لبنان ٢٤:
2025-05-08@12:00:31 GMT

نحاس: لا خوف على الرواتب

تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT

نحاس: لا خوف على الرواتب

نبّه مستشار رئيس الحكومة الوزير السابق نقولا نحاس الى أن عقبات مالية تعترض توفير الانفاق المطلوب لاستمرارية العمل في حده الأدنى مشددا على أن انتخاب رئيس للجمهورية أساسي لاستعادة القدرة على انتظام عمل المؤسسات ونص القوانين التي يمكنها تنظيم الامور. 
وقال نحاس: لا حل سحرياً ونتصرف بالممكن والدولة حسّنت مداخليها وباستطاعتها القيام بسد الكثير من المتوجبات وطمأن في حديث الى صوت كل لبنان الى ألا خوف على رواتب الموظفين في الاشهر المقبلة فهي مؤمنة والإشكالية في تمويل الدولة مرشحة للاستمرار الى حين انتظام الأمور مع قدرة محدودة في توفير التمويل الكامل لأدوية مرضى السرطان.

 
نحاس تطرق في حديثه الى لقاء الديمان الوزاري التشاوري لافتا الى أن العناوين الاجتماعية أولوية ومنها إدراج المثلية الجنسية داخل المناهج التعليمية وانعكاساتها المجتمعية. وعن مشاركة وزراء قاطعوا سابقا الجلسات الحكومية في غياب رئيس الجمهورية أجاب: العقل يقول يجب لكن السياسة لا. 
 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

عدن.. وقفة احتجاجية للهيئة التدريسية بالجامعات الحكومية للمطالبة برفع الرواتب

نفذت الهيئة التدريسية والتدريسية المساعدة في جامعات عدن ولحج وأبين وشيوة، الإثنين، وقفة احتجاجية للمطالبة برفع الأجور وصرف الرواتب بإنتظام ومعالجة إنهيار العملة الوطنية.

 

الوقفة التي شارك فيها طلاب من عدد من كليات جامعة عدن وعدد من مدرسي مدارس محافظة عدن أقيمت أمام مقر التحالف العربي بعدن، رفعوا خلالها شعارات معبرة عن مطالبهم بصرف رواتب الكادر الأكاديمي والوظيفي بالجامعات الحكومية بإنتظام وبما يعادل القيمة الشرائية لرواتبهم قبل 2015.

 

وندد المحتجون، بإستمرار التدهور المعيشي والإنهيار الكارثي للعملة الوطنية، داعيين الأمم المتحدة والمنظمات الدولية للقيام بدورها الكامل في الضغط لإنقاذ التعليم العام والعالي، وتقديم الدعم اللازم المباشر لأساتذة الجامعات ومعلمي المدارس، لتمكينهم من أداء رسالتهم السامية.

 

وطالب المحتجون، التحالف بقيادة السعودية، للقيام بواجباته الأخلاقية والإنسانية تجاه معاناة الشعب، ووضع معالجات إسعافية عاجلة بمنح كل موظف مبلغ لا يقل عن 1000 ريال سعودي.

 

وقالت الدكتورة حنان تيسير عضو لجنة التصعيد في نقابة جامعة عدن: نحن أتينا إلى هنا لنرفع صوتنا عالياً، وكأكاديميين خرجنا نطالب بحقوقنا، ونريد من التحالف العربي والحكومة النظر في أحوال المعلمين.

 

وأضافت: إن المعلم لا يستطيع أن يقدم أي رسالة تعليمية في ظل هذه الظروف المعيشية الصعبة، مشيرة إلى أن هذه الوقفة الاحتجاجية هي وسيلة لتحسين الظروف المادية للمعلم الجامعي الذي يفترض أن يعيش حياة راقية منعمة بالاستقرار المعيشي والنفسي، لا أن يعيش تحت خط الفقر.

 

وطالبت الدكتورة حنان، التحالف العربي والحكومة الاستجابة لمطالب الهيئة التدريسية للجامعات بكونهم صفوة المجتمع، وتأمين احتياجاتهم المعيشية الأساسية لمواصلة البحث العلمي وأداء مهامهم التدريسية بكرامة.


مقالات مشابهة

  • نشرة مرور "الفجر ".. سيولة بميادين القاهرة والجيزة
  • 12 ركعة واظب عليها النبي وتبني لك بيتًا في الجنة.. لا تفوت أجرها
  • رئيس حزب الجيل: قانون الإيجار القديم يجب أن يُراجع بهدوء والحكومة مسؤولة عن توفير بدائل
  • انتظام أعمال الامتحانات الشفهية بكلية الشريعة والقانون بطنطا
  • الانتهاء من حصاد 88 ألف فدان قمح في الوادى الجديد
  • من الأمانات إلى الرواتب: لماذا لا تصارح الحكومة الشعب بحقيقة السيولة المالية
  • عيسى وعبدالصادق يؤكدان ضرورة انتظام توريد إيرادات النفط إلى المصرف المركزي
  • نشرة مرور "الفجر".. تكدس بحركة المرور في شوارع القاهرة والجيزة
  • المالية النيابية:لابأس من استمرار سحب الأمانات الضريبية لتأمين الرواتب
  • عدن.. وقفة احتجاجية للهيئة التدريسية بالجامعات الحكومية للمطالبة برفع الرواتب