عدلي القيعي يكشف: حاولت التعاقد مع ميدو مرتين
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
كشف عدلي القيعي مدير التعاقدات في النادي الأهلي السابق، محاولته التفاوض مع أحمد حسام ميدو نجم الزمالك السابق، من أجل التعاقد معه للمارد الأحمر.
قال عدلي القيعي في تصريحات تلفزيونية عبر برنامج الكورة مع فايق أنه حاول التعاقد مع ميدو مرتين، الأولى عندما كان صغيرا قبل أن ينضم بعد ذلك لمنتخب مصر و السفر إلى الاحتراف الأوروبي مما جعل فكرة التعاقد معه صعبة.
وأكد ميدو تصريحات عدلي القيعي، وكشف أن المحاولة الثانية من القيعي كانت بشكل غير مباشر، حيث تفاوض معه محمود الخطيب، وياسين منصور، وجلس معهم في بيت منصور، لكنه رفض الفكرة لكنه أكد أن فكرة اهتمام المنافس لك بشكل مباشر، بضمك كانت تجعله سعيدا مثلما كان قريبا من الانضمام إلى صفوف نادي أياكس أمستردام بشكل رسمي كان سعيدا للغاية لأنه نادي كبير ومهتم بالتعاقد معه.
مثل أياكس وبايرن ميونخوأكد ميدو فكرة اهتمام الأهلي به اسعدته لأن المارد الأحمر نادي كبير مثل أياكس وبايرن ميونخ.
قبل أن يعلق القيعي أن فكرة التعاقد مع ميدو كانت أمر كبير للغاية، وصعب قليلا حيث انه لاعب له ثقله وعائد من نادي كبير مثل توتنهام هوتسبير، وسيكون ليس سهلا التعامل معه في حال التعاقد معه لأنه شخصية ترفض قول نعم بسهولة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ميدو عدلي القيعي القيعي الزمالك توتنهام بايرن ميونخ التعاقد معه عدلی القیعی التعاقد مع
إقرأ أيضاً:
الخارجية: مصر تطرح فكرة التعاون مع الدول الأفريقية من خلال التجارة البينية
قال الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج إن مصر تستطيع والتكنولوجيا المصرية والخبرات المتراكمة لدى الشركات المصرية بما أنجزته خلال الأعوام العشرة الأخيرة أن تشارك في دعم عملية التحديث والبناء في القارة الأفريقية دون الحاجة إلى اللجوء إلى أطراف غير أفريقية.
فرض تعريفات جمركيةوأضاف وزير الخارجية خلال لقاء تليفزيوني بقناة «النيل للأخبار» أن ما تشهده التجارة العالمية من قيود شديدة نتيجة لفرض تعريفات جمركية، وبالتالي النظام التجاري متعدد الأطراف مثله مثل النظام السياسي متعدد الأطراف أصبح يعاني، كما أن هناك مشاكل حقيقية في هذا الأمر.
ولفت إلى أن الدولة المصرية تطرح فكرة التعاون مع الدول الأفريقية وتعزيزه من خلال التجارة البينية بين دول الجنوب والجنوب، وبالتالي نستطيع التحرك والاستفادة وإفادة الدول الأفارقة في الوقت ذاته.
وأشار إلى أن السفارات المصرية في الدول الأفريقية تكتب تقاريرها وتخطرنا بما تريده تلك الدول وطبيعة الأسواق والأولويات لديها، فضلا عن طبيعة التحديات والمخاطر التي تواجهها سواء فيما يتعلق بالإرهاب أو الاستقرار السياسي، كما يوجد القطاعات المعنية في وزارة الخارجية والقطاعين الخاص والحكومي المشاركان في هذا الأمر.