ميسي يكشف عن أفضل حارس مرمى في العالم
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
كشف الأسطورة الأرجنتينية، ليونيل ميسي، اليوم الأحد (16 حزيران 2024)، عن أفضل حارس مرمى في العالم بالنسبة له.
واجاب ميسي عن سؤال في مقابلة مع شبكة "ESPN" عما إذا كان مارتينيز هو الأفضل في العالم، فقال: "بالنسبة لي، نعم".
وأضاف: "أعتقد أنه إذا لم يكن الأفضل في العالم، فهو من بين الأفضل دون أدنى شك، لقد أظهر ذلك في المنتخب الوطني وفي ناديه".
وتابع: "أعتقد أنه اليوم في ناديه جزء أساسي من الفريق، لقد حقق الهدف الذي كان لديه في مسيرته وهو التأهل لدوري أبطال أوروبا".
وختم: "ليس لدي أدنى شك في أن الكثير من الفضل في ذلك (التأهل لدوري الأبطال) يعود إليه".
وتستعد الأرجنتين لخوض غمار بطولة كوبا أمريكا، من أجل الحفاظ على اللقب الذي تحقق عام 2021.
ويخوض المنتخب الأرجنتيني أولى مبارياته في بطولة كوبا أمريكا، يوم الجمعة 21 حزيران/ يونيو الجاري، ضد منتخب كندا.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: فی العالم
إقرأ أيضاً:
ميسي يكشف تمثاله الضخم في الهند افتراضياً
صراحة نيوز -يستعد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، السبت، للكشف عن تمثال شاهق له يبلغ ارتفاعه 21 متراً في مدينة كالكوتا الهندية، ضمن جولة تستمر ثلاثة أيام في أربع مدن هندية تحت شعار “الأعظم في التاريخ”.
ويصوّر التمثال الحديدي ميسي رافعًا كأس العالم، إلا أن الكشف سيكون افتراضياً لأسباب أمنية. وجرى إنشاء منطقة جماهيرية باسم “Hola Messi” تعرض نسخة بالحجم الطبيعي للنجم جالساً على عرش، إضافة إلى إعادة تصميم منزله في ميامي ودمى تمثل أفراد عائلته.
وأشار النحات مونتي بول إلى أن بناء التمثال استغرق 40 يوماً، واصفاً إياه بأنه أطول تمثال أنجزه حتى الآن.
وخلال الزيارة، سيلتقي ميسي بنجم بوليوود شاروخان وقائد منتخب الهند للكريكيت سابقاً سوراف جانغولي، كما سيخوض مباراة ودية قصيرة في كالكوتا، قبل التوجه إلى حيدر آباد، مومباي ونيودلهي، حيث سيحضر حفلاً موسيقياً ويخوض مباراة ودية إضافية، مع إمكانية لقاء رئيس الوزراء ناريندرا مودي.
وأكد ميسي شعوره بالفخر لزيارة الهند والتفاعل مع جماهيرها، معرباً عن تطلعه لمشاركة حبه لكرة القدم مع الجيل الجديد من المشجعين، بعد فوزه مؤخراً بجائزة أفضل لاعب في الدوري الأميركي للمرة الثانية على التوالي وقيادته إنتر ميامي للتتويج باللقب.
You said:
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟