عاجل| حماس تُطالب ببدء وقف إطلاق النار.. والضغوط الأمريكية لم تنجح
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
كشف الإعلام إسرائيلي، نقلا عن مسؤولين بأن حركة حماس تطالب ببدء وقف إطلاق النار من المرحلة الأولى، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
إبراهيم عيسى منفعلًا على رد حماس بشأن المقترح الأمريكي لهدنة غزة: "خلل وجنون" عاجل من البنتاجون بشأن عودة إيصال المساعدات إلى غزة خلال الرصيف البحري الأمريكيوأوضح الإعلام الإسرائيلي، بأن حركة حماس تطالب بأن يبدأ إعمار قطاع غزة في المرحلة الأولى من صفقة التبادل وليس الثالثة.
وأشار إلى أن حركة حماس ترفض أي معارضة إسرائيلية على أسماء كبار الأسرى الذين تطالب بالإفراج عنهم.
وفي ذات السياق أكد مسؤول إسرائيلي، أنه من الواضح أن الضغوط الأمريكية لم تنجح ومن الصعب البدء بالمفاوضات في ظل هذه الظروف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسؤول إسرائيلى حماس مفاوضات حركة حماس وقف اطلاق النار قطاع غزة الإعلام الإسرائيلي اطلاق النار الضغوط الأمريكية القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل
إقرأ أيضاً:
أمين سر حركة فتح بهولندا: إسرائيل تسعى لتجديد «دور الضحية» عبر أحداث مفتعلة
قال زيد تيم، أمين سر حركة فتح في هولندا، إن حادث إطلاق النار على السفارة الإسرائيلية في واشنطن قد يكون جزءًا من مسرحية سياسية مدبرة تهدف إلى إعادة إنتاج صورة إسرائيل كضحية في الوقت الذي تواجه فيه إدانات دولية متصاعدة بسبب العدوان على غزة.
وأكد «تيم»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن «العنف لا يولد إلا العنف»، مشيرًا إلى أن ردود الأفعال الدولية، سواء في القمم العربية أو الاجتماعات الأوروبية، بدأت تتعامل مع تصرفات إسرائيل باعتبارها تصعيدية وغير مبررة، وليست مجرد رد فعل على تهديدات أمنية.
وأضاف أن هناك محاولات لصناعة ردود أفعال مصطنعة، بعضها يتم بالتنسيق مع أجهزة استخباراتية، من أجل خلق حالة من البلبلة في الرأي العام الدولي، وتوجيه الأنظار بعيدًا عن الجرائم المرتكبة في الأراضي الفلسطينية.
وأوضح أن ما يجري هو محاولة للهروب من مأزق سياسي وأخلاقي كبير تعيشه إسرائيل في ظل التضامن العالمي غير المسبوق مع القضية الفلسطينية، بعد الانتهاكات المستمرة لحقوق المدنيين والأطفال والنساء في قطاع غزة.
وتساءل «تيم» عن ازدواجية المعايير في تناول الإعلام الغربي للحوادث، قائلًا: «لماذا عندما يقتل شخص اثنين فقط يتم توجيه أصابع الاتهام في اتجاه معين، بينما يتم تجاهل السياق الكامل للحدث؟»، مشيرًا إلى حالات أخرى تم فيها إطلاق النار داخل مدارس أمريكية ووُصفت بأنها أعمال فردية لا تحمل طابعًا سياسيًا، بينما يُعطى الحادث الأخير تغطية مضخمة لربطه بالقضية الإسرائيلية.