شاركت الفنانة اللبنانية نوال الزغبي متابعيها عبر حسابها في "إنستغرام" مقطع فيديو لحظة إقدام ابنتها بإلقائها في المسبح.

اقرأ ايضاًنوال الزغبي تفيض أناقة و جرأة في أحدث إطلالاتهاابنة نوال الزغبي تعد لها مقلبًا مضحكًا

في الفيديو تظهر الزغبي وابنتها واقفتين على جانب المسبح، بينما يقف رالف، ابن شقيقها داني، بعيدًا يوثق المقلب بعدسة هاتفه، حيث حملت الفنانة كلبًا بين يديها، لتقوم تيا بالاقتراب منها تدريجيًا لتأخذ الكلب من بين يديها، ثم تتظاهر بمعانقتها لتقوم بشكل مفاجئ بإلقائها في الماء وسط ذهول والدتها.

وتخبطت الزغبي في مياه المسبح وهي في حالة غضب، إذ صرخت باسم ابنتها عاليًا وبحالة انفعال.

View this post on Instagram

A post shared by Nawal El Zoghby - نوال الزغبي (@nawalelzoghbi)

اقرأ ايضاًهكذا احتفلت ماغي بو غصن بعيد ميلاد نوال الزغبي

وأرفقت الزغبي الفيديو بتعليق، كتبت فيه: "هيك اتفقوا عليي تيا ورالف".

وطالب رواد مواقع التواصل الاجتماعي من الزغبي الانتقام من ابنتها، فعلَّق أحدهم: "ناطرين فيديو الانتقام يانوال"، وأضافت أخرى: "فيديو رائع ربي يحميها ليكي يا ريت تزتيها و تبعتيلنا الفيديو ههههه".

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ نوال الزغبي نوال الزغبی

إقرأ أيضاً:

«واشنطن بوست»: السؤال الرئيسي بعد الهجوم الإسرائيلي على أجهزة حزب الله.. لماذا الآن؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يبدو أن الهجوم المعقد متعدد المراحل الذى تسبب فى انفجار الآلاف من أجهزة الاستدعاء وأجهزة الراديو المحمولة التابعة لحزب الله فى مختلف أنحاء لبنان كان مخططا له بدقة، إلا أنه جاء فى وقت تشهد الحكومة الإسرائيلية حالة من الاضطراب.

ولم تعلن إسرائيل، التى نادرًا ما تعلق على عملياتها الاستخباراتية فى الخارج، مسئوليتها عن الهجوم الذى استمر لليوم الثانى الأربعاء مع انفجار المزيد من العبوات الناسفة فى مختلف أنحاء لبنان. 

ولم يبلغ الإسرائيليون الولايات المتحدة بتفاصيل الهجوم قبل وقوعه، لكنهم أبلغوا واشنطن بعد ذلك من خلال قنوات استخباراتية، وفقًا لمسئولين أمريكيين قالوا: "لم نكن على علم بأن مئات الأجهزة اللاسلكية سوف تنفجر فى لبنان فى نفس الوقت."

وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن السؤال الحاسم الذى يلوح فى الأفق بشأن هذه العملية غير المسبوقة: لماذا الآن؟، حيث تعيش الحكومة الإسرائيلية حالة من الاضطراب، وكانت واشنطن تحاول جاهدة منع اندلاع صراع أوسع نطاقًا، الأمر الذى جعل الخبراء والمسئولين يتساءلون عن توقيت الهجوم وما يشير إليه فيما يتصل بنوايا إسرائيل فى لبنان.

التوقيت لم يكن الأمثل

وقال عوديد عيلام وهو عميل سابق رفيع المستوى فى الموساد أشرف على عمليات مكافحة الإرهاب الدولية، إن غياب أى متابعة عسكرية كبيرة من جانب إسرائيل فى الساعات التى أعقبت الانفجارات الأولى يشير إلى أن "التوقيت لم يكن الأمثل".

ولكن كيف تمكنت إسرائيل بالضبط من تنفيذ العملية ــ وما إذا كانت قد انتهت بالفعل ــ ظل الأمر غير واضح يوم الأربعاء. 

وقدر مستشار لمديرية الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية وقائد كبير سابق فى جهاز الأمن الداخلى الإسرائيلى أن العملاء ربما سيطروا على سلسلة توريد أجهزة النداء، وأفرغوا محتويات الأجهزة وملأوها بكميات صغيرة من المتفجرات.

وقال لصحيفة واشنطن بوست إنه بمجرد اكتمال ذلك، فإن الوقت المتاح للتحرك كان محدودا: "إن مستوى الشكوك مرتفع، ولا يتطلب الأمر سوى انفجار واحد من غير قصد لإحراق العملية".

وردد مسئولون سابقون آخرون فى الاستخبارات الإسرائيلية هذا الرأي، قائلين إن مثل هذه العمليات ـ التى تستغرق شهورًا، إن لم يكن سنوات، فى طور الإعداد ـ لا تدوم طويلًا بعد تنفيذها.
وفى حالة أجهزة النداء المتفجرة، ربما كان قرار حزب الله بالتحول إلى ما اعتقد أنه أجهزة أكثر أمنًا وأقل تقنية بعد موجة من الاغتيالات الإسرائيلية المستهدفة بمثابة فرصة سانحة، كما أوضح عيلام.

صراع أم تحذير؟

وتابع إن الاعتبارات الاستراتيجية، مثل احتمال نجاح العملية فى تحقيق أقصى قدر من التأثير، تحتاج إلى الموازنة مع خطر تعرض العملية للخطر، ووصف الهجوم بأنه "بيرل هاربور" بالنسبة لحزب الله.

ولكن لم يتضح على الفور ما إذا كانت العملية تهدف إلى أن تكون بمثابة دفعة أولى فى صراع واسع النطاق أو تحذير لحزب الله بشأن التكاليف المحتملة لمثل هذه المواجهة.

وقال وزير الدفاع الإسرائيلى يوآف غالانت لقواته فى قاعدة رامات ديفيد الجوية فى حيفا الأربعاء: "نحن فى بداية مرحلة جديدة فى الحرب. مركز الثقل يتحرك شمالا".

وبدأ حزب الله فى شن هجمات ضد إسرائيل فى الثامن من أكتوبر الأول دعمًا لغزة وحركة حماس، وتعهد بعدم التراجع حتى يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار فى غزة.

وبينما كانت سيارات الإسعاف تجوب شوارع بيروت مرة أخرى يوم الأربعاء، تعهدت الجماعة المسلحة بـ"المحاسبة" لإسرائيل.

وفى الدول العربية المجاورة، التى تعيش بالفعل حالة من التوتر بعد أشهر من تكثيف الضربات والضربات المضادة على طول الحدود الإسرائيلية اللبنانية، شعر مسئولو الاستخبارات والأمن بالانزعاج إزاء الاستفزاز الأخير.

وقال أحد المسئولين الإقليميين: "كنا بالفعل فى أعلى سلم التصعيد. لقد كانت هذه مقامرة كبيرة من جانب إسرائيل".

لم يكن منطقيًا

وتكهنت أجهزة الأمن العربية بأن حزب الله اكتشف مشكلة فى أجهزة الإنذار وأن إسرائيل تواجه لحظة "استخدمها أو ستخسرها".

وخلافًا لذلك، قال العديد من المسئولين إن توقيت الهجوم لم يكن منطقيًا على الإطلاق، بحسب "واشنطن بوست".

وقال مسئول أمنى إقليمى ثان: "حتى لو كانوا يحاولون إرسال رسالة، فلماذا الآن؟ سيكون هناك رد فعل من حزب الله. لماذا تفعل هذا إذا كنت مهتمًا حقًا بمنع حرب أوسع؟"

وفى مقطع فيديو، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو يوم الأربعاء بأن إسرائيل "ستعيد سكان الشمال إلى منازلهم بأمان".

وأدت صواريخ حزب الله إلى نزوح نحو ٦٠ ألف شخص من المجتمعات الإسرائيلية فى الشمال؛ وفى وقت سابق من هذا الأسبوع، جعلت الحكومة الأمنية فى البلاد عودتهم هدفًا رسميًا للحرب.

ويبدو أن واشنطن محدودة فى قدرتها على كبح جماح أقرب حلفائها فى الشرق الأوسط. فقد زعم مسئولو البيت الأبيض أنهم غاضبون من اغتيال إسرائيل لزعيم حماس إسماعيل هنية فى أواخر يوليو، فى لحظة محورية فى مفاوضات وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن. 

وفى أبريل، أعرب مسئولون فى البنتاجون عن إحباطهم لعدم إخطارهم مسبقًا بضربة إسرائيلية أسفرت عن مقتل اثنين من كبار القادة الإيرانيين بالقرب من منشأة دبلوماسية فى العاصمة السورية دمشق.

وقال رئيس الموساد السابق دانى ياتوم إن الأجهزة المتفجرة كانت تهدف إلى "إثارة الذعر والتوتر والصدمة" داخل حزب الله".

وأضاف أن "هذه العملية لا يمكن أن تستمر من تلقاء نفسها، بل إنها قد تكون بداية لحرب أكثر حسمًا فى لبنان".

ولكن الخلفية السياسية الداخلية للعملية أثارت أيضًا تساؤلات حول توقيت الهجوم وأهميته الاستراتيجية الأوسع. 

وكان الأسبوع الماضى مضطربًا بالنسبة للحكومة الإسرائيلية، حيث تزايدت التقارير التى تفيد بأن نتنياهو يسعى إلى استبدال جالانت بعد أشهر من الاحتكاك بشأن استراتيجية الحرب. وقد دفع جالانت علنًا نتنياهو إلى الموافقة على وقف إطلاق النار بغزة، مما سيسمح للجيش بتحويل انتباهه الكامل إلى لبنان.

وبغض النظر عن النوايا الأولية لإسرائيل قبل شن الهجوم، فإن الحكومة ستواجه الآن ضغوطًا محلية متزايدة للاستفادة من الزخم وضرب حزب الله وهو فى حالة ضعف، بحسب ما يقول المحللون.
 

مقالات مشابهة

  • «واشنطن بوست»: السؤال الرئيسي بعد الهجوم الإسرائيلي على أجهزة حزب الله.. لماذا الآن؟
  • هالة صدقى تنشر فيديو لها بالذكاء الاصطناعي: "أيه رأيكم وأنا رفيعة؟!"
  •  ابنة نوال الزغبي تنشر صورة برفقة شقيقيها
  • بسمة بوسيل تحضر افتتاح مطعم لطليقها تامر حسني
  • الفنانة رحمة أحمد تعلن وفاة خالها: «كبرتونا فجأة»
  • نوال الزغبي تكتسح تيك توك بأكثر من مليار مشاركة
  • شاهد .. الفيديو الذي تسبب باعتقال الشيخ أمين راجح ورفاقه من منزله في صنعاء (فيديو)
  • جورجينا توثق حماس ابنتها ألانا بعد سقوط أول سن لها .. فيديو
  • إحالة سيدة وابنتها للمفتي بتهمة قتل ربة منزل لسرقتها في الإسكندرية
  • إحالة أوراق أم وابنتها للمفتى لاتهامهما باستدراج ربة منزل لقتلها وسرقتها