بعد تصدرها التريند.. معلومات عن حياة نسرين طافش
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
تصدرت الفنانة نسرين طافش، محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما شاركت عبر حسابها الشخصي بموقع انستجرام، عدد من الصور علي البحر، وكتبت: الحياة كريمة جدًّا، كل ما عليك هو أن تكون مُتلقِّيًا وأن تتقبل الظلام كما تتقبل النور، كن بريئا تمامًا من كلِّ فساد وتلوث فكري، ليكن عقلك صامتًا ومحبًّا، مؤمنًا أن المزيد سوف يأتي، الحياة واسعة جدًّا، مهما اكتشفنا منها لن نستطيع أن نستنفذها ابدا! فهي لامتناهية، والسر يكمُن في العمق، فوق الزمان وفوق المكان".
ويعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية معلومات عن حياة نسرين طافش
معلومات عن نسرين طافش
اسمها الحقيقي نسرين يوسف محمد طافش، ولدت 15 فبراير 1982 في مدينة حلب، شمالي سوريا لأب فلسطيني من مواليد صفد، أم جزائرية من وهران، لديها 7 شقيقات وهي الثامنة بينهن والصغرى بينهم، تحمل ايضا الجنسية الجزائرية، اكملت دراستها في دمشق، وانضمت للمعهد العالي للفنون المسرحية وتخرّجت منه في العام 2008
كانت مخطوبة أثناء الدراسة للمخرج المثنى صبح في عام 2008، تزوجت من رجل أعمال إماراتي حتى اعلنت عن انفصالهما في عام 2013، في عام 2022 تزوجت من الطبيب المصري «شريف شرقاوي» وهو مدرب يوغا وطاقة وكان مدربها سابقًا، وايضا طالتها شائعات كثيرة كان من بينها أنها تعيش قصة حب مع الفنان ناصيف زيتون، وبعد ذلك الزواج من تيم حسن، كما تردد أنها أحبت المخرج طارق العريان.
حصلت نسرين على المرتبة 79 في قائمة أجمل الوجوه النسائية في العالم لعام 2017، شاركت في عام 2002 في مسلسل «هولاكو»، ثم مثّلت العديد من الأدوار، منها في مسلسلات: «ربيع قرطبة»، «التغريبة الفلسطينية»، مسلسل صبايا، مسلسل جلسات نسائية في العام 2011، بدأت مسيرتها الغنائية في عام 2017 بأغنيات منفردة «متغير علي» و«123 حبيبي» و«إلا معك» عام 2018.
تنتظر نسرين طافش عرض فيلم في القلب، بطولة هالة فاخر، سوسن بدر، خالد سليم، منة فضالي، محمد عز، توني ماهر، قصة إسحاق إبراهيم، وسيناريو وحوار محمد حسين الماظ، وعادل مرسي، مدير تصوير محمد عز العرب، ومن إخراج مرقس عادل، تنتظر عرض مسلسل دون مقابل، بطوله هاني رمزي، داليا البحيري، وفاء عامر، عمرو عبد الجليل، خالد سليم، آيتن عامر، وهو من تأليف حسام موسى، إخراج جمال عبدالحميد، وإنتاج شركة أفلام محمد فوزي، تواصل تصوير مشاهدها في فيلم المصيف، تظهر خلاله بدور مصممة ملابس، والفيلم من المقرر انطلاق تصويره خلال الفترة المقبلة، وهو بطولة عمرو عبد الجليل، سارة عبد الرحمن.
والجدير بالذكر ان الفنانة نسرين طافش كانت قد كشفت خلال لقائها في برنامج "كتاب الشهرة" من تقديم علي ياسين عبر قناة الجديد، سبب عدم استمرار زيجاتها السابقة، قالت: "رجال ارتبطت بهم طلبوا أن اعتزل التمثيل ورجال كان شرطهم للزواج ترك التمثيل وأنا لن أترك التمثيل إلا بإرادتي أنا عندما أشعر أنني فقدت الشغف أو أريد تركيز طاقتي في شيء ما آخر، أنا لما الرجل يكون جيد معي أكون من أطيب ما يكون، لكن أرحل وأترك عندما أشعر أن الرجل يريد التحكم والسيطرة، السيطرة والقيادة مش بالمعنى التقليدي بالعكس الشخصية القيادية هي اللي بتخليك تعبر عن نفسك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أعمال نسرين طافش إطلالات نسرين طافش نسرين طافش حياة نسرين طافش نسرین طافش فی عام
إقرأ أيضاً:
خلاف حزبي على الهواء| قانون الانتخابات الجديد يُشعل الجدل: بين «التمثيل الدستوري» و«تهميش المعارضة»
أكد النائب حسام الخولي، زعيم الأغلبية بمجلس الشيوخ، أن تعديلات قانونَي مجلسي النواب والشيوخ، وتقسيم الدوائر الانتخابية، تستهدف التمثيل العادل للسكان والمحافظات، كضمان لتحقيق الالتزام الدستوري ومراعاة التوزيع الجغرافي.
وأضاف، خلال مداخلة في برنامج "كلمة أخيرة" عبر قناة ON، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي: "التعديلات التي تقدم بها حزب مستقبل وطن، برفقة حماة وطن، وشباب تنسيقية الأحزاب، والشعب الجمهوري، وأحزاب أخرى، سواء من الموالاة أو المعارضة، وافقت على هذا القانون"، مشددًا: "أنا أتحدث عن الجميع".
وتابع: "القصة ببساطة أن قاعدة الناخبين أصبحت تبدأ من عمر 18 سنة، وبالتالي أصبح عدد المقيدين في الجداول الانتخابية أكبر مما كان عليه قبل خمس سنوات. والسؤال هو: هل أظل، مع تغيُّر التعداد السكاني، أتعامل مع كل المحافظات بالنسبة ذاتها؟ لا. ارتأينا أن هناك محافظات عدد سكانها أكثر، وأخرى أقل، ومن ثم تمّت مراعاة الدستور، الذي يُقر بضرورة مراعاة معادلة السكان".
وشدد: "ما يحدث من إعادة توزيع أو تغيير في الدوائر الانتخابية هو أمر طبيعي، يتم كل خمس سنوات، تماشيًا مع تغيُّر أعداد الناخبين".
وأردف: "في الحوار الوطني، تحدثنا عن الانتخابات، وأخذت وقتًا وشوطًا كبيرًا في النقاشات".
لتقاطعه الحديدي: "بالفعل، حصل، وقعدنا سنتين ونصف في الحوار الوطني، وكان الموضوع الرئيسي هو النظام الانتخابي، وفي النهاية لم يُؤخذ بأي من الاقتراحات".
ليعقّب الخولي: "النظام الانتخابي الذي قدمته بعض الأحزاب المعارضة، بخصوص القائمة النسبية، سيكون صعب التنفيذ مع وجود سبع كوتات (المرأة، الشباب، الأقباط،... إلخ). ولم تكن هناك نية أن يغلب طرف طرفًا، وأنا دائمًا أشبّه الانتخابات بالامتحانات".
وأوضح: "في الانتخابات، طريقة العملية الانتخابية هي آخر شيء، ويتوقف الأمر على عدة عوامل أخرى، مثل: هل اشتغلت الأحزاب أم لا؟ وهل للمواطن المرشح شعبية أم لا خلال الخمس سنوات؟ تأثير نظام العملية الانتخابية بسيط، أما النظام الذي قدمته بعض الأحزاب، مع وجود سبع كوتات، فمن المستحيل تنفيذه".
ومن جانبه، كشف عبد المنعم إمام، رئيس حزب العدل المعارض، أن سبب اعتراض حزبه، برفقة عدد من أحزاب المعارضة، على تعديلات مشروعات القوانين المقدَّمة من أحزاب الموالاة، هو المطالبة بتطبيق نظام القائمة النسبية، قائلًا: "مصر ضمن أربع دول فقط لا تزال تعتمد على نظام القائمة المطلقة، وهو نظام يؤدي إلى جمود الحياة السياسية، وليس تطورها".
وأضاف، خلال مداخلة في البرنامج نفسه: "القائمة المطلقة تُهدر أصوات الناخبين، ويكون التصويت إما بنجاح القائمة بأكملها أو سقوطها بالكامل، ومن ثم يصبح التفاعل مع هذا النظام أمرًا صعبًا. كما أن الدوائر كبيرة الحجم للغاية، لأن الجمهورية مقسَّمة إلى أربع دوائر فقط، مما يجعل التنافس على القوائم عملية صعبة وتحتاج إلى ترتيبات لوجستية معقدة".
ودحض إمام ما وصفه بـ"الحجج" المتعلقة بأن النظام النسبي لا يتفق مع الكوتة، قائلًا: "الكوتة التي نص عليها الدستور، مثل المرأة بنسبة 25%، يمكن احتواؤها ضمن القائمة النسبية، أما الكوتات الأخرى، مثل ذوي الاحتياجات الخاصة، فالدستور نص على أن يكون لهم تمثيل ملائم لمدة عشر سنوات، وبالتالي يمكن تحقيق التمثيل من خلال أربع قوائم كبيرة بشكل نسبي".
واختتم: "وإذا كانت هناك حجة بأن هذا النظام لا يصلح في مجلس النواب، فما الداعي لتطبيقه في مجلس الشيوخ، الذي لا توجد به كوتة أصلًا؟ كنا نتمنى، بعد حوار وطني استمر لمدة عامين، وبعد تحديات مثل الحرب على الإرهاب وغيرها، أن يتم توسيع المشاركة من خلال نظام انتخابي متميز، وخلق مناخ للمنافسة".