رغم منع السلطات.. إشهار شركة روسية لنقل التطبيقات في شوارع الدارالبيضاء
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
بالرغ من منع ولاية جهة الدار البيضاء-سطات، استعمال تطبيق ذكي في النقل يدعى “يانغو”، إلا أن الشركة الروسية المعروفة أقامت إعلانات في شوارع الدار البيضاء.
ولاية جهة الدار البيضاء سطات، كانت قد أعلنت أن التطبيق الروسي، الذي شرع في تنظيم وعرض وتقديم خدمات نقل الأشخاص بالمقابل بالاعتماد على تطبيق للهاتف النقال، يستعمل دون توفر على أي إذن أو ترخيص مسبق وباستخدام مركبات غير مرخص لها وتشغيل سائقين غير مهنيين.
و ذكرت أنه لم يتم الترخيص لأي جهة تمارس هذا النوع من النشاط، سواء هذه الشركة أو غيرها ممن تتعاطى لنشاط نقل الأشخاص بواسطة سيارات خاصة غير مرخص لها.
و بالرغم من ذلك، فإن شركة “يانغو” الروسية لنقل التطبيقات و التي سبق و أن أعلنت فتح فرع بالمغرب والشروع في العمل عبر التطبيقات الذكية، أقامت إعلانات في أكبر شوارع الدار البيضاء وهو ما أثار عدة تساؤلات تتمحور أساسا عن فرضية حصول الشركة على ترخيص رسمي للعمل بالدارالبيضاء.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الدار البیضاء
إقرأ أيضاً:
الشركة المتحدة تحتفي بالذكرى 12 لثورة 30 يوينو
يعلن قطاع الإنتاج الوثائقي في شركة المتحدة للخدمات الإعلامية، عن الاحتفاءً بالذكرى الثانية عشرة لثورة الثلاثين من يونيو، من خلال عرض مجموعة من الأفلام والأعمال الوثائقية التي تتناول أحداث تلك المرحلة المهمة والحرجة من تاريخ الوطن، وذلك بدءًا من الغد الأول من يونيو، على شاشة "الوثائقية".
من بينها سلسلة ومضات وثائقية تُعرض على رأس كل ساعة تحت عنوان "حتى لا تكون آفة حارتنا النسيان"، وتوثق أبرز جرائم الجماعة الإرهابية خلال فترة حكمها، وصولًا إلى الثالث من يوليو 2013.
إضافةً إلى عرض السلسلة الوثائقية "حكايات 30 يونيو"، التي تقدم شهادات مهمة عن تلك المرحلة، بمشاركة عددٍ من السياسيين والخبراء والكُتّاب والإعلاميين والشخصيات العامة، إلى جانب عرض الأفلام الوثائقية "30 يونيو.. ثورة إنقاذ مصر"، و"آخر أيام الجماعة"، و"الكتيبة"، وأفلام أخرى سينوّه بها قريبًا؛ وذلك حتى لا تسقط من الذاكرة جرائم الجماعة الإرهابية، وكي لا تُبدَّل الحقائق، لا سيما لدى الأجيال الجديدة.
من ناحية أخرى أذاعت القناة الأولى بالتليفزيون المصري فيلما تسجيليا بعنوان «حاتم.. فارس ماسبيرو»، عن وزير الإعلام الراحل محمد عبدالقادر حاتم، الذي تولى وزارة الإعلام مرتين، الأولى 5 سنوات بين عامي 1960 و1965، والثانية منذ 1971 إلى 1972.
وبدأ الفيلم الوثائقي بعبارة «إلى روح الدكتور محمد عبدالقادر حاتم.. تقديرا وعرفانا»، مشيرا إلى أن عبد القادر حاتم هو أبو الإعلام المصري؛ نظرا لدوره في تأسيس التليفزيون المصري عام 1960.
وولد الدكتور محمد عبد القادر حاتم، يوم 3 سبتمبر عام 1918 في محافظة البحيرة، وتوفي يوم 7 يوليو عام 2015.