محطات في حياة اللواء إسماعيل محمد كمال محافظ أسوان الجديد
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
أدى المحافظين الجدد اليمين الدستورية أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، وذلك بعد تشكيل الحكومة الجديدة بقيادة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء.
وضم تغيير المحافظين، تعيين اللواء إسماعيل محمد كمال محافظًا لأسوان، خلفًا للواء أشرف عطية عبدالباري، وذلك ضمن تغييرات حركة المحافظين.
السيرة الذاتية لمحافظ أسوان الجديدتدرج اللواء إسماعيل كمال في الكلية الحربية حتى شغل منصب مدير المعاهد العسكرية، وتم اختياره محافظًا لأسوان خلال تغييرات حركة المحافظين ضمن الحكومة الجديدة.
ومن المنتظر انه سيلتقي باللواء أشرف عطية عبدالباري محافظ اسوان السابق، وذلك لعقد اجتماع ثنائى قد يمتد إلى نائبة المحافظ وسكرتير عام المحافظة والسكرتير المساعد ومدير المكتب الفنى للمحافظة، وذلك لاطلاع المحافظ الجديد على خريطة المحافظة من مشروعات وملفات هامة واهم القضايا والمشاكل والأولويات وتقييم بعض الامور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جاء تعيين محافظ ا لأسوان
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاده.. محطات فنية هامة في حياة العندليب عبدالحليم حافظ
يحل اليوم السبت الموافق 21 يونيو، ذكرى ميلاد الفنان الراحل عبدالحليم حافظ (العندليب الأسمر)، حيث ولد في مثل هذا اليوم من عام 1929، ورحل عن عالمنا في عام 1977، رحل وترك خلفه تاريخ حافل من الأعمال الفنية الناجحة والخالدة في أذهان جمهوره ومحبيه حتى الآن، ويعرض لكم "الفجر الفني" خلال السطور التالية أبرز الأعمال الفنية في حياة الراحل عبدالحليم حافظ.
العندليب الاسمر
نبذة عن عبدالحليم حافظ
وُلد عبدالحليم في 21 يونيو 1935، وفقد والديه في سن مبكرة، لكن شقيقه الأكبر إسماعيل كان له دور كبير في توجيهه نحو عالم الفن.
مشوار عبدالحليم حافظ الفني
اكتشفه الإذاعي الكبير حافظ عبد الوهاب وسمح له باستخدام اسمه الأول "حافظ" بدلا من شبانة، قدم اولى اغانيه (صافيني مرة) التي لحنها محمد الموجي وقصيدة "لقاء" كلمات صلاح عبد الصبور والحان كمال الطويل بعدها حقق نجاحا ساحقا ولقب بالعندليب الأسمر، تعاون مع العديد من عباقرة التلحين منهم محمد الموجي، كمال الطويل، بليغ حمدي وموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب.
انجذب العندليب للموسيقى منذ سنوات طفولته الأولى؛ لتكون وجهته الدراسة بمعهد الموسيقى العربية، وبعد تخرجه عمل مدرسا للتربية الموسيقية بمدارس طنطا والزقازيق. لم يحبذ حليم روتين العمل الرسمي، ورأى في الفن مساره الأنسب، حيث التحق بأحد الفرق كعازف، ثم مطربا. ولكن لم يقبله الجمهور في البداية، لتكون أغنية صافيني مرة، التي غناها في حفل إعلان الجمهورية، هي انطلاقته الحقيقية نحو نجومية ظلت باقية إلى الآن.