مكتبة بيبليوتك تستضيف حفل توقيع رواية "المسحورة" للروائية د. رشا سمير
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
تتشرف مكتبة بيبليوتك بإستضافة حفل توقيع ومناقشة رواية "المسحورة" للروائية د.رشا سمير
وذلك يوم الثلاثاء ٢ يوليو الساعة ٨ مساءً بمقر المكتبة في مول أركان بالشيخ زايد.
"المسحورة" هي العمل الحادي عشر للروائية، وهي الرواية التي قوبلت بحفاوة كبيرة من أهل سيوة وشيوخها الذين حضروا خصيصا لحضور حفل إطلاقها منذ أيام.
وقد أعلنت الدار المصرية اللبنانية أن الرواية وصلت إلى طبعتها الثالثة في ثلاث أشهر وهو ما يؤكد نجاحها.
قصة رواية “المسحورة”
في هذه الرواية تصطحبنا رشا سمير في رحلة تبدأ من خلف جبال الأطلس، فوق رمال الصحراء الموحشة، تبدأ المغامرة من قرية "آيت أمغار" وتنتقل بنا عبر البلدان لترسو أخيرا في "بستان الجبل الأبيض".
تتناول الأحداث تقاليد الأمازيغ وأساطيرهم وعاداتهم بل وتاريخهم البعيد.
إنها أول روائية مصرية تتناول هذا السرد التاريخي الأسطوري في رواية من ٤٦٠ صفحة من الحكي.
أحداثها تتلاحق ما بين العشق والغموض والأساطير.
يلتقي الأبطال عن طريق صدفة لا تربطهم فيها إلا أحلامهم الصغيرة في مغامرة كبيرة يبحثون فيها عن الأمل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدار المصرية اللبنانية حفل توقيع جبال الأطلس الحادى عشر يوم الثلاثاء رشا سمير المسحورة رواية المسحورة
إقرأ أيضاً:
"الأحرار" تدين تقرير العفو الدولية لتبنيه الرواية الإسرائيلية واتهامه المقاومة بارتكاب جرائم في 7 أكتوبر
غزة - صفا
دانت حركة الأحرار الفلسطينية، التقرير الغير مسؤول والغير نزيه الصادر عن منظمة العفو الدولية، والذي يتبنى الرواية الإسرائيلية، ويتهم المقاومة الفلسطينية، بارتكاب جرائم ضد فرقة غزة العسكرية في السابع من أكتوبر.
وقالت الحركة، في تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، يوم الخميس، "نؤكد أنه مخرج وطوق نجاة يقدم على طبق من ذهب للاحتلال الإسرائيلي وقادته، للإفلات من جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي ارتكبها في قطاع غزة، والمنظورة الأن أمام المحاكم الدولية".
وأضافت أن مثل هذا التقرير الصادر عن منظمة توصف بالاستقلالية والحيادية والدفاع عن حقوق الإنسان، يجعلنا في حالة من الشك إزاء عمل وولاء تلك المؤسسات والمنظمات الدولية، ومدى تأثير الصهيونية العالمية على أداءها وموضوعيتها وأشخاصها.
وأشارت إلى أن المساواة بين العمل التحرري المكفول دولياً، وبين ما ارتكبه الاحتلال الصهيوني وقادته الفاشيين، من إبادة جماعية، وتطهير عرقي، وإفراط استخدام القوة ضد المدنيين من النساء والأطفال والكهول، وتدمير للبنية التحتية، وكل مقومات الحياة، هو انحياز واضح وتبني مكشوف للرواية الإسرائيلية.
وطالبت منظمة العفو الدولية، بعدم السقوط بوحل اللامصداقية، والتبعية الصهيونية، والتراجع عن هذا التقرير المجحف، وإصدار تقارير واقعية من قلب الجرائم المرتكبة في قطاع غزة والضفة، والتى ارتقت جميعها لجرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية، وإبادة جماعية وعدوان، وليس من مكتب الفاشي نتنياهو.