عميد كلية العلوم في جامعة جازان: نسعى إلى الشراكة مع جامعات أوروبية لالتحاق الطلاب لبرامج الدراسات العليا دون اشتراطات
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أكد عميد كلية العلوم في جامعة جازان الدكتور “عثمان الحكمي”، أن الجامعة تسعى إلى الشراكة مع جامعات أوروبية لالتحاق الطلاب لبرامج الدراسات العليا دون اشتراطات، بعد تحقيق اعتماد “ASIIN” الألماني.
وأضاف في تصريحات للإخبارية، أن الجامعة تتطلع لعقد شراكات علمية مع الجامعات الألمانية لتبادل الخبرات والتجارب و الأبحاث العلمية المختلفة في كافة المجالات.
وأشار إلى أن هذه الشراكات ستفتح الباب أمام إثراء الجوانب العلمية والبحثية في المملكة، مما يساعد على تحقيق مستهدفات الرؤية السعودية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة جازان جامعة جازان
إقرأ أيضاً:
جامعة أسوان تفتح باب الترشح لعمادة كلية الآداب
أعلنت جامعة أسوان برئاسة الدكتور لؤي سعد الدين نصرت، القائم بأعمال رئيس الجامعة، عن فتح باب الترشح لشغل منصب عميد كلية الآداب من بين الأساتذة العاملين بالكلية، وذلك اعتبارا من اليوم الخميس الموافق 11 ديسمبر وحتى الأربعاء 17 ديسمبر 2025.
وأوضح الدكتور لؤي سعد الدين أن التقديم يتم شخصيًا أو من خلال من ينوب عن المتقدم بموجب توكيل رسمي، وذلك بمكتب رئيس الجامعة من الساعة التاسعة صباحًا وحتى الثالثة عصرًا. ومن المقرر إعلان القائمة المبدئية للمتقدمين يوم الأربعاء الموافق 17 ديسمبر بعد الساعة الثالثة عصرًا، يعقبها فتح باب الطعون لمدة يومين (18، 20 ديسمبر)، على أن تُعلن القائمة النهائية يوم الأحد 21 ديسمبر 2025.
أنشطة جامعيةوأكد القائم بأعمال رئيس الجامعة أن عملية اختيار عميد الكلية ستتم وفق معايير الكفاءة والشفافية والرؤية التطويرية، مشددًا على حرص الجامعة على اختيار قيادة أكاديمية تمتلك رؤية واضحة للنهوض بالكلية، وتضع الطالب والبحث العلمي في صدارة الأولويات، بما يسهم في دفع مسيرة الجامعة نحو التميز والاعتماد المؤسسي.
كما أوضح أن شروط الترشح تتضمن تقديم طلب باسم رئيس الجامعة،بيان حالة وظيفية حديث ،والسيرة الذاتية،وخطة استراتيجية لتطوير الكلية،شهادة قانونية من الشؤون القانونية بالجامعة،صورة من بطاقة الرقم القومي ،وعدد (6) صور شخصية حديثة
وتؤكد جامعة أسوان التزامها الكامل بتوفير مناخ تنافسي عادل، يعزز اختيار الأفضل لقيادة كلية الآداب نحو مرحلة جديدة من التطوير والابتكار.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟