احصل على 6 آلاف جنيه شهريا عند شراء هذه الشهادة من أكبر بنكين في مصر
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
يقدم أكبر بنكين حكوميين الأهلي المصري ومصر، شهادة لمدة عام بعائد يصرف شهريًا 23.5% سنويا، يطلق عليها البلاتينية في الأهلي المصري، وطلعت حرب في بنك مصر.
أكثر من 5 آلاف جنيه أرباح شهرياوبحسب جدول أسعار العائد من الموقع الرسمي لبنكي الأهلي المصري ومصر، يكون الحد الأدنى للشراء ألف جنيه ومضاعفاتها، ويمكن لصاحب مبلغ 300 ألف جنيه، الحصول على مبلغ 5875 جنيه شهري.
والشهادة متاحة للأشخاص الطبيعيين المصريين والأجانب، ويتم احتساب العائد من اليوم التالي لشراء الشهادة.
ويتيح البنكان إمكانية الاقتراض بضمان الشهادة، ولا يمكن استرداد الشهادة قبل مرور 6 أشهر من اليوم التالي للشراء، فيما يتم الاستراد نهاية المدة بكامل مدتها الأسمية.
ويمكن شراء الشهادة من خلال فروع البنكين أو الإنترنت البنكي أو تطبيق الهاتف البنكي، أو ماكينات الصراف الآلي.
قرار لجنة السياسة النقديةيذكر أن لجنة السياسة النقدية التابعة للبنك المركزي المصري قررت يوم 23 مايو الماضي، في اجتماعها للإبقاء على سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند 27.25% و28.25% و27.75% على الترتيب، وسعر الائتمان والخصم عند 27.75%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شهادة العام شهادة ادخار شهادة البنك الأهلي شهادة بنك مصر الشهادة البلاتينية شهادة طلعت حرب
إقرأ أيضاً:
حزب مصر أكتوبر: دعم أسرة الشهيد خالد شوقي بـ 10 آلاف جنيه شهريًا
أعلن المهندس أحمد حلمي، نائب رئيس حزب مصر أكتوبر والأمين العام للحزب بمحافظة الإسكندرية، عن إطلاق مبادرة إنسانية مستدامة لتكريم الشهيد البطل خالد محمد شوقي عبد العال، الذي ضحّى بحياته لإنقاذ أرواح الآخرين في حادث مأساوي بمدينة العاشر من رمضان.
تخصيص دعم شهري ثابتوأوضح حلمي، في بيان له، أن هذه المبادرة تتضمن تخصيص دعم شهري ثابت بقيمة 10,000 جنيه لأسرة الشهيد، عرفانًا ووفاءً لما قدّمه من بطولة نادرة، جسدت أسمى معاني الفداء والانتماء الوطني، مؤكدًا أن ما قام به خالد لم يكن مجرد موقف عابر، بل تجسيد حي لقيم الشجاعة التي يتحلى بها أبناء هذا الوطن.
وأضاف: "في لحظة من أنبل لحظات الفداء، قرر السائق خالد محمد شوقي عبد العال أن يُنقذ أرواح الآخرين قبل أن يُفكر في نفسه، تحرك بشجاعة نادرة لاحتواء حادث كارثي بمدينة العاشر من رمضان، فأنقذ منطقة بأكملها… لكنه دفع حياته ثمنًا لهذه البطولة".
مصر لا تنسى أبناءهاوتابع: "رحل خالد، لكنه لم يرحل من قلوبنا، لم يكن يبحث عن شهرة أو مقابل، فقط كان مواطنًا وطنيًا تحركه فطرته الصافية ومسؤوليته تجاه مجتمعه".
وأشار إلى أن هذه المبادرة ليست مجرد التزام مادي، بل رسالة وطنية واضحة: أن مصر لا تنسى أبناءها، وأن تضحياتهم تبقى محفورة في الذاكرة الجمعية، وأن لكل بطل رحل جسده، تبقى أسرته تحت مظلة الاحترام والرعاية.
واختتم المهندس أحمد حلمي تصريحه قائلاً: "رحل خالد، لكنه باقٍ في قلوبنا، ونأمل أن تكون هذه الخطوة بداية لمبادرات مجتمعية أخرى، تُعيد الاعتبار لأبطال الظل، الذين لم ينتظروا أوسمة، بل صنعوا المجد بصمت، رحم الله الشهيد، وألهم أهله الصبر والسكينة، وجعل ما فعله في ميزان حسناته".