بدء توافد الطلاب على لجان الثانوية العامة في الأقصر
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
توافد منذ قليل طلاب وطالبات الصف الثالث الثانوي بمحافظة الأقصر اليوم السبت على لجان الامتحانات لأداء مادة اللغة العربية وسط إجراءات مشددة لمنع ظاهرة الغش الإلكترونى باستخدام أجهزة التفتيش الحديثة على مداخل اللجان والبوابات المجهزة.
وبدأ طلاب الثانوية العامة بشعبتيها العلمية والأدبية بمحافظة الأقصر، في التوافد على اللجان، اليوم منذ الصباح الباكر، حيث ظهر العديد من الطلاب وهم يراجعون مع أصدقائهم قبل الدخول للجان وسط حالة من القلق.
حيث سيؤدي الامتحانات 5154 طالبًا وطالبة بشعبة علمي علوم و389 شعبة علمي رياضة و1369 طالبًا وطالبة بشعبة أدبي موزعين على مستوى محافظة الأقصر.
وكانت مديرية التربية والتعليم بالأقصر، قد استعدت لانطلاق ماراثون امتحانات الثانوية العامة، بغرفة عمليات رئيسية بديوان عام المديرية، وغرف عمليات فرعية بالإدارات التعليمية، تعمل على مدار 24 ساعة لتقديم الخدمة واستعدادها التام لأي طوارئ، بتوجيهات من المستشار مصطفى ألهم محافظ الأقصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الأقصر الاقصر امتحانات الثانوية امتحانات الثانوية العامة مديرية التربية والتعليم بالاقصر لجان الثانوية العامة اللغة العربية
إقرأ أيضاً:
العدو الإسرئيلي يعتقل 118 طالبًا من الثانوية العامة في الضفة الغربية
الثورة نت /..
قال نادي الأسير الفلسطيني، اليوم الأحد، إن العدو الإسرائيلي اعتقل 118 من طلاب الثانوية العامة في الضفة الغربية، قبل وخلال التقدم للامتحانات النهائية، بالإضافة إلى الآلاف من طلاب قطاع غزة الذين حُرموا من تأدية امتحانات الثانوية العامة جراء استمرار جريمة الإبادة الجماعية.
وأضاف النادي، في بيان، أن “الأسرى ناضلوا على مدار عقود من أجل حقّهم في العلم والمعرفة، وتمكّنوا من تحويل السجون إلى امتداد معرفي للمدارس والجامعات، وخلقوا عبر ذلك فضاء آخر لمعنى الحرية”، طبقاً لوكالة “قدس برس”.
وتابع: “إلا أنه ومنذ بدء حرب الإبادة، لم يكتفِ العدو الإسرائيلي بحرمان المئات من الأسرى والمعتقلين من استكمال تعليمهم داخل السجون، بل اعتقل المئات خلال حملات الاعتقال التي شهدناها منذ بدء الإبادة، كما حرم آلاف الطلبة في غزة من حقهم في التعليم، حيث شكّل استهداف منظومة التعليم في غزة أحد أبرز أوجه جريمة الإبادة المستمرة”.
ولفت نادي الأسير إلى أن العدو الصهيوني سعى، بكل ما يملك من أدوات، إلى تقويض دور الحركة الطلابية، التي شكّلت أحد أبرز أعمدة الحركة النضالية الفلسطينية.