اكتشف ثلاثة طلاب من الجامعة اللبنانية، ثغرات أمنية في عدد من الشركات العالمية الكبيرة كـ(Yahoo) و(TeamViewer) وبنك (société générale).

واوردت الجامعة اللبنانية في بيان اسماء الطلاب وهم: حسن شيت/سنة ثانية إدارة أعمال في كلية العلوم الاقتصادية وإدارة الأعمال – الفرع الأول، أسامة بربر/سنة رابعة هندسة اتصالات في كلية الهندسة – الفرع الأول وأحمد زين الدين/خريج هندسة مدنية من كلية الهندسة – الفرع الثالث.



وقد كافأت منصة (HackerOne) التي يستخدمها الطلاب للإبلاغ عن الثغرات الأمنية، الطلاب بمبلغ مالي وصنفتهم ضمن لائحة الشرف التابعة لها على الصعيدين المحلي والعالمي، فاحتل الطالب حسن شيت المركز الأول على مستوى لبنان والمركز التاسع والثلاثين على مستوى العالم". 

روابط حسابات الطلاب الثلاثة على (Hackerone):

https://hackerone.com/hassan_sheet

https://hackerone.com/ahmadzed

https://hackerone.com/oussamab_.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

حبيبتي .. اللعنة عليك

#حبيبتي .. #اللعنة_عليك

#محمد_طمليه

آخر تهمة تلقيتها من حبيبتي (وهي شريرة بالمناسبة) أنني غدوت ضعيفاً، وأنني فقدت عنصر التحدي مقارنة بأيام الدراسة في الجامعة: تعارفنا هناك.

قالت أيضا أنني صرت مجاملاً/خائفاً/جباناً/نذلا/ إلى حد ما …

مقالات ذات صلة قلم “مونت بلانك 149” وأقلامي! 2025/05/18

وقالت أيضا أنها أحبتني أيام الجامعة لأنني كنت شرسا، لا أهاب رجل الأمن الذي يتابعني من محاضرة إلى محاضرة، ومن كافيتيريا إلى أخرى، ولا أتورع من انتقاد “الدكاترة” المحسوبين على الحكومة، وأجاهر أمام ممثلي التيار الإسلامي بأنني “ماركسي لينيني”، وأكتب قصصاً وقصائد يحفظها “الرفاق”.

سألتني: ما الذي جرى لك؟ وهل “محمد” الذي أحببته أيام الجامعة هو “محمد” الذي أراه الآن؟ ثم ذرفت دمعة، ومضت، فيما بقيت أنا مرمياً قرب المدفأة – كنت في الواقع برداناً.

فكرت بكلامها: إنها تتحدث عن مرحلة كانت الجامعة فيها عبارة عن ثكنة لأحزاب غير داجنة، وكانت الكتب الممنوعة هي الأكثر رواجاً، وكانت الاجتماعات في البيوت تمتد حتى الصباح لصياغة رد ساخن على موقف الحكومة من مسألة ما /يظهر الرد في اليوم الذي يلي على شكل منشور سري. و كان عداؤنا لإسرائيل /على المستوى الشعبي/ جوهرياً – لم نكن نعرف أن هناك اتصالات سرية وكان الفرز واضحاً: هذا وطني، وهذا رجعي، وهذا خائن. وكان الشهداء يتوافدون إلى ضمائرنا فينفجر بركان في الروح. وكان الوطن وطناً بكل ما في الكلمة من صهيل.

ثم تغير كل شئ: صار للأحزاب يافطات، وصار المناضلون وزراء أو مستوزرين، وصار الحكومي معارضاً، والمعارض حكومياً، وتفتقت قريحة الوطن عن أفواج جديدة من السماسرة.

أيتها الحبيبة، أنا جزء من خراب كبير، واللعنة عليك.

مقالات مشابهة

  • حبيبتي .. اللعنة عليك
  • كلية الطب جامعة بني سويف تنُظم المؤتمر العلمي الطلابي الأول
  • جامعة بنها الأهلية تنظم اليوم العلمي الأول لكلية الاقتصاد وإدارة الأعمال
  • سلام استقبل أعضاء الهيئة الإدارية لقدامى أساتذة الجامعة اللبنانية
  • تشمل اعتماد طريقة برايل.. لائحة جديدة لتقويم طلاب الإعاقة البصرية
  • «صاروخية مرموش وقذيفة سيلفا».. مان سيتي يضرب بورنموث بثنائية في الشوط الأول بالريميرليج «فيديو»
  • رئيس جامعة الأزهر يتفقد لجان امتحانات كلية القرآن بطنطا
  • خبر سار بشأن انتساب مدربي الجامعة اللبنانية إلى تعاونية الموظفين!
  • ترافعي 2025: الجامعات اللبنانية تترافع دفاعًا عن المرأة والطفل في زمن الحرب
  • رفع الحد الأدنى للأجور لم يُبت.. وهذا ما يتم التحضير له في الشارع