عبر تطبيق تأميناتي.. آلية استخدام حاسبة التقاعد لمعرفة السن النظامي والمدة اللازمة للتقاعد المبكر
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
حددت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية آلية استخدام حاسبة التقاعد في تطبيق تأميناتي لاحتساب السن النظامي للتقاعد والمدة اللازمة للتقاعد المبكر.
آلية استخدام حاسبة التقاعدأوضحت التأمينات الاجتماعية، عبر حسابها بمنصة إكس، أن آلية استخدام حاسبة التقاعد، تتضمن:
اضغط على حاسبة التقاعد
تعرف على أقرب موعد للتقاعد
حدد العمر الذي تنوي التقاعد به
تعرف على معاش التقاعد
وتتيح حاسبة التقاعد التحقق من شمولك بالتعديلات على نظامي التقاعد المدني أو التأمينات الاجتماعية والاطلاع على سجلك ومدد اشتراكاتك، مثل:
إذا كنت مشغولًا بنظام التأمينات الاجتماعية الجديد، يمكنك معرفة سن التقاعد النظامي والمدة اللازمة للتقاعد المبكر.
تمكنك من معرفة إذا كنت مشمولًا بالتعديلات على نظامي التقاعد المدني أو التأمينات الاجتماعية الحالية.
تقدم معلومات مهمة عن: (المعاش التقاعدي المتوقع – سن التقاعد النظامي – المدة اللازمة للتقاعد المبكر – مدد الاشتراك – الأجور المسجلة) والإجابة على جميع هذه التساؤلات.
توضيح كافة المعلومات التي يحتاجها المشترك للتخطيط لمرحلة التقاعد.
ويمكن الاستفادة من أداة حاسبة التقاعد من خلال زيارة موقع المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية أو من خلال تطبيق تأميناتي والدخول على حسابك ثم الضغط على المنافع ثم حاسبة التقاعد.
تعرّف على آلية استخدام "حاسبة التقاعد" في تطبيق تأميناتي لاحتساب السن النظامي للتقاعد والمدة اللازمة للتقاعد المبكر.
لتجربة الحاسبة، قم بزيارة حسابك في تأميناتي:https://t.co/CrDNTiuePN pic.twitter.com/7W8q2qoy58
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التأمينات الاجتماعية التقاعد المبكر حاسبة التقاعد التأمینات الاجتماعیة
إقرأ أيضاً:
دراسة: الوقاية من الخرف قبل سن الثمانين ممكنة عبر التدخل المبكر
أكدت دراسة علمية حديثة، أنّ الوقاية من مرض الخرف قبل سن الثمانين ممكنة، عبر التدخل المبكر في عوامل الخطر الوعائية الشائعة.
وأوضحت الدراسة التي أجرتها كلية جونز هوبكنز بلومبرغ للصحة العامة، أن هذه العوامل تشمل ارتفاع ضغط الدم والسكري والتدخين، وتساهم فيما يصل إلى 44 بالمئة من حالات الخرف، وفق ما نشرته مجلة JAMA Neurology.
ومع تصاعد معدلات الخرف عالميا، يظل فهم أصول المرض محدودا، ما يصعب جهود الوقاية والتأخير. ويُعتقد أن مرض تصلب الشرايين الدماغي الصغير، الناتج عن تلف الأوعية الدموية الصغيرة في الدماغ، يلعب دورا رئيسيا في هذه الحالة. ويؤدي تضيق أو انسداد هذه الأوعية إلى نقص إمداد الأكسجين لخلايا الدماغ، ما يسبب تلفها.
وتتشابه أعراض المرض المبكرة مع علامات التقدم في السن، مثل ضبابية الذهن ونسيان الأسماء، ما قد يعيق التشخيص المبكر. كما يعقد الأمر التداخل الشائع بين إصابات الأوعية الدموية وأمراض الزهايمر، ما يجعل من الصعب تحديد مدى تأثير السيطرة على عوامل الخطر الوعائية في الوقاية من الخرف.
وفي الدراسة، استخدم الباحثون تحليلا طويل الأمد شمل أكثر من 12000 شخصا تتراوح أعمارهم بين 45 و74 عاما، من 4 مجتمعات أمريكية، مع متابعة مستمرة لأكثر من 33 عاما.
وتبين أن نسبة الخرف المنسوبة لعوامل الخطر الوعائية تتصاعد مع التقدم في العمر، إذ بلغت 21.8% لمن هم بين 45 و54 عاما، و26.4% للفئة 55-64، و44% لمن هم بين 65 و74 عاما، في حين انخفضت هذه النسبة بشكل ملحوظ بعد الثمانين.
كما أظهرت الدراسة ارتفاعا في نسب الإصابة بين غير الحاملين للجين APOE ε4 (مرتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض ألزهايمر)، والذين يعتبرون أقل عرضة جينيا للمرض، وكذلك بين المشاركين ذوي البشرة السوداء والنساء، حيث بلغت النسب 61.4% (لمن تتراوح أعمارهم بين 65 و74 عاما) و52.9% و51.3% على التوالي.
وخلص الباحثون إلى أن الحفاظ على صحة الأوعية الدموية في أواخر العمر، من خلال التحكم في عوامل الخطر القابلة للتعديل، يمكن أن يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالخرف قبل سن الثمانين.