ثلثا الكنديين يريدون استقالة رئيس الوزراء ترودو
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
كندا – ذكرت شبكة “غلوبال نيوز” الكندية نقلا عن نتائج الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة “إبسوس” أن أكثر من ثلثي سكان البلاد يريدون استقالة رئيس الوزراء جاستين ترودو.
واستطلعت مؤسسة “إبسوس” أراء 1001 كنديا في الفترة ما بين 12 و14 يونيو، وأكد الاستطلاع أن “ترودو لا ينبغي أن يكون رئيسا للوزراء في المستقبل”.
وأوضحت شبكة “غلوبال نيوز”، أن “الاستطلاع أظهر أن 68% من الكنديين يريدون استقالة ترودو، فيما أقر 75% أنهم لن يصوتوا لحزبه إذا أجريت الانتخابات في المستقبل القريب”.
وسبق أن شارك ترودو في مؤتمر سويسرا حول أوكرانيا، وهتف بشعار نازي “شعار بانديرا” خلال التقاط الصورة الجماعية.
وعلق السفير الروسي في كندا أوليغ ستيبانوف، على ذلك قائلا: “يدوس رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو على ذكرى الكنديين الذين قاتلوا كجزء من التحالف المناهض لهتلر والنازية، وهم يهتفون علنا بشعارات بانديرا”.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
افتتاح مؤتمر المصريين بالخارج بحضور رئيس الوزراء ..اليوم
يشهد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، افتتاح النسخة السادسة من "مؤتمر المصريين بالخارج"، بأحد فنادق القاهرة، تحت عنوان "من كل مكان..مصر العنوان"، والذى يُعقد فى القاهرة يومي الأحد والاثنين 3 و4 أغسطس الجاري.
ويهدف المؤتمر إلى تعزيز التواصل بين الدولة والمصريين بالخارج، ومناقشة قضاياهم، واستعراض الفرص المتاحة للمشاركة في خطط التنمية الوطنية، ويمثل منصة حوار مفتوح بين المصريين بالخارج وصناع القرار، ويعقد بشكل سنوي لعرض الرؤى والمقترحات أمام الوزراء وكبار المسئولين.
وتحرص الدولة على التواصل المستمر مع المصريين بالخارج بمختلف فئاتهم العمرية، ويعد منصة للحوار المباشر مع الجاليات، ومناقشة تطلعاتهم ومقترحاتهم، حيث يتناول أهم القضايا التي تهم المصريين في الخارج.
يذكر أن أبناء مصر بالخارج هم جزء عزيز من الشعب المصري ولهم كل الحقوق وعليهم نفس الواجبات، فهم جزء مهم من قوة مصر الشاملة، وقطاعاً محورياً من الموارد البشرية المصرية، وصوت مصر وصورتها في كل الدنيا، فكل مواطن في الخارج سفير لوطنه في نطاق محيطه، ويستطيع التأثير في الرأي العام، ونقل الصورة الحضارية عن مصر إلى العالم، بما يعزز من نظرة الشعوب الأخرى إليها، ويشجعهم على زيارتها، والاستثمار فيها، والتجارة معها، وتفهم سياستها ومواقفها، ودعم قضاياها.