وزير الأوقاف يستقبل نائب الأمين العام لمجلس العلماء الإندونيسي والوفد المرافق له
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
استقبل فضيلة الأستاذ الدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف السيد الحبيب علي بحر نائب الأمين العام لمجلس العلماء الإندونيسي ومساعد وزير الشئون الدينية بدولة إنـدونيسيا والدكتور عبد المتعال المستشار التربوي والثقافي لسفارة إنـدونيسيا بالقاهرة والوفد المرافق لهما اليوم الخميس بمقر وزارة الأوقاف بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وهنأ السيد الحبيب علي بحر والسيد عبد المتعال والوفد المرافق لهما فضيلة الأستاذ الدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف على توليه وزارة الأوقاف، معربين عن امتنانـهم الشديد بهذه الزيارة.
ونقل السيد الحبيب علي بحر تهنئة السيدة مجاواتي سوكارنو بوتري رئيس دولة إندونيسيا السابقة لفضيلة الأستاذ الدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف وعدد من السادة الوزراء بدولة إندونيسيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الأوقاف نائب الأمين العام لمجلس العلماء الإندونيسي الأمين العام لمجلس العلماء الإندونيسي الدكتور أسامة السيد الأزهري الأوقاف الأزهری وزیر الأوقاف
إقرأ أيضاً:
نائب وزير الدفاع البريطاني يعترف بسعي لندن إلى "عسكرة" الرأي العام في البلاد
اعترف نائب وزير الدفاع البريطاني، أليستر كارنز، بأن وزارته تجري حملة مكثفة لغرس الخطاب العسكري في الوعي العام، وتسعى إلى إقناع المواطنين باحتمال اندلاع حرب في أوروبا.
ونقلت قناة "سكاي نيوز" عنه قوله: "الحرب تطرق مجددا أبواب أوروبا. هذا هو الواقع. ويجب أن نكون مستعدين لمنع حدوثها".
وأضاف كارنز أن الجهود المبذولة لنشر هذه الرؤية تسير "بخطى سريعة"، معترفا في الوقت نفسه بأن كثيرا من البريطانيين لا يشعرون حاليا بأن بلادهم تواجه تهديدا حقيقيا، "حتى في ظل استمرار النزاع الأوكراني".
وفي نفس السياق، وخلافا لادعاءات كارنز، حذر رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان من أن القادة الأوروبيين قرروا خوض حرب مع روسيا بحلول عام 2030، مؤكدا رفض بلاده لهذا التوجه ودعوته إلى منع العمل العسكري.
من جهته، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأسبوع الماضي، أن روسيا لا تخطط للحرب مع أوروبا، لكنها في الوقت نفسه جاهزة فورا للرد إذا ما قررت دول أوروبية الدخول في مواجهة عسكرية مباشرة.
وتشير موسكو منذ سنوات إلى تصاعد غير مسبوق في الأنشطة العسكرية لحلف الناتو قرب حدودها الغربية، معتبرة أن توسيع الحلف لبناه التحتية ومبادراته — تحت شعار "ردع العدوان الروسي" — يفاقم التوتر ويهدد الاستقرار. وقد أكد وزير الخارجية الروسي مرارا أن بلاده تظل منفتحة على الحوار مع الناتو، بشرط أن يكون على أساس المساواة، وتحقيق توازن في الاعتبارات الأمنية، مع دعوة الغرب إلى التخلي عن سياسة عسكرة القارة