهلي جدة، التعاقد مع الألماني جوشوا كيميتش نجم بايرن ميونخ، خلال الميركاتو الصيفي 2024.

أهلي جدة يحاول التعاقد مع نجم بايرن ميونخ

وارتبط كيميتش بالرحيل عن الفريق البافاري هذا الصيف، رغم أن عقده لا زال ساريا حتى يونيو 2025. 

وذكرت شبكة سكاي سبورتس، عبر منصة تويتر، إلى أن أهلي جدة جدد محاولاته لضم كيميتش، كما أن رون جورلي الرئيس التنفيذي لأهلي جدة، يحاول بشتى الطرق، ضم اللاعب، الذي يعد هدفا لكبار أوروبا مثل برشلونة ومانشستر سيتي.

وأضافت بوجود اتفاق بالفعل على عقد جلسة بين ممثلي أهلي جدة وجوشوا كيميتش قبل انطلاق منافسات اليورو.  

يذكر أن بايرن ميونخ لم يعرف طريق حصد الألقاب في الموسم المنصرم، مع المدرب توماس توخيل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: جوشوا كيميتش كيميتش بايرن بايرن ميونخ أهلي جدة أهلی جدة

إقرأ أيضاً:

سفير مصر الأسبق بإسرائيل: نتنياهو يحاول فرض سيطرة فوق وتحت المسجد الأقصى لإعلان الانتصار

قال السفير عاطف سيد الأهل، سفير مصر الأسبق لدى إسرائيل، إن ظهور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في نفق أسفل المسجد الأقصى لم يكن مجرد صدفة بل خطوة رمزية مقصودة لإيصال رسالة بالسيطرة الشاملة فوق الأرض وتحتها، لافتًا إلى أن مجموعة من المتطرفين كانوا يرفعون أعلامًا كتب عليها: "في 67 استولينا على القدس، في 2025 استولينا على غزة"، في محاولة لربط ما يصفونه بـ"الانتصار" بحدث كبير مثل "النكبة"، بحسب تعبيرهم.

وأوضح الأهل، خلال تصريحات مع الإعلامية أميمة تمام مقدمة برنامج "الشرق الأوسط" على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا التحرك يتماشى مع الخطاب الديني الصهيوني الذي يزعم أن "جبل الهيكل" - كما يطلقون على القدس - ليس حكرًا على المسلمين، بل من حق اليهود أيضًا الصلاة فيه، مشيرًا إلى صدور قرارات من المحاكم الإسرائيلية في عامي 1976 و2014 تسمح لليهود بأداء شعائر دينية في باحات المسجد الأقصى، ضمن ما يسمى بـ"التقسيم المكاني والزماني"، أي تخصيص أوقات وأماكن لليهود بعيدًا عن أوقات تواجد المسلمين.

وأشار إلى أن محاولات تثبيت هذا الوجود شملت تغيير أسماء بعض الأبواب والمعالم، مثل باب المغاربة الذي بات يُطلق عليه اسم "رمبامبام" نسبة إلى موسى بن ميمون، وتحدث عن تسعة أنفاق تم حفرها في البلدة القديمة بالقدس، ثلاثة منها تمر أسفل المسجد الأقصى، منها النفق الذي ظهر فيه نتنياهو مؤخرًا والذي يربط منطقة سلوان المجاورة بالقدس القديمة.

وأكد الأهل أن هذا النهج ليس جديدًا، حيث سبق لنتنياهو أن عقد اجتماعًا وزاريًا في النفق ذاته في يوليو 2023، كما استولت السلطات الإسرائيلية على منطقة تُعرف باسم "جبل الأكراد"، ودمجتها في ما يسمى بـ"حائط المبكى الصغير"، رغم كونها جزءًا من المسجد الأقصى.

مقالات مشابهة

  • الفريق البسامي: سنتعامل بكل حزم وقوة مع كل من يحاول أن يعكر صفو الحج
  • عامل يحاول إحراق زملائه داخل سكن جماعي بمحافظة الضالع
  • لاوتارو: الإنتر يحاول تقديم مباراة مثالية أمام سان جيرمان
  • سفير مصر الأسبق بإسرائيل: نتنياهو يحاول فرض سيطرة فوق وتحت المسجد الأقصى لإعلان الانتصار
  • عاجل.. الأهلي يعلن التعاقد مع خوسيه ريبييرو لمدة عامين
  • خبراء أميركيون: ترامب يحاول تدمير التعليم وجمع كل السلطات في يده
  • رسمياً.. بايرن ميونخ يضم جوناثان تاه
  • تقارير: توتنهام أبرز المهتمين بضم ساني من بايرن ميونخ
  • رسميا.. بايرن ميونخ يعلن ضم جوناثان تاه من ليفركوزن
  • بايرن ميونخ يتعاقد رسميا مع جوناثان تاه مدافع ليفركوزن