«مكافحة الإدمان»: تنفيذ برنامج الوقاية من المخدرات لرفع وعي طلاب 7500 مدرسة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
قال الدكتور عمرو عثمان، مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، إن برامج العمل للصندوق مع الأطفال تتمثل في تدخلات بالمقررات الدراسية في مرحلة التعليم الأساسي باللغة العربية والإنجليزية والعلوم والدين والأدلة العلمية، مثل «اختار حياتك والحركة بركة» وأخيرا استخدام المحتويات المرئية.
وأضاف أنه تم تنفيذ برنامج الوقاية من المخدرات لرفع وعي 7500 مدرسة، مؤكدا أن الصندوق يعمل على تحديد الرسائل العلمية الموجهة للطلاب ولدينا مجموعة من الأفلام القصيرة، ويتم إعداد مواد تعتمد على العالم الافتراضي.
ونوه إلى أن المتطوعين يخضعون لاختبارات قاسية للغاية، من خلال مقابلات شخصية وتدريبات مكثفة: «دربنا 4 آلاف متطوع الفترة الماضية»، مؤكدا أن تقييم العملية الوقائية بالمدارس في غاية الأهمية: «نقيس الأثر في كل خطواتنا».
جاء ذلك خلال فعاليات المؤتمر الصحفي نحو «بيئة تعليمية آمنة خالية من المخدرات» ذلك بالتعاون مع أكاديمية العلوم الشرطية التابعة لوزارة الداخلية بدولة الإمارات العربية، في إطار سلسلة احتفالات اليوم العالمي لمكافحة المخدرات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإدمان صندوق الإدمان مكافحة الإدمان التضامن
إقرأ أيضاً:
بسبب الشغب.. حرمان 4 طلاب من أداء امتحانات الشهادة الإعدادية بالجيزة
قررت مديرية التربية والتعليم بمحافظة الجيزة، بقيادة سعيد عطية – وكيل أول وزارة التربية والتعليم بالجيزة، حرمان أربعة طلاب من استكمال امتحانات الشهادة الإعدادية بلجنة مدرسة الشهيد أحمد جميل، بعد تورطهم في أعمال شغب بسير العملية الامتحانية ويخلّ بقواعد الانضباط.
وذلك تطبيقًا صريحًا للوائح والانضباط الوزاري المنصوص عليها، لما ارتكبوه من سلوك يمثل اعتداءً صارخًا على هيبة المؤسسة التعليمية وحرمة الامتحان.
جاء ذلك في ضوء ما تم رصده مؤخرًا من مقطع فيديو مصوَّر من داخل لجنة مدرسة الشهيد أحمد جميل الإعدادية، وتداوله على منصات التواصل الاجتماعي، في مشهد يخل بالانضباط ويخالف القواعد المنظمة للعملية الامتحانية.
كما قررت مديرية التربية والتعليم بالجيزة، استبعاد المراقب الأول للجنة، بسبب تقصيره الفادح في أداء مهام الرقابة، وإحالته للتحقيق الفوري، وذلك حفاظًا على نزاهة وسلامة سير الامتحانات.
وأشارت مديرية التربية والتعليم بالجيزة، أن ما حدث لن يمر مرور الكرام، وأن كل من يتهاون أو يتسبب في إخلال النظام أو التستر على الفوضى سيُحاسَب بلا مجاملة أو استثناء.