الجديد برس:
2025-08-01@00:16:59 GMT

مسؤول أمريكي: نشعر بقلق كبير بسبب التصعيد في لبنان

تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT

مسؤول أمريكي: نشعر بقلق كبير بسبب التصعيد في لبنان

‍‍‍‍‍‍

الجديد برس:

أعرب مسؤول “رفيع” في الإدارة الأمريكية، في إحاطة صحافية، يوم الخميس، عن قلق بلاده البالغ من التصعيد عند الجبهة مع لبنان، خلال الأسبوعين الماضيين.

وقال المسؤول الأمريكي إن واشنطن أجرت “محادثات متسقة وعاجلة، في أوقات متعددة، بين إسرائيل ولبنان، من أجل منع تطور الأمور إلى حرب”، مشيراً إلى أن هذه الحرب قد تكون لها تداعيات وآثار تؤدي إلى التصعيد في أماكن أخرى في المنطقة.

وأشار المسؤول الأمريكي إلى أنه يمكن لاتفاق الإفراج عن الأسرى ووقف إطلاق النار، والمطروح على الطاولة، أن يؤثر في جبهة لبنان، لافتاً إلى أن مجرد التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة “لا يكفي”، إذ “لا بد من أن تكون هناك ترتيبات محددة مع لبنان”.

ودعماً لقطاع غزة ومقاومته الباسلة، نفذ حزب الله اللبناني، الخميس، عمليات واسعة وجه خلالها ضربات إلى سلسلة أهدافٍ عسكرية تابعة للاحتلال الإسرائيلي، شمالي فلسطين المحتلة.

وأكد حزب الله أنه شن هجوماً مركباً بالصواريخ والمسيّرات، ‏استهدف فيه عبر صواريخ “كاتيوشا” و”فلق”، 6 ثُكن ومواقع عسكرية، هي: مرابض الزاعورة، ثكنة “كيلع”، ثكنة “يوآف”، ‏قاعدة “كاتسافيا”، قاعدة “نفح” وكتيبة “السهل” في “بيت هلل”.

وبالتزامن مع ذلك، شنت القوة الجوية لدى حزب الله، بعدة أسراب من ‏المسيّرات الانقضاضية، هجوماً جوياً على قاعدة “دادو” (مقر قيادة المنطقة الشمالية)، وقاعدة “ميشار” (مقر ‏الاستخبارات الرئيس للمنطقة الشمالية المسؤولة عن الاغتيالات)، وثكنة “كاتسافيا” (مقر قيادة اللواء المدرع ‏السابع التابع لفرقة الجولان 210)، وأصابت أهدافها بدقة.

وعقب الهجوم الأول، أعلن حزب الله شن القوة الجوية، للمرة الثانية، ‏هجوماً جوياً ufv سرب من ‏المسيّرات الانقضاضية على قاعدة “ميشار”، مستهدفةً مراكز الاستخبارات ‏داخلها. كما شنت للمرة الثانية، هجوماً جوياً عبر سرب آخر من المسيّرات على ثكنة “كاتسافيا”، ‏وأصابت أهدافها بدقة.‏

واستهدف مقاتلو حزب الله، بعد رصد وترقب لقوات الاحتلال، آلية عسكرية من نوع “همر” في مثلث قدس (يفتاح يوشع)، بصاروخ موجه أصاب الآلية ‏بصورة مباشرة، وأدى إلى تدميرها وإيقاع طاقمها بين قتيل وجريح.

واستهدف حزب الله أيضاً نقطة تموضع لجنود الاحتلال في وادي “يرؤون” بالصواريخ الموجهة، وأصابته إصابة مباشرة، وأوقعت الجنود ‏بين قتيل وجريح.‏ كما استهدف انتشاراً آخر لجنود الاحتلال في ‏حرج “دوفيف”، بالأسلحة الصاروخية، محققةً إصابات مباشرة.

وبالأسلحة الصاروخية، استهدف مقاتلو حزب الله موقع رويسة القرن في مزارع شبعا ‏اللبنانية المحتلة، وحققوا فيه إصابات مباشرة.

كما استهدف حزب الله موقع الرمثا في تلال كفرشوبا اللبنانية ‏المحتلة، وموقع الراهب في مقابل بلدة عيتا الشعب، ‏بالرشاشات الثقيلة والقذائف المدفعية، وأصابتهما بصورة مباشرة.

ونشر الإعلام الحربي لحزب الله مشاهد توثق استهداف المقر المستحدث للجبهة الشرقية في فرقة الجليل التابعة لجيش الاحتلال، شمالي فلسطين المحتلة.

https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2024/06/حزب-الله-ينشر-مشاهد-من-عملية-استهداف-المقر-المستحدث-للجبهة-الشرقية-في-فرقة-الجليل-التابعة-لجيش-الاحتلال-الإسرائيلي.mp4

وشدّد حزب الله، في بياناته، على أن العمليات تأتي دعماً للشعب الفلسطيني في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته، وفي إطار الرد على الاغتيال ‏الذي نفذه الاحتلال في بلدة جويا الجنوبية.

وفي سياق مواز، نقلت وسائل إعلام إسرائيلية وجود إقرارٍ لدى جيش الاحتلال الإسرائيلي بأن “هجوم اليوم هو الأكبر من لبنان منذ الثامن من أكتوبر”.

من جهتها، أكدت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أن ما يفعله حزب الله، منذ نهاية الأسبوع الماضي، لا يُظهر فقط قوة الأسلحة الدقيقة التي كدسها منذ حرب عام 2006، بل أظهر أيضاً ترتيب أولوياته المدروس في اختيار الأهداف العسكرية الإسرائيلية.

وفي وقت سابق الخميس، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن هجوماً تضمن 150 صاروخاً وطائرة مسيّرة وصواريخ مضادة للدروع، استمر مدة نصف ساعة، شُن من جنوبي لبنان في اتجاه شمالي فلسطين المحتلة.

وأكدت وسائل الإعلام الإسرائيلية وقوع أضرار مباشرة في أحد المباني في كيبوتس “يرؤون” في الشمال، بالإضافة إلى اندلاع 15 حريقاً في الجولان والجليل، في أعقاب صواريخ سقطت في الصليات الصاروخية الأخيرة.

وأفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية بسقوط صواريخ في مستوطنتي “روش بينا” و”شمير”، وتسجيل إصابة مباشرة في صفد، بحيث تلقت المدارس في صفد توجيهات بإنهاء العام الدراسي.

وأشارت إلى تقارير بشأن وجود عدة إصابات في مستوطنة “كتسرين” في الجولان نتيجة إطلاق الصواريخ من لبنان.

والأربعاء، أطلق حزب الله على “إسرائيل” 215 صاروخاً وطائرة مسيّرة، في أكبر وأوسع هجوم منذ بدء المواجهات الراهنة بين الجانبين منذ 8 أكتوبر الماضي.

كيف تفاعل ناشطون مع أكبر هجوم صاروخي لحزب الله

وتفاعلت منصات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع مع أكبر هجوم صاروخي ينفذه حزب الله اللبناني على شمال “إسرائيل”، منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي.

وجاء هجوم حزب الله الصاروخي رداً على اغتيال جيش الاحتلال الإسرائيلي طالب سامي عبد الله أحد أبرز قادة الحزب العسكريين، في غارة استهدفت -قبل يومين- منزلاً ببلدة جويا جنوبي لبنان.

كما جاء الهجوم ترجمة لتهديدات رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله هاشم صفي الدين خلال مراسم تشييع طالب، حيث توعد “إسرائيل” بأن الرد على الاغتيال سيكون في الميدان، وأنه سيكون أكثر شدة وبأساً وكماً ونوعاً.

وبالفعل أطلق حزب الله أكثر من 215 صاروخاً وقذيفة من جنوب لبنان على مناطق الجليل وشمالي غور الأردن والجولان ومزارع شبعا وتلال كفرشوبا، وفق إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي.

بدوره، أكد الحزب استهداف 19 موقعاً إسرائيلياً، أهمُها مصنع “‌‏بلاسان” للصناعات العسكرية، ومقر قيادة الفيلق الشمالي، ومقر وحدة إدارة العمليات الجوية في قاعدة ميرون.

وعلى إثر ذلك، اندلعت حرائق عدة جديدة في الغابات شمال فلسطين المحتلة، وبينما قالت هيئة البث الإسرائيلية إن 21 فرقة إطفاء و8 طائرات تحاول إخماد الحرائق، أكدت صحف إسرائيلية اشتعال النيران في نحو 30 ألف متر مربع، وأنها شكلت خطرا على منشآت إستراتيجية إسرائيلية.

إشادة ومطالب بمزيد

وعلق ناشطون عرب على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن الهجوم الصاروخي غير المسبوق لحزب الله منذ بداية معركة “طوفان الأقصى”، مما أدى إلى اشتعال الحرائق مجدداً في “إسرائيل”.

وفي هذا السياق، علق يحيى أبو زكريا على تطورات الأحداث قائلاً “حرائق واسعة شمال فلسطين المحتلة بعد قيام حزب الله باستهداف مواقع عسكرية بالصواريخ والمسيرات”، وأضاف “من جديد حزب الله يؤدب الصهاينة وينسف ما تسمى قوة الردع الإسرائيلي ويحرق مستوطنات الشمال”.

وأعرب أيوب عن أمله في أن يوسع حزب الله دائرة الاستهداف في “إسرائيل” لتشمل منشآت حيوية، إذ قال “أتمنى أن يتجاوز حزب الله ذلك إلى دك المطارات فعلياً ثم الموانئ ثم تخريب طرق الإمداد البرية”.

بدوره، تطرق أحمد إلى الترسانة الصاروخية لدى حزب الله قائلاً: “أظهرت الأشهر الماضية مدى قوة الأسلحة الدقيقة التي كدسها حزب الله منذ حرب لبنان الثانية، وأيضاً ترتيب أولوياته المدروسة في اختيار أهدافه، أولا الأهداف العسكرية قبل المدنية”.

من جانبه، سلط عبد الستار الضوء على أداء الدفاعات الإسرائيلية في مواجهة صواريخ حزب الله، وقال في هذا الإطار “لأول مرة القبة الحديدية تفشل في اعتراض عدة صواريخ انطلقت من جنوب لبنان، ونشوء حرائق كبيرة في شمال إسرائيل، والمدارس تتوقف في صفد”.

وأثنى حساب يحمل اسم “صوتي حر” على مساندة حزب الله لغزة منذ بدء الحرب الإسرائيلية على القطاع، وقال “250 يوماً على جبهة الإشغال والإسناد، بالدم والنار وقف رجال حزب الله مع غزة وأهلها ومقاومتها. قدموا في سبيل ذلك تضحيات كبيرة، وربطوا بكل ثبات جبهة لبنان بجبهة غزة”.

شاهد أيضاً: تفاصيل أوسع وأشمل هجوم لحزب الله على “إسرائيل” منذ أكتوبر الماضي (فيديو)

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی فلسطین المحتلة لحزب الله حزب الله

إقرأ أيضاً:

محللون: لبنان يريد نزع سلاح حزب الله لكنه لا يضمن إسرائيل

لا تبدو الحكومة اللبنانية قادرة على نزع سلاح حزب الله في ظل غياب أي ضمانات بعدم تعرض البلاد لاعتداءات إسرائيلية جديدة، وهو ما يجعل احتمال العودة للتصعيد أمرا قائما خلال الفترة المقبلة.

فالولايات المتحدة التي لا تتوقف عن مطالبة لبنان بنزع سلاح الحزب، لا تقدم أي ضمانات بعدم وقوع اعتداءات إسرائيلية على لبنان، ولا تلزم الجانب الإسرائيلي بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه مسبقا.

ففي حين ترفض إسرائيل الانسحاب من المناطق التي دخلتها في جنوب لبنان خلال المواجهة الأخيرة، ولا تتوقف عن ضرب أهداف في الأراضي اللبنانية، أكد المبعوث الأميركي توم براك ضرورة تجريد حزب الله من سلاحه في أقرب وقت ممكن وطالب الحكومة بتنفيذ المطلوب بدل الاكتفاء بالكلام.

وقد أكدت الرئاسة اللبنانية أن البلاد تمر بمنعطف خطير يقتضي حصر السلاح بيد الدولة، وأنها على تواصل مع الحزب بشأن هذا الملف، لكنها قالت إنها تحرز تقدما بطيئا في هذا الملف.

في المقابل، أكد الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم، أنه لا مجال للحديث عن نزع السلاح قبل رحيل قوات الاحتلال عن الأراضي اللبنانية، وإلزام إسرائيل ببنود اتفاق وقف إطلاق النار المبرم نهاية العام الماضي. كما قال قيادي بالحزب إن الولايات المتحدة تحاول تجريد لبنان من قوته.

ومن المقرر أن تبدأ الحكومة اللبنانية بحث ملف نزع سلاح الحزب الثلاثاء المقبل، لكنّ هذا لا يعني بالضرورة عزمها المضي قدما في هذا الملف الذي سيجد إشكالية كبيرة في نقاشه، كما يقول الكاتب الصحفي نيقولا ناصيف.

الرئاسة اللبنانية قالت إن البلاد تمر بمنعطف خطير يقتضي حصر السلاح بيد الدولة وإنها تتواصل مع حزب الله بهذا الشأن (الفرنسية)نقاش لا يعني نزع السلاح

ورغم عدم ممانعة رئيس مجلس النواب نبيه بري مناقشة نزع سلاح الحزب، فإن هذا لا يعني وجود توافق على هذا الأمر لأن الحكومة تتكون من 3 أطراف أحدها معتدل بينما الآخران لن يوافقا على هذه المسألة أبدا، وفق ما أكده ناصيف خلال مشاركته في برنامج "ما وراء الخبر".

إعلان

الأمر الآخر المهم الذي تحدث عنه ناصيف، يتمثل في أن أعضاء الحكومة يعودون إلى انتماءاتهم السياسية فور خروجهم من مجلس الوزراء، مما يعني أن مناقشة نزع سلاح الحزب يأتي في إطار التزام حكومة نواف سلام، بما أقسمت عليه عند توليه مقاليد الأمور.

ولا يمكن لحزب الله ولا لحكومة لبنان القبول بنزع السلاح ما لم تحصل بيروت على ضمانات أميركية فرنسية والتزامات إسرائيلية واضحة بعدم وقوع أي اعتداءات مستقبلا، وهو أمر ترفضه الولايات المتحدة.

لذلك، فإن حكومة نواف سلام تتفهم مخاوف الحزب ولن تقبل بحصر السلاح في يد الدولة التي تعرف أنها لن تكون قادرة على حماية البلاد من أي عدوان مستقبلي ما لم تكن هناك ضمانات واضحة بهذا الشأن، برأي ناصيف، الذي قال إن التاريخ مليء بالدروس المتعلقة بالتعامل مع إسرائيل.

في الوقت نفسه، فإن هناك تطابقا كاملا بين موقفي حزب الله وحركة أمل فيما يتعلق بمسألة نزع السلاح، ولا يمكن الحديث عن خلاف جوهري بينهما في هذه المسألة.

وبناء على هذا التطابق، فإنه من غير المتوقع أن يقبل الطرفان بالقفز على اتفاق وقف إطلاق النار والمضي نحو نزع السلاح بينما لم تلتزم إسرائيل بما عليها من التزامات حتى اليوم، كما يقول الباحث السياسي حبيب فياض.

التصعيد خيار محتمل

وفي ظل هذا التباعد في المواقف، تبدو احتمالات التصعيد كبيرة لأن الأميركيين يريدون وضع لبنان بين خيارين كلاهما سيئ، فإما أن يستسلم لشروط إسرائيل وإما أن يُترك وحيدا لمواجهة مصيره ووقف كل المساعدات التي يعول عليها في إعادة الإعمار وبناء الاقتصاد.

وحتى لو قدمت الولايات المتحدة ضمانات مستقبلية، فإن حزب الله وحركة أمل لا يمكنهما القبول بتسليم السلاح وفق الشروط الأميركية الإسرائيلية وهو ما يعني -برأي فياض- إمكانية العودة للتصعيد الذي قد يصل في مرحلة ما إلى مواجهة شاملة.

في المقابل، يرى الباحث في الدراسات الإستراتيجية والأمن الدولي كينيث كاتزمان، أن الولايات المتحدة وإسرائيل لا تريدان محو حزب الله تماما كما هي الحال بالنسبة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وإنما تريدان نزع سلاحه والسماح له بالانخراط في السياسة.

وتقوم وجهة النظر الأميركية في هذه المسألة، على إمكانية ترسيم الحدود البرية بين لبنان وإسرائيل وصولا إلى تطبيع محتمل للعلاقات مستقبلا، ومن ثم فإن إدارة دونالد ترامب -كما يقول كاتزمان- لا تصر على نزع سلاح الحزب اليوم أو غدا ولكنها تريده في النهاية لأنها تعتبره أداة إيرانية في المنطقة.

كما أن الفرق السياسية في لبنان نفسه ليست متفقة تماما مع الحزب حيث يعارضه بعضها ويتفق معه بعضها، وهو أمر يجعل مسألة تسليم سلاحه للدولة أمرا منطقيا، من وجهة النظر الأميركية.

لكن فياض يرى أن حديث كاتزمان عن التطبيع وخلاف اللبنانيين حول حزب الله "ينم عن عدم دراية بطبيعة الوضع في لبنان، الذي لن يطبع مع إسرائيل ولو طبعت كل الدول العربية"، مضيفا أن أقصى ما يمكن الوصول إليه هو العودة لهدنة 1949.

الموقف نفسه تقريبا تبناه ناصيف بقوله إن هناك 3 فرق لبنانية تتبنى مواقف مختلفة من حزب الله، حيث يريد فريق نزع سلاحه دون شروط، ويرفض فريق آخر الفكرة تماما، فيما يدعم فريق ثالث هذا المطلب لكنه يتفهم مخاوف الحزب.

إعلان

مقالات مشابهة

  • عاجل. بسبب تدويل الأزمة مع إسرائيل.. الولايات المتحدة تعلن عن عقوبات ضد السلطة الفلسطينية
  • إسرائيل اليوم: صورة إسرائيل تنهار دوليا بسبب المجاعة والقتل الجماعي في غزة
  • مسؤول طبي بغزة: 17 ألف طفل دخلوا مرحلة سوء التغذية التام
  • ماذا يعني إعلان الحوثيين مرحلة جديدة من التصعيد ضد إسرائيل؟
  • ترمب: مبعوث أميركي إلى إسرائيل لبحث التصعيد في غزة
  • ضغط أمريكي على لبنان لإصدار قرار وزاري بنزع سلاح حزب الله قبل استئناف المحادثات
  • ما بعد نقطة اللاعودة: طبيب أمريكي متطوع في غزة يكشف واقع المجاعة
  • محللون: لبنان يريد نزع سلاح حزب الله لكنه لا يضمن إسرائيل
  • محامون فرنسيون يلاحقون ماكرون بسبب دعم جرائم الاحتلال في غزة
  • دول عربية وإسلامية كبرى تدعم إسرائيل اقتصادياً وتزوِّد الكيان المجرم بالبضائع :شركة الشحن الإسرائيلية ZIM تستمر في أنشطتها عبر الموانئ التركية