نوال الزغبي تنشر كواليس “من باريس”.. رحلة الملايين مستمرة
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تواصل النجمة اللبنانية نوال الزغبي حصد نجاح أغنيتها الجديدة باللهجة الخليجية “من باريس”.
وتحظى أغنية “من باريس” بإعجاب كبير من الجمهور منذ صدورها عبر المواقع الموسيقية، كما يحتلّ فيديو الأغنية مراتب متقدّمة في قائمة الفيديوهات الأكثر رواجًا على موقع “يوتيوب” محققاً 5 ملايين مشاهدة بعد 4 أسابيع فقط من صدوره.
ونشرت نوال الزغبي في الساعات الماضية فيديو يتضمن لقطات حصرية من كواليس تصوير كليب “من باريس” والرقصة التي قدّمتها في العمل.
وظهرت نوال الزغبي في اللقطات التي نشرتها بكامل جمالها وأناقتها، تتمايل على أغنية “من باريس”، وتتلقى في نهاية الفيديو إشادة من فريق العمل.
أغنية “من باريس” هي من كلمات خالد فرناس، وألحان ياسر نور، وتوزيع عمر عبد الفتاح، وتقول كلماتها:
“من حلاه العقل طاير قلبا يشبه قلبي صاير يدلل حقا يآمر لي حياتي كلها من باريس عطره يجيلا كل شي فيه مافي مثيلا وسامة وجهه كفيله تَبهِر العالم لها حبيبي سوى بلبلا زينه صاير مشكلا وانا جايا احلها قولولا جالك الطبيب انت عيونك سحرها وانا حيل أحبها مفتون بعشقها انت ياعمري رهيب بكل مكان ليه معجباته من جماله ومن حلاته جنن الناس بصفاته..اه يا ويلي من هواه مشيته كلها هيبه عيونه مره يا ناس غريبه تسحر القلب وتصيبه من أول لحظه لقا”.
View this post on InstagramA post shared by Nawal El Zoghby – نوال الزغبي (@nawalelzoghbi)
main 2024-06-19 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نوال الزغبی من باریس
إقرأ أيضاً:
رامي عياش يكشف كواليس مؤثرة حول أغنية "وبترحل"
قال الفنان اللبناني رامي عياش إن أغنيته الجديدة "وبترحل" تمثل واحدة من أكثر الأعمال قربًا إلى قلبه، لأنها تستند إلى قصة حقيقية عاش تفاصيلها بكل ألم وصعوبة، موضحا أن الأغنية وُلدت من تجربة فقدان صديق عزيز كان يحظى بمكانة خاصة في حياته، وهو ما جعل العودة إلى تسجيلها مهمة شاقة استغرقت سنوات طويلة.
وكشف عياش، خلال حواره في برنامج "صباح جديد"، مع الإعلامية رشا عماد، على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أنه حاول مرارًا دخول الاستديو لتسجيل الأغنية طوال ثماني سنوات متتالية، لكنه كان يفشل في كل مرة بسبب شدة تأثره. وأضاف أنه كان يحجز الموسيقيين ومهندسي الصوت أسبوعيًا، لكنه كان يغص أو يبكي عند أول جملة، ما كان يدفعه إلى إلغاء الجلسة والعودة من دون تسجيل أي شيء
وأضاف رامي عياش أن “المعجزة” — كما وصفها — حدثت قبل نحو شهرين فقط، حين استطاع فجأة أن يؤدي الأغنية بالكامل دون أن تعيقه مشاعره للمرة الأولى، رغم صعوبة لحنها وطبقاتها ومقاماتها المتعددة. وأشار إلى أن الأغنية تتطلب مجهودًا صوتيًا كبيرًا، إلا أن حالته النفسية هذه المرة ساعدته على تقديمها كما أراد منذ البداية، ما دفعه إلى طرحها مباشرة في الأسواق عقب تسجيلها. واستعاد عياش بعض كلمات الأغنية، التي تعكس حجم الشوق والفقدان، مؤكدًا أن الصدق في التعبير هو ما يمنح الأغنية روحها الحقيقية.
وأكد الفنان رامي عياش أن هذه ليست المرة الأولى التي يرتبط فيها عمل غنائي بتجربة شخصية مؤلمة، إذ سبق أن مرّ بتجربة مشابهة عام 1999 – 2000 أثناء وجوده في مصر عندما كتب وغنى "اشتقتلك قد الدنيا" بعد رحيل خاله.
وقال إن تلك الأغنية حققت آنذاك نجاحًا واسعًا وتصدرت المراتب الأولى في لبنان، وكانت خطوة مهمّة في مسيرته الفنية.
وشدد عياش على أن الفنان يحتاج في مشواره لعدة أغنيات صادقة وغير تجارية بالكامل، تعكس إحساسًا حقيقيًا وتجارب عاشها بعمق، معتبرًا أن "وترحل" واحدة من تلك المحطات التي ستظل راسخة لديه ولدى جمهوره.