السير تحذر من ارتكاب هذه المخالفات وتبين الاجراءات القانوية بحق مرتكبيها
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
#سواليف
تهيب #ادارة_السير بالسائقين بضرورة الالتزام باتجاهات الطرق والزامية #الشواخص، وعدم ارتكاب #مخالفة #قيادة_المركبة #بعكس_الاتجاه المقرر على الطرق مفصولة الاتجاهات .. والتي تعتبر من المخالفات الخطيرة التي تعرض حياة سائق المركبة ومستخدمي الطريق للخطر .
يذكر ان المادة رقم (٢٦/ب/١٠) من قانون السير حددت عقوبة مرتكب مخالفة قيادة المركبة بعكس الاتجاه المقرر على الطرق مفصولة الاتجاهات بالحبس مدة لا تقل عن شهر ولا تزيد عن ثلاثة أشهر أو بغرامة لا تقل عن (٢٥٠) ديناراً ولا تزيد على (٥٠٠) دينار او بكلتا هاتين العقوبتين، اضافة لحجز رخصة القيادة والاقتناء، وحجز المركبة مدة (١٤) يوم ، ووقف العمل برخصة القيادة لمدة شهرين.
وتؤكد إدارة السير انها تعمل وعلى مدار الساعة لتوفير السلامة لكل مستخدمي الطريق، وتؤكد حرصها على منع كل هذه المخالفات والتصدي لها، مؤكدين على أن التعاون ونبذ السائقين لمثل هذه المخالفات هو السبيل الأمثل للحفاظ على الأرواح والممتلكات ..
مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ادارة السير الشواخص مخالفة قيادة المركبة
إقرأ أيضاً:
المناصير تنتج أسطوانات الغاز المركبة بمعايير أردنية
صراحة نيوز- أعلنت شركة المناصير عن بدء إنتاج الأسطوانات المركبة في النرويج، تحت إشراف لجان فنية مختصة تقوم بإجراء الفحوصات الفنية المعتمدة من الجهات الرسمية. وتتواجد هذه اللجان حالياً لمراقبة خطوط الإنتاج وإجراء الفحوصات اللازمة، تمهيداً لاستكمال الفحوصات بعد وصول الشحنات إلى المملكة خلال الفترة المقبلة.
وأوضحت الشركة أن الأسطوانات المركبة تستخدم عالمياً منذ أكثر من 20 عاماً، وتنتشر في أكثر من 100 دولة منها قطر، السعودية، الإمارات، العراق، عمان، الأرجنتين، البرازيل، اليابان، المكسيك، نيجيريا، تايوان، جنوب أفريقيا، فنزويلا، فيتنام، أوروجواي، بالإضافة إلى دول أوروبا مثل النرويج والدنمارك.
وأكد مصدر في شركة المناصير أن الأسطوانات الجديدة ستخضع لمواصفة قياسية أردنية ملزمة ومعتمدة تراعي كافة العوامل الطبيعية والظروف المناخية في الأردن، إضافة إلى الفحوصات التي تُجرى عند وصول الشحنات للمملكة. ولن يسمح بتداول أي أسطوانات لا تطابق هذه المواصفات وفق التشريعات النافذة.
وقامت مؤسسة المواصفات والمقاييس بإجراء نحو 21 فحصاً فنياً للأسطوانات المركبة، بعضها داخل الأردن والباقي في النرويج، وشدد المصدر على أن جميع الفحوصات التي أجرتها الجمعية العلمية الملكية أكدت جودة الأسطوانات، لا سيما فحوصات الانفجار، انتشار الشظايا، الضغط، الحرارة، والكسر.
وأشار المصدر إلى أن القاعدة الفنية الأردنية التي تُطبق على جميع الشركات المصنعة تأخذ بعين الاعتبار الظروف الجوية والطبيعية للأردن.
وأوضح أن استخدام الأسطوانة المركبة خيار اختياري للمستهلك، إلى جانب الأسطوانات المعدنية التقليدية، مع حرية اختيار المواطن لأي نوع يفضله.
وبخصوص الأسعار، أوضح المصدر أن سعر الأسطوانة المركبة سيكون معادلاً للسعر الحالي للأسطوانة المعدنية من نفس السعة، مع إمكانية استبدال الأسطوانات المعدنية بأسطوانات مركبة ضمن برنامج استبدال سيتم الإعلان عنه قبل طرحها في الأسواق.
وأضاف أن تكلفة الشراء الأولي للأسطوانة المركبة أعلى قليلاً من المعدنية، إلا أن تكاليف الصيانة أقل وعمرها الافتراضي أطول، مما يجعلها خياراً اقتصادياً أفضل على المدى الطويل بفضل متانتها وأمانها وسهولة استخدامها ونقلها.
أما عن الفروق بين النوعين، فذكر المصدر أن الأسطوانة المركبة أخف وزناً (حوالي 5.3 كغم فارغة مقابل 17.5 كغم للمعدنية)، كما يتيح هيكلها شبه الشفاف للمستخدم مراقبة مستوى الغاز المتبقي، وهي مقاومة للانفجار عند الحريق وغير موصلة للكهرباء، بالإضافة إلى أنها مصنوعة من مواد متطورة مقاومة للصدأ والتآكل، مع صمام يخفف الضغط الزائد للحفاظ على السلامة أثناء الاستخدام.
وتمتاز الأسطوانات المركبة بعمر أطول وصيانة أقل، كما أنها صديقة للبيئة بفضل إمكانية إعادة تدويرها والمساهمة في تقليل الانبعاثات الكربونية.
وأكد المصدر أن التصميم المتين للأسطوانة يضمن موثوقيتها تحت مختلف الظروف المناخية، مما يجعلها مناسبة للاستخدام في المنازل، المطاعم، المصانع، والتخييم، مع ضمان سلامة عالية بسبب المواد المقاومة للحريق والانفجار.
وفي الختام، أشار إلى أن عدد الأسطوانات المعدنية المتداولة في المملكة يبلغ نحو 7.5 مليون أسطوانة، ويتم شطب 40-50 ألف أسطوانة سنوياً.