طريقة عمل سلطة بابا غنوج الشهية
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
سلطة بابا غنوج هي واحدة من أشهر المقبلات في المطبخ الشرق أوسطي، وهي تتميز بمذاقها الغني والمميز الذي يأسر الذوق بكل بساطة، ويعود أصل هذه السلطة إلى المطبخ اللبناني والفلسطيني، وقد انتشرت شهرتها في أنحاء العالم بفضل مذاقها اللذيذ وسهولة تحضيرها.
يعتبر الـ بابا غنوج خياراً رائعاً للنباتيين والأشخاص الذين يتبعون نظاماً غذائياً صحياً، إذ تتميز بمكوناتها البسيطة والمغذية.
المكونات:
- 3 حبات من الباذنجان (الباتنجان)
- 3 ملاعق كبيرة من زيت الزيتون
- 3 فصوص من الثوم المفروم
- 2 ملاعق كبيرة من عصير الليمون الطازج
- 2 ملاعق كبيرة من طحينة (سمسم مطحون)
- ملح حسب الذوق
- فلفل أسود حسب الذوق
- بقدونس مفروم للتزيين (اختياري)
طريقة التحضير
1. قومي بشواء الباذنجان: قشّري الباذنجان وقطعيه إلى أقراص سميكة. ضعي الأقراص في صينية فرن مدهونة بالقليل من الزيت واخبزيها في فرن محمى مسبقاً على درجة حرارة 200 درجة مئوية حتى يصبح لونها بنياً ذهبياً وتصبح لينة. دوري الأقراص لتحميص الجهتين.
2. بعد أن يبرد الباذنجان، قومي بإزالة القشرة الخارجية واهرسي لحم الباذنجان بواسطة شوكة أو مطحنة يدوية حتى تحصلي على عجينة ناعمة.
3. أضيفي إلى الباذنجان المهروس الثوم المفروم، زيت الزيتون، عصير الليمون، والطحينة. امزجي جيداً حتى تتجانس جميع المكونات.
4. ضبطي الملح والفلفل الأسود حسب الذوق.
5. قدمي السلطة في طبق التقديم، وزينيها بالبقدونس المفروم إن رغبت.
6. يُقدم البابا غنوج عادةً مع خبز التوست أو الخبز العربي المحمص.
تُعدّ سلطة بابا غنوج خياراً رائعاً للتقديم في العديد من المناسبات والحفلات، حيث يمكن تناولها كمقبلات أو طبق جانبي، وتستمتع العائلات بتحضيرها معًا والتمتع بمذاقها الرائع والمنعش.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بابا غنوج بابا غنوج سلطة سلطة بابا غنوج
إقرأ أيضاً:
الموسيقار حسن دنيا: الفن المصري فقد بوصلته بعد ثورة يناير وأغاني المهرجانات أفسدت الذوق العام
أوضح الموسيقار حسن دنيا أن بعض الفنانين الذين كانوا يقدمون فنًا محترمًا أصبحوا اليوم يبحثون عن “التريند” بأي ثمن، حتى لو اضطروا إلى تقديم أعمال “جريئة” أو “خارجة عن المألوف”، بهدف فقط الانتشار والضجيج الإعلامي.
وتابع قائلاً: “الفن لم يعد يربي الذوق العام كما كان في الماضي، بل صار يُكرّس لثقافة الغرور والعنف، ويفقد جمهوره الشعور بالجمال والإنسانية.”
وأكد دنيا أن مصر كانت وستظل منارة الفن العربي، مشددًا على ضرورة أن تعود الكلمة واللحن إلى مكانتهما الطبيعية، لأن “الفن الحقيقي هو الذي يرتقي بالإنسان لا الذي يُفسد ذائقته.”
واختتم الموسيقار حسن دنيا حديثه قائلاً: “الفن ليس ضجيجًا ولا صراعًا على الأضواء، بل هو قيمة ورسالة ومسؤولية، ومن يفرّط في تلك القيم فقد خان رسالته الفنية.”