عاجل.. تفاصيل حوار حسام حسن ومحمد صلاح أثناء استبداله
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تعادل منتخب مصر الأول لكرة القدم مع مضيفه منتخب غينيا بيساو، بهدف لكل فريق، ضمن التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
وأحرز محمد صلاح نجم نادي ليفربول الإنجليزي، هدف الفراعنة في المباراة.
- سيف زاهر بكشف حقيقة أزمة صلاحوأكد سيف زاهر عبر شاشة أون تايم سبورت:" تواصلت مع الجهاز الفني لمنتخب مصر، وعلمت كواليس الحوار الذي دار بين حسام حسن مدرب الفراعنة ومحمد صلاح وقت تبديله".
وتابع:" حسام حسن طلب من اللاعبين إجراء بعض الإحماءات واستدعى الثنائي ناصر ماهر ومصطفى فتحي، تم تبديل ناصر وأثناء تبديل مصطفى فتحي بعد شعور صلاح ببعض الألم".
وواصل:" حسام حسن سأل صلاح عن تغير أم لا، ولم يحدث أن المدرب طلب خروجه وصلاح رفض، المدرب نظيره لصلاح وقال له ركبتك تمام ليرد اللاعب تمام، ليرد المدرب قادر تكمل ويجيب صلاح نعم".
وأختتم:" لذلك تم إلغاء تبديل مصطفى فتحي وهي واقعة ليست الأولى في الملاعب ولا يوجد أي أزمة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسام حسن منتخب مصر مصطفى فتحي رمضان صبحي أحمد عيد عبدالملك منتخب غينيا التصفيات الافريقية كأس العالم 2026 نادي ليفربول
إقرأ أيضاً:
تخفي مرضا خسيسا | حسام موافي: لا تتجاهل حرقة البول.. فيديو
حذّر الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، من خطورة تجاهل الشعور بحرقان أثناء التبول، مؤكدًا أن هذا العرض قد يبدو بسيطًا في ظاهره، لكنه في الحقيقة قد يكون مؤشرًا على إصابة خطيرة في الجهاز البولي، تستدعي تدخلاً طبيًا عاجلًا.
وأوضح موافي، خلال حلقة من برنامجه «ربي زدني علمًا» المذاع عبر قناة صدى البلد، أن الإحساس بالحرقة أثناء التبول ليس أمرا عابرا كما يعتقد البعض، بل هو عرض يجب عدم الاستهانة به؛ لأنه قد يشير إلى التهاب في الكلى أو المثانة أو الحالب، واصفًا هذا النوع من الالتهابات بأنه مرض خسيس، نظرًا لما يسببه من تدهور تدريجي قد لا يشعر به المريض في البداية.
وأضاف: رغم أن الألم قد يختفي أحيانًا بشكل مفاجئ، إلا أن هذا لا يعني أن المريض قد شُفي، بل قد يكون مجرد هدوءا زائفا للأعراض، بينما يبقى الالتهاب قائمًا، ويستمر في التأثير السلبي على الكلى والمسالك البولية.
وشدد أستاذ الحالات الحرجة على أهمية زيارة الطبيب فور الشعور بهذه الأعراض، مشيرًا إلى أن الإهمال في العلاج قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة يصعب تداركها لاحقًا.
وختم حديثه بالتأكيد أن التشخيص المبكر والعلاج السليم هما الضمان الحقيقي للشفاء الكامل من هذه المشكلات الخفية التي قد تتحول إلى أمراض مزمنة أو مهددة للحياة.