محمد الشرقي: هدفنا أسر مستقرة تسهم في بناء الوطن
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
الفجيرة (وام)
أخبار ذات صلةالتقى سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، في مكتبه بالديوان الأميري، أسرة سعيد سيف خلفان اليليلي، الفائزة بمجموعة من الجوائز والتكريمات في مجالات مختلفة.
وهنّأ سموه سعيد سيف اليليلي وأسرته، على إنجازاتهم وتميزهم، مؤكداً أهمية الأسرة في المجتمع، ومشيراً إلى حرص صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، على دعم ممكنات بناء أسر مستقرة تقوم على القيم والمبادئ، وتسهم بفاعلية في بناء الوطن.
وحصلت أسرة سعيد سيف اليليلي على جوائز مختلفة، منها جائزة خليفة التربوية في مجال خدمة المجتمع، فئة الأسرة الإماراتية المتميزة، وجائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز للابنة عهد سعيد اليليلي، والميدالية الذهبية في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب، مسابقات الشطرنج للابن عامر سعيد اليليلي.
من جانبه، عبر سعيد سيف اليليلي وأفراد أسرته، عن سعادتهم بلقاء سمو ولي عهد الفجيرة، واهتمام سموه بتقدير المتميزين، مما يشكّل حافزاً على مواصلة مسيرة العطاء والتميز وخدمة الوطن.
حضر اللقاء،الدكتور أحمد حمدان الزيودي مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد الشرقي محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة الإمارات الفجيرة سعید سیف
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي رئاسة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.. مسؤوليات بلا امتيازات
تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن مرحلة تولّي عبدالفتاح إسماعيل رئاسة الدولة والأمانة العامة للحزب، بينما بقي هو نائبًا للرئيس ورئيسًا للوزراء، قائلا إن عبدالفتاح كان "رجلًا مثقفًا ومهذّبًا ومؤدّبًا"، مشيرًا إلى وجود بعض الملاحظات على أسلوب أدائه، لكنه رغم ذلك وقف إلى جانبه ودعمه.
وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن عبدالفتاح جاء بعد مرحلة سالم ربيع علي، الذي كان يحظى بشعبية واسعة، في حين كان البعض ينتقد أداء عبدالفتاح، لكنه شدد على أنه كان سندًا له. وتابع: "واجه عبدالفتاح ضغوطًا كبيرة وقدّم استقالته، ولم أوافق على ذلك لأننا لا نريد تغييرات مستمرة؛ فكل تغيير يجرّ تغييرات أخرى".
وأوضح علي ناصر أنه لم يكن سعيدًا عندما أصبح رئيسًا للجمهورية، قائلًا: "كان عبدالفتاح يتقاسم معي الهم، بل كان يحمل العبء الأكبر، ولم تكن هناك أي امتيازات في المنصب: لا مصالح، ولا ثروات، ولا ودائع أو أموال في الخارج، كنت أعمل 18 ساعة يوميًّا".