مركز اللغات بجامعة حلوان يطلق برنامج الدورات الصيفية المكثفة
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مركز اللغات للأغراض المتخصصة بكلية الآداب بجامعة حلوان عن بدء التسجيل في برنامج الدورات الصيفية المكثفة.
يأتي هذا البرنامج تحت رعاية الدكتور السيد قنديل، رئيس الجامعة، والدكتورة مها حسني، عميد كلية الآداب، وبإشراف الدكتورة أماني السيد، وكيل كلية الآداب، والدكتور شادي الكردي، مدير المركز.
ويقدم البرنامج دورات في مجموعة متنوعة من اللغات تشمل الإنجليزية، الألمانية، الفرنسية، الإسبانية، الإيطالية، الصينية، التركية، العبرية، والفارسية. وقد تم تخصيص أسعار مميزة لطلاب وخريجي جامعة حلوان وجامعة حلوان الأهلية.
يعتبر مركز اللغات للأغراض المتخصصة من المؤسسات الرائدة في مجال تعليم اللغات، حيث يخدم آلاف الطلاب والباحثين والخريجين.
ويهدف المركز إلى إتاحة الفرصة لقطاع واسع من المجتمع للحصول على تعليم عالي الجودة في مجال اللغات الأجنبية والترجمة، بالإضافة إلى المساهمة في إعداد الطلاب وتزويدهم بالمهارات اللازمة لمواجهة تحديات سوق العمل.
وأكد الدكتور شادي الكردي، مدير المركز، أن المركز يتبع خطة ورؤية مستقبلية تتماشى مع متطلبات جامعة حلوان في التطوير المستمر والوصول إلى معايير الجودة العالمية. ودعا الراغبين في الالتحاق بالدورات إلى سرعة التوجه إلى مركز اللغات للتسجيل.
للاستفسار والحجز، يمكن التواصل عبر:
- البريد الإلكتروني: [email protected]
او من خلال الموقع الإلكتروني للمركز: http://arts.helwan.edu.eg/?page_id=1282
او من خلال صفحة المركز على فيسبوك: https://www.facebook.com/profile.php?id=100057290088596
رقم الواتس اب: 01018611471
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جامعة حلوان الاهلية رئيس الجامعة عميد كلية الآداب مرکز اللغات
إقرأ أيضاً:
تطبيقات المواعدة بين الشباب والفتيات.. أمين الفتوى يحذر
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن "تطبيقات المواعدة" ما هي إلَّا مساحة للرذائل والفُسُوق، ومُسَمَّى ما يقال فيها "الحصول على زواج" هو مِن السُّمِّ في العَسَل.
وأضاف أمين الفتوى في منشور له على فيس بوك، أنه إذا كان الكلامُ والتعاملُ بين الرجال والنساء لا مانع منه شرعًا من حيث الأصل العام، إلَّا أنَّه مقيَّد بكونه في حدود الآداب العامة والتعاليم الإسلامية، قال تعالى: ﴿فَلَا تَخۡضَعۡنَ بِٱلۡقَوۡلِ فَيَطۡمَعَ ٱلَّذِي فِي قَلۡبِهِۦ مَرَضٌ وَقُلۡنَ قَوۡلًا مَّعۡرُوفًا﴾ [الأحزاب: 32] ، وقال تعالى: ﴿يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّبِعُواْ خُطُوَٰتِ ٱلشَّيۡطَٰنِۚ وَمَن يَتَّبِعۡ خُطُوَٰتِ ٱلشَّيۡطَٰنِ فَإِنَّهُۥ يَأۡمُرُ بِٱلۡفَحۡشَآءِ وَٱلۡمُنكَرِۚ ﴾ [النور: 21].
وفي حَجَّة الوداع لما سألت المرأةُ النبيَّ صلى الله عليه وآله وسلم عن أمور الحج، وكان معه ابن عمه الفضل بن العباس لَوَى النبيُّ عُنُقَه ليصرفه عن النظر إليها، وقَالَ: "رَأَيْتُ شَابًّا وَشَابَّةً فَلَمْ آمَنِ الشَّيْطَانَ عَلَيْهِمَا".
وأشار إلى أن تَجنُّب الخَلْوة والمحادثات غير الضرورية التي قد تُؤدِّي إلى الفتنة أو الوقوع في المحرمات هو مِن سلامة القَلْب وعلامات الإيمان.
وتابع: أَمْن بياناتك وخصوصيتك في عالم الفضاء المفتوح أمرٌ لا يستهان به، ولعل ما حَدَث في تطبيق «Tea» الشهير خيرُ مثالٍ على ذلك.