كندا ترسل أول دفعة ناقلات جنود مدرعة إلى أوكرانيا (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
أعلن وزير الدفاع الكندي بيل بلير أن بلاده أرسلت أول 4 ناقلات جنود مدرعة من أصل 50 إلى أوكرانيا.
وكتب بلير عبر شبكة التواصل الاجتماعي "إكس": "تم إرسال أول 4 ناقلات جنود مدرعة جديدة من أصل 50 صممها عمال كنديون إلى القوات المسلحة الأوكرانية".
Update: The first four of 50 new armoured vehicles built by Canadian workers for Ukraine are heading to Ukraine’s Armed Forces.
Today in London, Ontario, @PFragiskatos saw the vehicles loaded onto trucks – and this summer, Ukrainian troops will be trained in their use. ???????????????? pic.twitter.com/QJRJANwu0l— Bill Blair (@BillBlair) June 12, 2024
وأضاف: "الجيش الأوكراني سيخضع هذا الصيف لتدريب على ناقلات الجنود الكندية، والتي تشبه من حيث التصميم مدرعات "سترايكر" الأمريكية".
وأشار إلى أن كندا أرسلت سابقا معدات مماثلة إلى الأوكرانيين.
يذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كان قد أكد خلال اجتماع مع مدراء وكالات أنباء عالمية كبرى في بطرسبورغ على هامش المنتدى الاقتصادي الدولي، أن إمداد كييف بأسلحة غربية يعد مشاركة مباشرة في الصراع.
ولم يستبعد بوتين إمكانية توريد أسلحة روسية لأطراف معادية للغرب بحيث يتم توجيه ضربات لأهداف حساسة تعود للدول التي تسلح أوكرانيا.
المصدر: منصة "إكس"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا كييف متطرفون أوكرانيون
إقرأ أيضاً:
استبعاد توني بلير من “مجلس السلام” لإدارة غزة بعد اعتراضات عربية وإسلامية
كشفت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية في تقرير حديث أن رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير تم استبعاده من قائمة المرشحين لعضوية “مجلس السلام” الخاص بقطاع غزة، الذي اقترحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كجزء من خطة لإدارة المرحلة الانتقالية بعد الحرب. وجاء هذا الاستبعاد بعد اعتراضات قوية من عدد من الدول العربية والإسلامية على مشاركته في المجلس.
خطة “مجلس السلام” والاعتراضات الإقليميةكان بلير يعتبر من أبرز الأسماء التي أعلنت في البداية ضمن الهيكلية المقترحة لـ”مجلس السلام”، والذي يُفترض أن يضم قادة دول وشخصيات دولية لإدارة عملية السلام وإعادة الإعمار في غزة. لكن المعارضة العربية والإسلامية استندت إلى تورّط بلير في قرارات سابقة بالمنطقة، خاصة دوره في حرب العراق عام 2003، ما دفع إلى رفض مشاركته في هذه الهيكلية القيادية.
الدور المحتمل لبلير خارج المجلس الرئيسيبالرغم من استبعاده من “مجلس السلام” الرئيسي، تشير بعض المصادر إلى أن بلير قد يُشارك في مجلس تنفيذي أصغر ضمن الخطة الأمريكية، يُعنى بالتنفيذ اليومي للتفاصيل تحت إشراف مجموعات من مستشاري ترامب، ومن بينهم جاريد كوشنر ومسؤولون آخرون، بالإضافة إلى شخصيات من دول عربية وغربية.
ردود الفعل حول القرارأثارت خطوة الاستبعاد ردود فعل متنوعة:
مسؤولون فلسطينيون وإقليميون رحّبوا بالقرار، معتبرين أنه يعكس احترامًا لمواقف الدول العربية والإسلامية.
بينما يرى مراقبون أن القرار يُظهر التحديات الكبيرة التي تواجه أي خطة خارجية لإدارة غزة دون توافق واسع في المنطقة.