محام مصري يفجر مفاجأة عن تدريس مجلد كبير عن المثلية الجنسية للتلامذة المصريين
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
قال المحامي المصري أشرف ناجي، مقدم بلاغ ضد المدرسة الألمانية التي تروج للانحراف، إنه وجد مجلدا كبيرا للمثلية الجنسية يدرس للصف السادس الابتدائي فيه صور لبنات وشباب مع بعض.
وتزايد الحديث مؤخرا عن "المثلية الجنسية" مع اهتمام المصريين بواقعة إقدام إحدى المدارس الألمانية بالقاهرة، على تدريسها للطلاب، ضمن مناهج التعليم الخاصة بالمدرسة.
وأوضح المحامي أشرف ناجي، خلال تصريحات تلفزيونية، قائلا: "وجدت مجلدا كبيرا للمثلية فيه صور لبنات مع بعض وشباب مع بعض وهذا يتم تدريسه للصف السادس الابتدائي، غير الصفحات التي بتدرس الجنس بشكل عام".
وبشأن مسؤولية وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، تحدثت الدكتورة ولاء، مدير عام بالتعليم الخاص أن "المدارس الدولية خاضعة بالكامل لوزارة التربية والتعليم"، موضحة: "كل الكتب تمر على الوزراة".
وفى سياق متصل، أجلت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة دعوى تطالب بإلغاء التصريح الصادر لمدرسة ران الألمانية بالتجمع الخامس، بسبب المخالفات المنسوبة للمدرسة لتدريسها مادة المثلية الجنسية لطلاب الصف السادس الابتدائي لجلسة 2 يوليو، لحضور ممثلها القانوني.
المصدر: RT + وسائل إعلام مصرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم اطفال القاهرة المثليون
إقرأ أيضاً:
عضو هيئة تدريس بعلوم الزقازيق يشارك في اكتشاف علمي مهم لتغيير طرق تقييم أجنة أطفال الأنابيب
أكد الدكتور خالد الدرندلي رئيس جامعة الزقازيق أنه شارك الدكتور أحمد عبد الباقي، عضو هيئة التدريس بقسم علم الحيوان بكلية العلوم جامعة الزقازيق، كأحد الباحثين الرئيسيين في دراسة دولية حديثة نُشرت في مجلة Nature Biotechnology، تكشف عن أخطاء جينية تظهر في مراحل متأخرة من تطور الأجنة البشرية قبل الزرع، ما قد يؤثر في دقة الفحوص المستخدمة عالميًا في علاج الإخصاب المساعد (IVF).
واضاف رئيس جامعة الزقازيق أن الدراسة التي قادها فريق من جامعة كامبريدج البريطانية استخدمت تقنية تصوير ثلاثية الأبعاد عالية الدقة لمراقبة تطور الأجنة الحية لمدة يومين، وهو ما يعد أطول فترة تم تسجيلها بهذا الأسلوب حتى الآن وقد بينت النتائج أن أخطاء في انقسام الخلايا (mitotic errors) يمكن أن تظهر في مراحل متأخرة من تطور الأجنة، خصوصًا في الطبقة الخارجية التي تتحول إلى المشيمة.
يرتكز فحص ما قبل الزرع الشائع حاليًا (PGT-A) على أخذ عينات من هذه الطبقة الخارجية لتقييم وجود اختلالات كروموسومية. وتشير النتائج إلى أن هذه الاختلالات قد لا تعكس بالضرورة صحة الخلايا التي ستكوّن الجنين نفسه، مما يعني أن بعض الأجنة الصحيحة قد تُستبعد خطأً من عمليات الزرع.
أهمية البحث للجمهور تحسين فرص نجاح علاج أطفال الأنابيب: النتائج قد تساهم في تطوير فحوص أكثر دقة، مما يقلل من استبعاد الأجنة التي لها فرصة حقيقية في التطور وتقليل العبء النفسي والمادي وفحص أدق يعني عددًا أقل من دورات العلاج الفاشلة، وبالتالي تكلفة وإجهاد أقل للأسر وإعادة تقييم طرق الفحص الحالية: يدعو البحث إلى إعادة التفكير في الاعتماد على الفحص الجيني التقليدي قبل نقل الأجنة إلى الرحم.