لواء احتياط إسرائيلي يطلق وصفا “جارحا” على نتنياهو وجنرالاته ويدعو لوقف حربهم في غزة فورا
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
إسرائيل – أكد اللواء احتياط في الجيش الإسرائيلي، إسحاق بريك، إن “القتال في قطاع غزة الذي فقد هدفه يجب وقفه فورا”، مشيرا إلى “عدم قدرة الجيش على جعل حركة الفصائل الفلسطينية منهارة”.
وأوضح مفوض شكاوى الجنود السابق اللواء إسحاق بريك أن “القتال في قطاع غزة الذي فقد هدفه، يجب أن يتوقف فورا”.
وقال: “جنودنا يقتلون ويجرحون عبثا، ونحن غير قادرين على جعل حركة الفصائل منهارة، لأننا لا نستطيع البقاء في الأراضي التي دخلناها”.
وأضاف إسحاق بريك: “يجب أن يحرم نتنياهو وغالانت وهاليفي من رخصة القيادة لإدارة الحرب، يشبه هذا حرمان سائق مخمور من الترخيص والذي تجاوز الإشارة الحمراء عدة مرات بالفعل والتسبب في حادث مميت، في مثل هذه الحالة، يتم حرمان مثل هذا السائق على الفور من رخصة القيادة”.
هذا وأكد إسحاق بريك في وقت سابق، أن قيادة الجيش الإسرائيلي تكذب على الشعب كل يوم، مستشهدا بكلام العديد من الضباط.
كما نقلت صحيفة “نيويورك تايمز” عن مسؤولين قولهم إن كبار جنرالات إسرائيل يريدون بدء وقف إطلاق النار في غزة حتى لو أدى ذلك لبقاء حركة الفصائل.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: إسحاق بریک
إقرأ أيضاً:
يستهدف 2940 عائلة.. مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق مشروع “أضاحي سوريا”
حلب-سانا
أطلق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بالتعاون مع منظمة بنيان للشباب والتنمية مشروع “أضاحي سوريا” بمناسبة عيد الأضحى المبارك، والذي استهل أعماله من حلب، ومنها لبقية المحافظات مستهدفاً 2940 عائلة مستفيدة.
وبيّن مسؤول المشاريع محسن الحمدوش في تصريح لمراسل سانا أن المشروع انطلق في حلب لمساعدة 800 عائلة ضمن المدينة والريف وفق المعايير المحددة للمستفيدين الأكثر حاجة، وذلك بالتنسيق مع مديرية الشؤون الاجتماعية والعمل.
وفي سياق آخر نوه الحمدوش، بأهمية المشروع في تأمين مصدر دخل للعاملين المحليين في تجهيز اللحوم، مع الحفاظ على المعايير الصحية وسلامة المستهلك.
بدوره، لفت مسؤول فريق التوزيع بمحافظة حلب خالد محمد، إلى أن تنفيذ المشروع يتم وفق أعلى المعايير الصحية والإنسانية المعتمدة في سوريا، مع الالتزام الكامل بأحكام الشريعة الإسلامية في جميع مراحل الأضحية، مضيفاً: إن 2940 عائلة ستستفيد من المشروع، أي نحو 17640 شخصاً في كل من حلب وريفها، دمشق وريفها، وإدلب وحمص وحماه ودير الزور، طيلة أيام العيد.
تابعوا أخبار سانا على