يستعد اللاعب الفرنسي، كيليان مبابي، للمشاركة في يورو ٢٠٢٤ في ألمانيا هذا الشهر رفقة منتخب بلاده.

وذكرت صحيفة موندو ديبورتيفو أنه تعاني فرنسا من إصابة كيليان مبابي بسبب ألم طفيف في ظهره، كما أن كأس أوروبا ليست في أي خطر بالنسبة للاعب ريال مدريد الجديد، ولكن وجوده في المباراة الودية ضد كندا الليلة في بوردو أمر مشكوك فيه.

وأكدت الصحيفة الإسبانية أنه لم يتدرب مهاجم بوندي في الحصة التدريبية بسبب هذه المشكلة ولن يخاطر ديدييه ديشامب على الإطلاق مع نجمه الكبير، الذي من المتوقع أن يكون في كامل لياقته قبل مباراة الديوك الأولى أمام النمسا يوم 17. يناير في سبيريت أرينا في دوسلدورف.

وقد شارك مبابي بالفعل في دقائق في المباراة الودية الأولى ضد لوكسمبورغ والليلة تواجده في الهواء.

واعترف قائد منتخب فرنسا بأن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته بسبب مواجهته مع باريس سان جيرمان، الأمر الذي جعله يصل بتدريبات أقل من المعتاد بالنسبة له.

ويعد أولئك الذين سيكون لديهم دقائق الليلة ضد كندا هم كامافينجا وميندي، بينما يمر تشواميني بالمرحلة الأخيرة من التعافي من كسر إجهاد في قدمه ومن المتوقع أن يعود للظهور مرة أخرى في دور المجموعات بكأس أوروبا.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: منتخب فرنسا كندا كيليان مبابي مبابي

إقرأ أيضاً:

«محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة» تطلق «استراحة معرفة» في كندا

دبي (وام)

أخبار ذات صلة رادوكانو.. «البداية صحيحة» في «مونتريال» واشنطن تمنح فرنانديز «اللقب الرابع»

أطلقت مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة مبادرة «استراحة معرفة» في كندا؛ بهدف تعزيز القراءة النوعية باللغة العربية، ونشر رسالة المبادرة الرامية إلى دعم مسارات التنمية المعرفية المستدامة، وتوفير بيئة تحفّز إلى التفكير التحليلي والنقدي محلياً وعالمياً.
جاء ذلك خلال اللقاء التعريفي الأول، الذي عقد في مدينة تورنتو الكندية بالتعاون مع «مؤسسة موزاييك»، تحدث خلاله حسين درويش، من فريق برنامج دبي الدولي للكتابة، وهند ظريف، مديرة مؤسسة موزاييك، حيث ألقى حسين درويش الضوء على نشاط «استراحة معرفة»، التي أطلقتها المؤسسة، بوصفها مبادرة مجتمعية معرفية تأسست على قناعة راسخة بأهمية المعرفة في بناء الفرد والمجتمع، وفي صناعة مساحات حوارية مفتوحة تتيح التفاعل بين القراء، المؤلفين، الباحثين، والمختصين من مختلف مجالات المعرفة.
وأعربت هند ظريف عن فخر مؤسسة موزاييك بهذا التعاون مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، حيث تنظر بعين التقدير لهذه الخطوة «خلف البحار» التي تعزز عالم القراءة، وتضع اللغة العربية موضع الاهتمام من خلال تعاون مجتمعي معرفي يرفع السوية الفكرية، ويرتقي بالذائقة القرائية لمنتسبي مؤسَّسة موزاييك، كما أن مدّ جسور التواصل مع الوطن العربي من خلال مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة يغذي المشاعر الوجدانية، ويرفع من حرارة الانتماء لحضارة عريقة وصلت الشرق بالغرب والشمال بالجنوب.
وكانت المؤسسة قد أطلقت في مارس الماضي «استراحة معرفة» في مدينتي سيدني وملبورن الأستراليتين، بالتعاون مع المؤسَّسة الاتحادية للشباب ممثلة بالمجلس العالمي للشباب في أستراليا، ضمن توجه يهدف إلى توسيع نطاق المبادرة وتفعيلها عالمياً.
وقال جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، إن مبادرة استراحة معرفة في كندا تهدف إلى ربط القراء العرب حول العالم بلغتهم وهويتهم المعرفية من خلال منصات فكرية نوعية، تدعم نهج استدامة المعرفة وتمنح المجتمعات فرصة حقيقية للتفاعل مع أدوات القراءة الحديثة، حيث يُعد هذا التوسع استثماراً طويل الأمد في بناء عقول قادرة على إنتاج المعرفة ومشاركتها، بما يرسخ مكانة المؤسَّسة كمحرك فاعل في المشهد المعرفي العالمي.

مقالات مشابهة

  • جيمي لي كورتيس تتحدث عن الضرر الذي لحق بالنساء بسبب صناعة التجميل
  • رسميا.. ريال مدريد يكافئ مبابي بقميص الأساطير
  • «محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة» تطلق «استراحة معرفة» في كندا
  • بسبب مبابي.. ريال مدريد يخطط لبيع فينيسيوس
  • ريال مدريد يدرس بيع فينيسيوس بسبب راتب مبابي
  • بالنسبة لبكرا شو؟.. ماذا بعد رحيل زياد الرحباني السياسي والموسيقار والثائر
  • المسند: الليلة وما بعدها تُرصد زخات شهب
  • تنسيق المرحلة الأولي 2025.. الحد الأدنى علمي وأدبي بالنسبة المئوية والدرجات
  • تنسيق المرحلة الأولى 2025.. طريقة التقديم الإلكتروني بدون أخطاء
  • وزير الدولة للشؤون الخارجية يودع سفيرة كندا