محافظ القليوبية الجديد يودع زملاءه في المقاولون العرب
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
فور أداء المهندس أيمن عطية محافظ القليوبية الجديد ، اليمين الدستورية ظهر اليوم أمام الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية، توجه إلى مقر شركة المقاولون العرب لوداع العاملين بالشركة، واستقبله خلال الزيارة المهندس أحمد العصار رئيس مجلس الإدارة، وبحضور المهندس محسن صلاح رئيس مجلس إدارة شركة المقاولون العرب الأسبق.
قال العصار، إن تواصل الأجيال هو ما يميز شركة المقاولون العرب التى قدمت العديد من القيادات داخل مؤسسات الدولة على كافة المستويات، وكان لها اسهامات جادة وفعالة لخدمة الوطن.
والمهندس أيمن عطية، من مواليد محافظة الإسكندرية، ويعد من أبرز مسئولي شركة المقاولون العرب، وعضوا بمجلس إدارة الشركة.
وعمل عطية نائب مدير التحالف المنفذ لمشروع سد ومحطة جوليوس نيريري الكهرومائية في تنزانيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القليوبية أيمن عطية محافظ القليوبية الجديد محسن صلاح
إقرأ أيضاً:
رئيس اتحاد المحامين العرب يدعم موقف الخارجية المصرية بشأن زيارة الحدود مع غـزة
أصدر عبد الحليم علام نقيب المحامين رئيس اتحاد المحامين العرب، اليوم بياناً يدعم فيه موقف الخارجية المصرية بشأن زيارة المنطقة الحدودية مع غـزة، ويشيد فيه بكافة الجهود المبذولة لرفع الحصار عن قطاع غزة، وجاء نص البيان كالآتي:
أتابع عن كثب ما يتعلق بقافلة "الصمود" المتجهة إلى الحدود الغربية المصرية، وما يحيط بها من تفاعلات ومواقف.
وإذ أُثمن الموقف الرسمي للدولة المصرية، الذي عبّرت عنه وزارة الخارجية، والهادف إلى الالتزام بالضوابط التنظيمية المنظمة لتحركات الوفود، حرصًا على سلامتها وأمنها، وضمانًا لتوحيد الجهود المخلصة في دعم الشعب الفلسطيني الشقيق، ومنع افتعال أزمات قد تصرف الأنظار عن جوهر القضية، فإنني أؤكد أهمية الاصطفاف خلف هذا النهج المسؤول.
كما أُشيد بالمشاعر الصادقة والدوافع النبيلة التي تُحرّك جهود الدعم الشعبي لفلسطين، وأُؤكد في الوقت ذاته أن هذه المبادرات تحتاج إلى قدر عالٍ من التنسيق مع الجهات المعنية، لضمان تحقيق مقاصدها الإنسانية والوطنية، في إطار يحفظ مقتضيات السيادة المصرية، ويراعي اعتبارات الأمن القومي، ولا يفاقم من تعقيدات القضية الفلسطينية أو يُستغل في غير موضعه.
وأجدد التأكيد على الثوابت القومية التي أعلنتها الدولة المصرية بوضوح، وفي مقدمتها: الدعم الكامل للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، ورفض كافة محاولات التهجير أو الانتقاص من حقوقه التاريخية، والتأكيد على إقامة دولته المستقلة على كامل ترابه الوطني.
كما أُناشد الجميع بضرورة وحدة الصف العربي، وتكامل المواقف الرسمية والشعبية، بروح من الحكمة والمسؤولية، في لحظة تاريخية تستدعي تضافر الجهود وتغليب المصلحة العليا للقضية الفلسطينية، باعتبارها قضية العرب المركزية.