أعلنت الهيئة العامة للنقل عن ضبط "1100" مخالف؛ لممارستهم نشاط نقل الركاب دون ترخيص في مطارات المملكة، خلال شهر يونيو الماضي، وذلك ضمن الحملات الرقابية المكثفة التي تقوم الهيئة العامة للنقل بالتعاون مع وزارة الداخلية والجهات المعنية.

وأوضحت أن الحملة الرقابية تأتي بهدف الحدّ من الممارسات غير المرخصة، ورفع مستوى جودة الخدمات المقدمة للمسافرين، إضافةً إلى تعزيز استفادة المسافرين من خيارات التنقل المتوفرة بالمطارات.

وأشارت الهيئة إلى أنّ عقوبة تقديم خدمات نقل الركاب دون ترخيص في المطارات؛ تصل إلى 5000 ريال، إضافةً إلى حجز المركبة المخالفة، مؤكدةً أهمية التأكد من امتثال الناقلين للأنظمة والاشتراطات المعمول بها، مضيفةً أن الحملات الرقابية تهدف إلى رفع مستوى جودة الخدمات المقدمة، والتشجيع على التعامل مع الناقلين النظاميين، والتعريف بخيارات التنقل المختلفة المتاحة للمستفيدين.

وأكدت الهيئة أن الحملات الرقابية مستمرة لضمان تقديم خدمة نقل آمنة وعالية الجودة لجميع المسافرين.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الحملات الرقابية الهيئة العامة للنقل الخدمات المقدمة

إقرأ أيضاً:

«اليونيفيل»: القرار 1701 يمنحنا التنقل بحرية في لبنان

بيروت (وكالات)

أفاد الناطق الرسمي باسم قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان «اليونيفيل»، أندريا تيننتي، أمس، بأن القرار 1701 يمنحهم سلطة التنقل بحرية بوجود الجيش اللبناني أو بدونه. ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام عن تيننتي قوله، تعليقاً على حادثة صريفا: «هذا الصباح، أوقفت مجموعة من الرجال في ملابس مدنية قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل في بلدة صريفا، في دورية مخطط لها بالتنسيق مع القوات المسلحة اللبنانية». وأضاف: «تمكن حفظة السلام من القيام بنشاطهم المقرر بعد تدخل الجيش اللبناني». وأشار إلى أن «القرار 1701 يمنح قوة اليونيفيل سلطة التنقل بحرية وإجراء الدوريات - بوجود الجيش أو بدونه، هذا جزء من ولايتنا». 
 وتابع: «بينما ننسق بشكل وثيق مع الجيش اللبناني، فإن حرية حركة حفظة السلام لدينا هي المفتاح لتنفيذ المهام الموكلة إلينا». وذكرت الوكالة في وقت سابق أن «عدداً من الشبان على الطريق العام في بلدة صريفا، اعترضوا، أمس دورية تابعة لقوات اليونيفيل» كانت في طريقها إلى منطقة وادي السلوقي، احتجاجاً على عدم مرافقتها من قبل الجيش اللبناني، دون أن تسجل أي حوادث تذكر». ووفق الوكالة، حضرت لاحقاً دورية تابعة للجيش إلى المكان، وعملت على معالجة الوضع وإعادة الأمور إلى طبيعتها. وأشارت إلى أنه سبق ذلك، دخول دورية تابعة لـ «اليونيفيل» إلى منطقة وادي السلوقي، أيضاً من دون مؤازرة الجيش. 
وأمس الأول، توعدت إسرائيل بأنها ستواصل شنّ ضربات في لبنان إذا لم تنزع السلطات سلاح «حزب الله»، وذلك غداة سلسلة غارات استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت، في هجوم اعتبره مسؤولون لبنانيون انتهاكاً سافراً لاتفاق وقف إطلاق النار.
بدورها، دانت فرنسا الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية ودعت إسرائيل إلى الانسحاب بأسرع وقت من جميع الأراضي اللبنانية، وفق بيان لوزارة الخارجية.
وشددت الخارجية على أن فرنسا تؤكد مجدداً أن آلية المراقبة بموجب اتفاق وقف النار، قائمة لمساعدة الأطراف على مواجهة التهديدات ومنع أي تصعيد من شأنه أن يضر بأمن واستقرار لبنان.
 وأكدت أن «تفكيك المواقع العسكرية غير المصرح بها على الأراضي اللبنانية من مسؤولية القوات المسلحة اللبنانية بشكل أساسي» مدعومة من قوة الأممية في لبنان «يونيفيل».

أخبار ذات صلة التزام أممي بتقديم الدعم الفني للجنتي المجلس الرئاسي الليبي أهالي غزة يقيمون صلاة العيد على أنقاض المساجد المدمرة

مقالات مشابهة

  • حلم الطيران الأسرع من الصوت قد يعود لأمريكا..هل يتحمل الركاب كلفته الباهظة؟
  • الإمارات.. تفعيل منظومة «نبض الحجاج» لتقييم أداء الحملات
  • مطاردة داخل أحد أكثر المطارات الأوروبية ازدحامًا بعد محاولة هروب من الترحيل.. فيديو
  • النقل العراقية تصدر بيانا بشأن خلل فني لطائرة في مطار بغداد
  • سناب شات يُفاجئ مستخدمي Apple Watch بتطبيق خاص.. هذه أبرز ميزاته
  • محلي قوص يكثف حملاته الرقابية لضبط الأسواق ومنع الاحتكار
  • موجة غضب في عدن بعد قفزة مفاجئة في أسعار النقل بين المديريات
  • في زحلة.. سلبوا فان لنق الركاب وأطلقوا النار باتجاه سائقه
  • «اليونيفيل»: القرار 1701 يمنحنا التنقل بحرية في لبنان
  • المالية: صرف مرتبات العاملين 18 يونيو.. وزيادة الأجور من يوليو بحد أدنى 1100 جنيه