تصفيات كأس العالم الآسيوية: السعودية تواجه اليابان وأستراليا
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
ضمن منتخب عربي واحد على الأقل، منذ الآن، ترشحه رسميا إلى نهائيات كأس العالم 2026، التي تنظمها المكسيك وكندا والولايات المتحدة.
فقد أوقعت قرعة المرحلة الثالثة من تصفيات قارة آسيا المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 لكرة القدم اليابان بطلة آسيا 4 مرات في مواجهة أستراليا والسعودية ضمن المجموعة الثالثة.
وضمت المجموعة النارية إلى جانب الثلاثة الكبار في القارة الصفراء، أي اليابان وأستراليا والسعودية، كلا من البحرين والصين.
في المقابل، حملت المجموعة الثانية نكهة عربية بتواجد 5 منتخبات من غرب آسيا إلى جانب كوريا الجنوبية، وبالتالي ضمان تأهل منتخب عربي إلى النهائيات كون أول وثاني كل مجموعة يتأهل إلى كأس العالم، بحسب فرانس برس.
وبحسب القرعة التي سحبت في العاصمة الماليزية كوالالمبور، ستلتقي كوريا الجنوبية مع العراق والأردن وسلطنة عمان وفلسطين والكويت في المجموعة الثانية.
وستلعب إيران مع قطر وأوزبكستان والإمارات وقرغيزستان وكوريا الشمالية في المجموعة الأولى.
وتبدأ التصفيات في الخامس من سبتمبر وتستمر حتى العاشر من يونيو، وفقا لرويترز.
ويتأهل الفائز وصاحب المركز الثاني في كل مجموعة تلقائيا إلى نهائيات كأس العالم التي تقام في المكسيك والولايات المتحدة وكندا.
وسيتأهل أصحاب المركزين الثالث والرابع في كل مجموعة إلى دور رابع سيتحدد بناء عليه آخر منتخبين يتأهلان للنهائيات العالمية عن القارة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات اليابان أستراليا السعودية كوالالمبور كوريا الجنوبية العراق الأردن سلطنة عمان فلسطين الكويت نهائيات كأس العالم مونديال 2026 تصفيات مونديال 2026 تصفيات آسيا منتخبات عربية كأس العالم 2026 منتخب السعودية منتخب الأردن منتخب العراق منتخب قطر اليابان أستراليا السعودية كوالالمبور كوريا الجنوبية العراق الأردن سلطنة عمان فلسطين الكويت نهائيات كأس العالم کأس العالم
إقرأ أيضاً:
مجموعة برلين تعرب عن فزعها من ارتفاع الوفيات أثناء الاحتجاز في ليبيا
أعربت الرئاسة المشتركة لمجموعة العمل المعنية بالقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان، المنبثقة عن لجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا ضمن عملية برلين، عن قلقها العميق إزاء الأعداد الكبيرة للوفيات أثناء الاحتجاز في ليبيا.
وتضم الرئاسة المشتركة كلا من هولندا وسويسرا وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وأشارت المجموعة إلى أن هذه التصريحات تأتي بعد مرور أكثر من عام على وفاة الناشط السياسي سراج دغمان، الذي توفي في 19 أبريل 2024 أثناء احتجازه لدى جهاز الأمن الداخلي في بنغازي، مشيرة إلى أن الإفلات من العقاب ما يزال مستمراً رغم توثيق المزيد من حالات الوفاة.
كما أشارت المجموعة إلى وفاة الناشط عبد المنعم المريمي في 4 يوليو 2025، في ظروف غامضة أثناء احتجازه لدى نفس الجهاز في طرابلس، وذلك بعد وقت قصير من صدور أمر بالإفراج عنه، وفق وصفها.
ولفتت المجموعة إلى أن هذه الحوادث تشير إلى وجود تعذيب ممنهج ومعاملة قاسية وغير إنسانية، تشمل سوء ظروف الاحتجاز، وحرمان المحتجزين من الرعاية الطبية، وعدم توفير الحماية لهم.
وشدد الرؤساء المشاركون على أن تكرار هذه الانتهاكات الجسيمة واتساعها في ليبيا يشير إلى نمط واسع ومنهجي من سوء المعاملة والإهمال في مرافق الاحتجاز، قد يشكل جرائم ضد الإنسانية أو جرائم حرب يُعاقب عليها القانون الدولي.
المصدر: بيان
الاحتجازمجموعة برلين Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0