طالب زعيم معسكر الدولة الإسرائيلي بيني جانتس، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بإقالة نائب رئيس الكنيست وإدانة تصريحات له انتقد فيها المظاهرات الإسرائيلية، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية".

عاجل| إسرائيل أبلغت المبعوث الأمريكي بأن العمليات برفح الفلسطينية شارفت على الانتهاء عاجل| مصادر طبية: 17 شهيدا إثر غارات للاحتلال على غزة منذ فجر اليوم

وأعلن جيش الاحتلال، الإثنين، أن وزير الدفاع هو المنوط باتخاذ أي قرار يتعلق بالموقف التكتيكي للعمليات العسكرية.

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مسؤول إسرائيلي، بأن عشرات المحتجزين ما زالوا على قيد الحياة بشكل مؤكد في قطاع غزة.

وقال المسؤول "لا يمكننا قبول وقف الحرب في غزة حتى يتم إطلاق سراح جميع المحتجزين في إطار اتفاق".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اطلاق سراح جيش الاحتلال بنيامين نتنياهو مسؤول إسرائيلى الكنيست رئيس الوزراء الإسرائيلي الحرب في غزة وقف الحرب فضائية القاهرة الإخبارية وقف الحرب في غزة

إقرأ أيضاً:

الكنيست الإسرائيلي يمدد قانون اختراق كاميرات الحواسيب عاما إضافيا

مدد الكنيست الإسرائيلي العمل بالقانون الذي يتيح لجيش الاحتلال وجهاز "الشاباك" اختراق المواد الحاسوبية المشغلة لكاميرات ثابتة، بعد أن صادق عليه بالقراءة الأولى، مانحا تل أبيب عاما إضافيا من النفاذ التقني إلى الأنظمة المصورة، في خطوة رآها مراقبون توسع نشاط التجسس ليشمل الفلسطينيين والدول العربية.

وأوضحت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية أن القانون، الذي أحيل إلى لجنة الشؤون الخارجية والأمن لمواصلة البحث، منح المؤسستين العسكريتين القدرة على التدخل في أنظمة تشغيل الكاميرات والتحكم في محتواها أو حجب الوصول إليها، بذريعة ضمان "استمرارية العمل العملياتي" وتنفيذ "المهام الأمنية".



ومنح هذا الإجراء بصورة عملية أجهزة أمن الاحتلال الإسرائيلية نفاذا واسعا إلى فضاءات خاصة من دون إشعار أصحاب الأنظمة أو وجود رقابة قضائية كافية.

وحذر حقوقيون وخبراء من أن وصف القانون بأنه "مؤقت" لم يعد يعكس واقعه، بعدما تحولت التمديدات المتكررة لصلاحيات أُقرت أصلًا بوصفها استثناءات ظرفية في أوقات الحرب إلى قاعدة ثابتة.

ورأى منتقدون أن هذا النهج رسخ مراقبة جماعية مؤسسة بالقانون، وفتح الباب أمام انتهاكات تتعلق بالخصوصية وحرية التعبير والنشاط الصحفي والمدني، خصوصا في ضوء أنماط المراقبة الإسرائيلية التاريخية التي استهدفت الفلسطينيين داخل الخط الأخضر وفي الضفة وغزة.

وتقاطعت هذه الخطوة داخليا مع تحذيرات دولية متكررة، إذ نبهت منظمة العفو الدولية إلى الاستخدام غير المنضبط لتقنيات المراقبة حول العالم، مؤكدة أن حكومات عديدة، بينها إسرائيل، استخدمت تلك الأدوات لقمع المعارضين والصحفيين والأقليات، في مخالفة صريحة للقانون الدولي لحقوق الإنسان.



كما أشارت دراسات تقنية حديثة إلى أن أدوات الاختراق المتقدمة تهدد الأمن الرقمي حتى داخل الدول المصنّفة "ديمقراطية" بسبب غياب الشفافية واتساع دائرة الاستهداف.

وتزامن تمديد القانون مع تصاعد منظومة التجسس الإسرائيلية عالميا، بعدما أطلقت شركتا غوغل وآبل تحذيرات أمنية لملايين المستخدمين في أكثر من 150 دولة، من بينها مصر والسعودية، بشأن هجمات سيبرانية "مدعومة من دول" وباستخدام برمجيات تجسس مرتبطة بشركات إسرائيلية.

وكشفت تقارير تقنية أن تلك البرمجيات استخدمت في استهداف صحفيين وناشطين، وهو ما دفع الولايات المتحدة إلى فرض عقوبات على بعض الشركات العاملة في هذه الصناعة.



وفي قراءة أوسع، اعتبر مراقبون أن الجمع بين تشريع الاختراق داخل إسرائيل واستمرار تصدير تقنيات التجسس للخارج، عكس توجها واضحًا نحو تطبيع المراقبة الرقمية كأداة سياسية وأمنية تتجاوز الفلسطينيين لتصبح جزءا من شبكة تجسس عابرة للحدود.

مقالات مشابهة

  • نائب يطالب بتحرك دولي عاجل : أنقذوا ما تبقى من غزة
  • عاجل | إغلاق تلفريك عجلون لهذا السبب
  • استقالة رئيس بي إم دبليو أوليفر زيبس لهذا السبب؟
  • اغلاق مطار بغداد الدولي لهذا السبب
  • إيقاف محاكمة نتنياهو اليوم لهذا السبب !
  • قرار صادم .. سامسونغ تجمّد تطوير كاميرات S26 لهذا السبب
  • عاجل | الشرق الأوسط للتأمين يوقف تأمين المركبات لهذا السبب
  • عدل: استرجاع شقة من مستأجر لهذا السبب
  • لهذا السبب.. سجن 12 إعلامي «غيابياً» في مصر!
  • الكنيست الإسرائيلي يمدد قانون اختراق كاميرات الحواسيب عاما إضافيا