فرصة تشكل سحب ركامية تصحبها أمطار غداً
تاريخ النشر: 12th, October 2025 GMT
توقع المركز الوطني للأرصاد أن يكون الطقس غداً صحواً إلى غائم جزئياً، مع فرصة تكون بعض السحب الركامية شمالاً وشرقاً وتمتد على بعض المناطق الداخلية والجنوبية والجزر يصاحبها سقوط أمطار، ورطبا ليلاً وصباح الثلاثاء على بعض المناطق الغربية مع احتمال تشكل الضباب أو الضباب الخفيف.
وذكر المركز، في بيانه اليومي بشأن حالة الطقس، أن الرياح ستكون جنوبية شرقية إلى شمالية غربية تتراوح سرعتها بين 15 إلى 30 كم/س تصل إلى 55 كم/س.
يكون الموج في الخليج العربي خفيفاً إلى متوسط الموج قد يضطرب أحياناً مع السحب. ويحدث المد الأول عند الساعة 16:37، والجزر الأول عند 09:44 والجزر الثاني عند الساعة 00:29.
وفي بحر عمان، يكون الموج خفيفاً إلى متوسط قد يضطرب أحياناً مع السحب. فيما يحدث المد الأول عند الساعة 13:10 والمد الثاني عند الساعة 03:32، والجزر الأول عند الساعة 08:19 والجزر الثاني عند الساعة 20:32.
فيما يلي بيان بدرجات الحرارة ونسب الرطوبة العظمى والصغرى المتوقعة غداً:
المدينة الحرارة العظمى الحرارة الصغرى الرطوبة العظمى الرطوبة الصغرى
أبوظبي 37 28 70 25
دبي 37 29 70 30
الشارقة 37 27 75 30
عجمان 36 28 75 40
أم القيوين 36 24 80 40
رأس الخيمة 36 24 80 40
الفجيرة 33 29 80 50
العـين 36 27 75 20
ليوا 37 24 60 20
الرويس 35 27 85 40
السلع 34 28 85 40
دلـمـا 34 28 80 50
طنب الكبرى / لصغرى 34 30 80 50
أبو موسى 33 30 80 55. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حالة الطقس حالة الطقس في الإمارات الطقس في الإمارات سحب ركامية أمطار عند الساعة الأول عند
إقرأ أيضاً:
دراسة: مياه الشرب المعبأة بزجاجات بلاستيكية تشكل خطرا صحيا
حذرت دراسة حديثة من أن مياه الشرب المعبأة في زجاجات بلاستيكية قد تحتوي على جزيئات بلاستيك دقيقة تشكل خطرا صحيا، حيث يمكنها اختراق دفاعات الجسم والتراكم في الأعضاء الحيوية، مما قد يرفع احتمالات الإصابة بالسرطان وأمراض مزمنة أخرى.
وكشفت الدراسة، التي أشرفت عليها خبيرة إدارة البيئة سارة ساجدي من جامعة كونكورديا الكندية، أن الأفراد الذين يعتمدون على المياه المعبأة بانتظام يتعرضون سنويا لما يقرب من 90 ألف جزيء بلاستيك دقيق إضافي مقارنة بمستخدمي مياه الصنبور، وفقا لموقع "ساينس دايلي".
ورأت أن هذه الجزيئات المجهرية، التي قد لا يتجاوز حجمها ميكرونين، تتكون أثناء عمليات تصنيع وتخزين ونقل المياه المعبأة.
ووصفت ساجدي المخاطر المرتبطة بالزجاجات البلاستيكية أحادية الاستخدام بـ"الخطيرة" مشيرة إلى أن الآثار الضارة، التي تحدث نتيجة التعرض المتكرر والمطول لمادة سامة، تشكل التهديد الأكبر وليس التسمم الحاد معتبرة أنه "لا مانع من استخدام المياه المعبأة في حالات الطوارئ، لكنها لا ينبغي أن تكون عادة يومية" داعية إلى تعزيز الوعي العام بالمخاطر طويلة الأمد.
ونشرت الدراسة في مجلة هازارديس ماتيريالز (Journal of Hazardous Materials) وأظهرت أدلة متزايدة تربط التعرض للبلاستيك الدقيق بالتهابات مزمنة، والإجهاد التأكسدي، واضطرابات الهرمونات، والعقم، وتلف الأعصاب، والسرطان.
كما أشارت إلى أن هذه الجزيئات قد تعطل ميكروبيوم الأمعاء، مما يؤثر على البكتيريا النافعة ويزيد مخاطر الإصابة بأمراض مثل سرطان القولون والاكتئاب.
ودعت ساجدي إلى تشريعات أكثر صرامة للحد من استخدام البلاستيك أحادي الاستخدام، مطالبة بوضع ملصقات إلزامية توضح وجود البلاستيك الدقيق في المنتجات وتأثيراته الصحية، مع محاسبة الشركات على دورة حياة منتجاتها.
إعلانكما نصحت الأفراد بالتحول إلى أدوات زجاجية أو معدنية لتقليل التعرض للبلاستيك، واختتمت ساجدي بالتأكيد على أهمية مكافحة تلوث البلاستيك الدقيق لضمان "مستقبل أكثر استدامة وأمانا لمصادر مياه الشرب".