تأثير الذكاء الاصطناعي على الوظائف في المستقبل.. ما هي المهن المهددة؟
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تأثير الذكاء الاصطناعي على الوظائف.. مع تطور تکنولوجيا الذکاء الاصطناعي بسرعة مذهلة، أحيت المخاوف لدفع التغيير في کثير من قطاعات التوظيف ومستقبل العمل، حيث يوجد إجماع أن الذکاء الاصطناعي سيکون له تأثيرا تخريبيا علي العمل والمهن والوظائف، ومع فقدان بعض الوظائف، ووظائف أخري تنشأ، والبعض منها يتغير.
ووفقًا لتقرير مستقبل الوظائف لعام 2020 الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، من المُتوقّع أن يحلّ الذكاء الاصطناعي محلّ 85 مليون وظيفة في جميع أنحاء العالم بحلول عام 2025.
وعلى الرَّغم من أنّ هذا يبدو مخيفًا، إلّا أنّ التقرير يُؤكد أنّ الذكاء الاصطناعي سيخلق أيضًا 97 مليون وظيفة جديدة في نفس الفترة.
وظائف سيخلقها الذكاء الاصطناعي1- مهندس الذكاء الاصطناعي.
2- مُدرب الذكاء الاصطناعي.
3- مهندس الروبوتات.
4- مهندس معالجة اللغات الطبيعية (NLP).
5- مدير نظام الذكاء الاصطناعي.
6- مصمم التفاعل بين الإنسان والذكاء الاصطناعي.
7- محلل الأمن السيبراني لأنظمة الذكاء الاصطناعي.
8- مدير مشاريع الذكاء الاصطناعي.
9- محلل سياسات الذكاء الاصطناعي.
10- أخصائي تطوير المناهج المُرتبطة الذكاء الاصطناعي.
11- مستشار الذكاء الاصطناعي.
وظائف سيحل محلها الذكاء الاصطناعي1- مُمثل خدمة العملاء.
2- سائق التاكسي/ الشاحنة.
3- مُحلل الأبحاث والبيانات.
4- عامل مصنع أو مُستودع.
5- مُحلل الأسواق الماليّة.
6- مُصمِم الجرافيك.
اقرأ أيضاًالذكاء الاصطناعي.. الاستفادة والخطورة
يورو 2024.. الذكاء الاصطناعي يصدم كبار كأس أمم أوروبا بتوقع مفاجئ
لدعم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.. «QNB» يوقع بروتوكول تعاون مع جامعة الجلالة الأهلية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي وظائف المستقبل الذكاء الإصطناعي تطبيقات الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته ai الذكاء الاصطناعي ذكاء اصطناعي تعلم الذكاء الاصطناعي الذكاء الصناعي الذكاء الاصطناعي مجانا الذكاء الاصطناعي يرسم صدمة الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي في التصميم تأثير الذكاء الاصطناعي الوظائف في المستقبل الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
خبراء يكشفون خطر الذكاء الاصطناعي على الدماغ
#سواليف
كشفت دراسة حديثة عن #مخاطر محتملة لبرامج الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT، حيث قد تشكل تهديدا غير متوقع للصحة العقلية لبعض المستخدمين.
ورصدت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة كينغز كوليدج لندن، ظاهرة جديدة أطلقوا عليها اسم ” #ذهان_الشات_بوت”، حيث قد تساهم هذه التقنية في “طمس حدود الواقع” لدى المستخدمين المعرضين للخطر وتؤدي إلى “ظهور أو تفاقم أعراض ذهانية.
وببساطة، قد يبدأ البعض، خاصة المعرضين نفسيا، في فقدان القدرة على التمييز بين الواقع والمحادثات مع #الذكاء_الاصطناعي بعد استخدام مكثف لهذه البرامج.
مقالات ذات صلةويوضح الدكتور هاميلتون مورين، أحد المشاركين في الدراسة: “نحن لا نتحدث عن خيال علمي هنا. هذه حالات حقيقية يبدأ فيها المستخدمون بتطوير معتقدات وأفكار غير منطقية متأثرة بتفاعلاتهم مع #الذكاء_الاصطناعي”.
وتكمن المشكلة في أن هذه البرامج مصممة لتكون ودودة، متعاطفة، وتجيب على كل الأسئلة بثقة عالية. وهذه الميزات التي تبدو إيجابية، قد تكون خادعة للأشخاص الذين يعانون أساسا من هشاشة نفسية أو استعداد للاضطرابات الذهانية.
ويشير البروفيسور توم بولاك، أحد معدي الدراسة، إلى أن “الذهان لا يظهر فجأة، لكن الذكاء الاصطناعي قد يكون العامل الذي يدفع الشخص الهش نفسيا نحو الحافة”.
في تعليق سابق خلال بودكاست في مايو الماضي، اعترف سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، بأن الشركة تواجه صعوبات في وضع ضوابط أمان فعالة لحماية المستخدمين المعرضين للخطر، قائلا: “لم نكتشف بعد كيفية إيصال التحذيرات للمستخدمين الذين يكونون في حالة عقلية هشة وعلى وشك الانهيار الذهاني”.
وفي الوقت الحالي، ينصح الخبراء باستخدام هذه الأدوات بحذر، خاصة من لديهم تاريخ مع الاضطرابات النفسية، مع التأكيد على أن الغالبية العظمى من المستخدمين لا يواجهون مثل هذه المخاطر. لكن الرسالة واضحة: الذكاء الاصطناعي، مثل أي تقنية قوية، يحتاج إلى فهم دقيق لآثاره الجانبية قبل أن يصبح أكثر تعمقا في حياتنا.