الأوقاف تستأنف انعقاد المجالس الحديثية السبت القادم
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
تعقد وزارة الأوقاف المصرية، المجالس الحديثية للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية يوم السبت الموافق 22 يونيو 2024م عقب صلاة العصر بمسجد الاستقامة بالجيزة.
وزير الأوقاف يشهد انطلاق توزيع الدفعة الأولى من لحوم الأضاحي وزير الأوقاف: نضع خدمة القرآن والسنة نصب أعيننا فهي رسالتنا ومسئوليتنايأتي ذلك بحضور كوكبة من علماء الحديث، وهم:
١.
٢. أ.د/ صبحي عبدالفتاح السيد ربيع - أستاذ الحديث وعلومه بجامعة الأزهر، ووكيل كلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر بالقاهرة سابقًا.
٣. أ.د.م أحمد رزق درويش - أستاذ الحديث وعلومه المساعد بجامعة الأزهر.
٤. أ.د.م. محمد عبد الفتاح حافظ الدسوقي - أستاذ الحديث وعلومه المساعد بجامعة الأزهر.قراءة كتاب الأحاديث الخاصة بترقية الحس الإيماني العام
أوضحت الأوقاف، أن ذلك لقراءة كتاب "الرِّقَاق" ويقصد به الأحاديث الخاصة بترقية الحس الإيماني العام، من صحيح الإمام البخاري (رحمه الله تعالى) ، ويعقد هذا المجلس كل يوم سبت لمدة ثلاثة أسابيع للانتهاء من قراءة جميع أحاديث كتاب "الرِّقَاق" بصحيح الإمام البخاري (رحمه الله)، مع منح الحاضرين من الأئمة والواعظات وأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم إجازة سماع بدون اختبار لمن يحضر أو تحضر المجالس الثلاثة، كما يتم منح الراغبين من غيرهم إجازة سماع بشرط اجتياز الاختبار المقرر لذلك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأوقاف وزارة الأوقاف المجالس الحديثية المجلس الأعلى للشئون الإسلامية مسجد الاستقامة علماء الحديث أستاذ الحدیث وعلومه بجامعة الأزهر
إقرأ أيضاً:
بالتعاون مع الأزهر.. «الأوقاف» تنظم ندوات للحفاظ على البيئة بـ 1544 مسجدًا
نظّمت وزارة الأوقاف، بالتعاون مع الأزهر الشريف، ندوات علمية ضمن فعاليات برنامج "المنبر الثابت"، تحت عنوان: "الحفاظ على البيئة وأثره على الفرد والمجتمع"، وذلك عقب صلاة العشاء، بـ(1544) مسجدًا بمختلف محافظات الجمهورية.
وشارك في الندوات عدد من علماء الأوقاف والأزهر الشريف، حيث تناولوا أهمية الحفاظ على البيئة بوصفه واجبًا دينيًّا وإنسانيًّا، مؤكدين أن الشريعة الإسلامية تحث على النظافة العامة، وحماية موارد الطبيعة، والابتعاد عن كل ما يُفسد أو يُلوث عناصر البيئة، مشيرين إلى أن عمارة الأرض من مقاصد الإسلام الكبرى.
وأوضح العلماء أن الاعتداء على البيئة، كإلقاء المخلفات في الطرقات أو المسطحات المائية، أو تلويث الهواء، يُعد من صور الإفساد في الأرض التي نهى الله عنها، في قوله تعالى: ﴿وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا﴾، كما أن الإضرار بالناس نتيجة إهمال البيئة داخل في قوله ﷺ: "لا ضرر ولا ضرار".
وأكد المشاركون أن الحفاظ على البيئة ليس مجرد سلوك حضاري، بل فريضة شرعية تسهم في حماية النفس وصحة المجتمع، لافتين إلى أن الإسلام ينظر إلى البيئة باعتبارها أمانة في أعناق الناس جميعًا، ينبغي الحفاظ عليها للأجيال القادمة، عبر وعي جماعي وسلوك رشيد.
وتأتي هذه الندوات في إطار جهود وزارة الأوقاف لترسيخ القيم الأخلاقية والوطنية، والتصدي للقضايا المجتمعية المعاصرة، برؤية دعوية وسطية تعزز الوعي السلوكي، وتسهم في بناء الشخصية الوطنية الواعية والمنضبطة.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام