10 ملايين جنيه.. إطلالة فوز الفهد الأخيرة محط الأنظار لهذا السبب|أجر صادم للإعلان الواحد
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
أثار اللقاء الأخير للفاشونيستا الكويتية فوز الفهد جدل واسع عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي إذ صرحت فيه عن سعر إطلالتها المبالغ فيها فضلا عن الرقم الذي تتقاضاه في الإعلان الواحد.
الاجتماع الشهري لـ "خورس الشمامسة" بكنيسة العذراء في أرض الجولف سعر إطلالة فوز الفهد في أحدث ظهوروكشفت فوز الفهد خلال اللقاء عن سعر إطلالتها لافتة إلى أنها تجاوزت الـ70 ألف دينار كويتي أي ما يقرب من ١٠ ملايين جنيه، وهو الرقم الذي سبب صظمة كبيرة وعرضها للانتقادات حيث اعتبر متابعون أن التباهي بقيمة الممتلكات أمر غير أخلاقي، حسب تعليقاتهم.
وارتدت خاتم قالت فوز الفهد أن قيمته 10 آلاف دينار كويتي، وعن ساعتها فارتدت ساعة يد رولكس، أما حقيبة يدها، التي اختارتها من ماركة هيرمس، فتجاوزت قيمتها 45 ألف دينار كويتي.
أجر فوز الفهد في الإعلان
وتحدثت فوز أيضا خلال حوارها عن الأجر التي تتقاضاه نظير الإعلان الواحد، مشيرة إلى وجود فرق كبير بين كل إعلان وآخر، من تغطيات ومتابعات وغيرها، وهو ما يتحدد بناء عليه تقييمها لكل إعلان مقارنة بالآخر، وقالت إن متوسط قيمة الإعلان الواحد عبر حسابها على السوشيال ميديا قد يصل إلى ١٠ آلاف دينار كويتي أي ما يقرب من مليون ونصف جنيه مصري.
جدير بالذكر أن هذه ليست الإطلالة الأولى التي تثير بها فوز الفهد الجدل حيث تحرص الفهد دائما على الظهور بإطلالات فاخرة بأسعار مبالغة خاصة فيما يتعلق بحقائب اليد .
وكانت من ضمن هذه المرات ارتداؤها لحقيبة يد من ماركة، هيرمس، بإصدار محدد لم تصدره الشركة إلا بعدد محدد للغاية، وقالت فوز الفهد عن قيمة حقيبتها: "أغلى حقيبة يد عندي ثمنها تقريباً 200 ألف أو 300 ألف دولار لا أعرف تحديداً أخر مرة شفت سعرها، أي ما يعادل تقريباً 60 لـ70 ألف دينار كويتي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فوز الفهد سناب شات سناب شات فوز الفهد الكويتية فوز الفهد أخبار الكويت مشاهير السوشيال ميديا منوعات دینار کویتی فوز الفهد
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية اللبناني يرفض زيارة نظيره الإيراني لهذا السبب
صراحة نيوز- اعتذر وزير الخارجية اللبناني يوسف رجي، في ردٍّ له على رسالة نظيره الإيراني عباس عراقجي، عن عدم قبول الدعوة لزيارة طهران في الظروف الحالية، مشددًا على أن “الأجواء المؤاتية غير متوافرة”.
وجدد رجي دعوته لعقد لقاء بين الطرفين في دولة ثالثة محايدة، معربًا عن “الاستعداد لإرساء عهد جديد من العلاقات البنّاءة بين لبنان وإيران، شريطة أن تكون قائمة على الاحترام المتبادل واستقلال وسيادة كل بلد وعدم التدخل في شؤونه الداخلية”.
وأكد الوزير اللبناني على “قناعة ثابتة بأن بناء أي دولة قوية يتطلب احتكار الدولة وحدها لحق حمل السلاح وامتلاك القرار الحصري في قضايا الحرب والسلم”. وختم رسالته بالترحيب الدائم بزيارة عراقجي إلى لبنان.