بوابة الوفد:
2025-12-09@08:35:22 GMT

مظاهرات في واشنطن احتجاجاً على زيارة"جالانت"

تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT

تظاهر نشطاء واعضاء في منظمات حقوقية وانسانية ضد زيارة وزير جيش الاحتلال يوآف جالانت الى واشنطن، أمام مقر اقامته، وأمام المؤسسات الحكومية الأميركية، التي التقى خلالها بالمسؤولين الأميركيين، احتجاجا على تصريحاته العنصرية، ودوره الإجرامي في ارتكاب الجرائم خلال الحرب المستمرة على قطاع غزة، التي خلفت ما يقارب الأربعين ألف شهيد، وعشرات آلاف الجرحى،  وفقا ل"وفا".

 

الاحتلال يعتقل ستة شباب من جنين فجر اليوم الأربعاء عاجل.. الاحتلال يقتحم شرق بيت لحم ويعتدي على المواطنين بالضرب ويمنع عبورهم

ولاحق النشطاء الوزير الاسرائيلي اثناء اقامته في أحد فنادق العاصمة الأميركية، وتنقله في واشنطن لإيصال رسالة الى الحكومة الأميركية بأنه شخصية غير مرغوب فيها، لمساهمته في الابادة الجماعية في قطاع غزة، واعتباره "مجرم حرب"، من المتوقع صدور مذكرة اعتقال بحقه من المحكمة الجنائية الدولية.

ورفع النشطاء العلم الفلسطيني وصور أطفال استشهدوا خلال هذه الحرب المدمرة، لتذكير العالم بالجرائم التي ارتكبها قادة الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني، على مدار الأشهر الثمانية الماضية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نشطاء واشنطن الجرائم

إقرأ أيضاً:

رغم الانتقادات التي تضمنتها «الوثيقة الأمريكية».. واشنطن الحليف الأكبر لأوروبا

البلاد (الدوحة)
في أول رد أوروبي رسمي بعد نشر واشنطن لإستراتيجيتها الجديدة للأمن القومي، أكدت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أن الولايات المتحدة لا تزال”الحليف الأكبر” لأوروبا، على الرغم من الانتقادات القاسية التي تضمّنتها الوثيقة الأمريكية بشأن أداء المؤسسات الأوروبية ومستقبل القارة.
وجاءت تصريحات كالاس خلال مشاركتها في منتدى الدوحة أمس (السبت)، حيث شددت على أهمية استمرار الشراكة عبر الأطلسي رغم الخلافات، قائلة:”هناك الكثير من الانتقادات، وبعضها صحيح، لكن الولايات المتحدة تبقى حليفنا الأكبر. لا نتفق دائماً، لكن المنطق واحد، ويجب أن نظل موحدين”.
تأتي هذه الرسالة التوافقية بعد يوم واحد فقط من كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن إستراتيجية الأمن القومي الجديدة، التي مثّلت تحولاً لافتاً في توجهات السياسة الخارجية لواشنطن، حيث انتقلت من التركيز على الدور العالمي إلى أولويات إقليمية أكثر ضيقاً، مع انتقادات لاذعة للاتحاد الأوروبي.
الوثيقة، التي تمتد إلى 33 صفحة، أثارت انزعاجاً واسعاً في العواصم الأوروبية بسبب ما اعتبرته “تحذيراً من زوال الحضارة الأوروبية” إذا استمرت القارة في سياساتها الحالية. وأكدت الإستراتيجية أن أوروبا تعيش حالة “تراجع اقتصادي”، لكن مشاكلها”أعمق” وتشمل تغييرات ديموغرافية نتيجة سياسات الهجرة، وتراجع الهويات الوطنية، وتضييقاً على حرية التعبير والمعارضة السياسية.
كما اعتبرت الاستراتيجية أن الاتحاد الأوروبي بات يفرض سياسات “تقوض السيادة والحرية السياسية”، فيما رجّحت أن يؤدي استمرار هذه الاتجاهات إلى تغيير ملامح أوروبا خلال العقدين المقبلين. ودعت الوثيقة واشنطن إلى “زرع المقاومة” داخل القارة الأوروبية لمواجهة المسار الراهن.
وعلى مدى العقود الماضية، درج الرؤساء الأمريكيون على إصدار وثيقة الأمن القومي في كل ولاية. وكانت النسخة السابقة التي أصدرها الرئيس جو بايدن عام 2022 قد ركزت على تعزيز المنافسة مع الصين واحتواء روسيا، من دون الدخول في مواجهات فكرية أو حضارية مع أوروبا، لكن النسخة الحالية تشير إلى انقسام حاد في النظرة الأمريكية–الأوروبية لمستقبل النظام الدولي، وتفتح الباب أمام مرحلة جديدة من التوتر الدبلوماسي داخل أهم تحالف غربي قائم منذ الحرب العالمية الثانية.
ومع تصاعد الجدل، يترقب الأوروبيون كيف ستُترجم هذه الاستراتيجية إلى سياسات عملية، وما إذا كانت ستنعكس على ملفات الدفاع، والتجارة، والتنسيق الأمني عبر الأطلسي في الأشهر المقبلة.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع شهداء الإجرام الصهيونى فى عهد نتنياهو وبن غفير
  • وزارة الحرب الأميركية تحظر استيراد الكومبيوترات والطابعات الصينية
  • وكالة الأنباء الفلسطينية: 3 قتلى في قطاع غزة خلال الساعات الـ 24 الماضية
  • «حاملة الطائرات التي لا تغرق: إسرائيل، لماذا تخشى السعودية أكثر مما تخشى إيران؟»
  • مباحثات "أردنية - أمريكية" في عمّان حول تطورات قطاع غزة وتعزيز الشراكة الثنائية
  • العالم ينتفض.. مظاهرات حاشدة تندد باستمرار جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين
  • رغم الانتقادات التي تضمنتها «الوثيقة الأمريكية».. واشنطن الحليف الأكبر لأوروبا
  • المفاوضات الأوكرانية الأميركية تدخل يومها الثالث
  • تقدم بالمباحثات الأميركية الأوكرانية وأوروبا قلقة من مكافأة روسيا
  • كوبا: الحرب الأميركية على تجارة المخدرات مجرد خدعة