صنعوا مجد تلفزيون لبنان... تكريم فنانين في وزارة الإعلام
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
سلّم وزير الإعلام زياد المكاري دروعاً تكريمية لنجوم صنعوا مجد تلفزيون لبنان.
ومن بين المكرّمين الفنانة إلسي فرنيني، التي قالت بعد تكريمها: "أتقدم بالشكر من وزير الاعلام والصديقة أليسار جعجع على هذه المبادرة لجهة تحديث أرشيف تلفزيون لبنان، وبالاهتمام الذي يبديانه بالفنان اللبناني الذي لم تتم الاضاءة عليه وعلى أعماله منذ فترة طويلة.
كما شكر الفنان أحمد دوغان وزير الاعلام على مبادرته وتواضعه، لافتاً إلى أنه التكريم الاول له من قبل مسؤول لبناني، مؤكداً أن "لبنان بأمسّ الحاجة لهذه النوعية من الوزراء".
كما حضرت ندى سعادة، ابنة الفنانة نهى الخطيب سعادة والمخرج إيلي سعادة، حيث استلمت درعين تكريميين باسمهما.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: تلفزیون لبنان
إقرأ أيضاً:
وزير الإعلام السوري: إسرائيل تريد بلادنا ممزقة وغير مستقرة
أكد وزير الإعلام السوري الدكتور حمزة المصطفى، اليوم الخميس أن إسرائيل لا ترى بعين إيجابية وجود سوريا الجديدة، بل تريد جعلها ممزقة وغير مستقرة.
وأوضح وزير الإعلام السوري أن بعض الجهات الداخلية للأسف تحاول إعمال حسابات سياسية ضيقة من خلال اللعب على الحسابات الإسرائيلية، وهذا بالضبط تقريباً ما حصل في السويداء.
وقال "المصطفى" في تصريحات لوكالة الأنباء التركية الرسمية "الأناضول": إن الجميع مطالب بأن ينظر إلى وضعية الدروز داخل فلسطين المحتلة، فإسرائيل تدعم جماعة ضمنهم فقط، وهي تريد تطبيق تجربتها هذه على الواقع السوري، وهي تعرف أن عيون الغالبية العظمى من السوريين الدروز ترنو باتجاه دمشق.
وأشار إلى حرص سوريا دائماً على علاقات سيادية مع جميع الأطراف، وهي تراهن على أهالي السويداء، وترفض دعوات الموتورين على وسائل التواصل الاجتماعي وترفض الخطاب الطائفي الكانتوني للخارجين عن القانون.
وأضاف أن من يعيق دخول المساعدات الإنسانية إلى محافظة السويداء هي جماعة حكمت الهجري، أما الدولة فلا يمكن أن تعيق دخولها.
وكشف وزير الإعلام السوري أن الاجتماعات في باريس مع قوات سوريا الديمقراطية، كان محورها تنفيذ التفاهمات التي حصلت معها والالتزام باتفاق العاشر من مارس الماضي، وتجنب أي سيناريوهات مسدودة أو التعويل على أي حسابات خاطئة في المستقبل، مبيناً أن الولايات المتحدة الأمريكية تسعى إلى ذلك، وأيضاً تركيا التي لها مواقف واضحة في مسألة وحدة سوريا.
وأضاف الوزير المصطفى: إن هناك فرصة سياسية كبيرة بالنسبة لقوات سوريا الديمقراطية، وهي الوصول إلى اتفاقات تضمن وجود فاعل لها في مستقبل سوريا ضمن الأعمدة الثلاثة الرئيسية التي لا يمكن التنازل عنها، وهي “بلد واحد، حكومة واحدة، جيش واحد”.